منتديات جعلان > جعلان للتربية والتعليم والموسوعات > جعلان للتربية والتعليم | ||
بحوث((( متنوعة وقصيرة ))) |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
جعلاني ذهبي
غير متواجد
|
بحوث((( متنوعة وقصيرة )))
عوادم الطائرات ترفع حرارة الارض
واشنطن : ذكرت إدارة الطيران والفضاء الامريكية (ناسا) أن عادم محركات الطائرات يحتمل أن له تأثير على متوسط حرارة سطح الارض بما قد يجعله من العوامل الرئيسية المؤدية إلى زيادة الحرارة في الولايات المتحدة بين عامي 1975 و1994. وقال باتريك مينيس العالم بمركز الابحاث التابع لناسا في هامبتون بولاية فرجينيا "تشير هذه النتيجة إلى أن تزايد السحب البيضاء الناتجة عن عادم الطائرات يمكن أن يكون مسئولا وحده تقريبا عن زيادة الحرارة في الولايات المتحدة قرابة 20 عاما اعتبارا من عام . 1975 وأكد مينيس أن عادم الطائرات يساعد في تفاقم ظاهرة البيوت الزجاجية التي تنتج عن الانبعاثات الضارة الاخرى. وذكرت ناسا أن الدراسة تشير إلى أن الانشطة البشرية لها تأثير كبير وملحوظ على تكون السحب وبالتالي على الطقس. ويقدر الخبراء أن السحب الناتجة عن عادم الطائرات تسببت في ارتفاع حرارة سطح الارض وتقليل حرارة الغلاف الجوي بأقل من درجة واحدة كل عشر سنوات. وقال مينيس "مع تزايد حركة السفر الجوي في مناطق أخرى يحتمل أن يصبح التأثير ملحوظا عالميا."
|
جعلاني ذهبي
غير متواجد
|
مستنقعات أميركا الجنوبية مهددة بالفناء
حذرت دراسة للأمم المتحدة من أن أراضي المستنقعات الشاسعة في أميركا الجنوبية مهددة بالفناء من جراء عمليات استزراع الأراضي وبناء المنازل. وقال خبراء أمميون إن هذه الأراضي قد تتقلص مثل منطقة إيفرغليدز في فلوريدا، وهي مستنقعات ضحلة كانت قائمة خلال القرن الماضي. وأشار التقرير الذي نشر بمناسبة اليوم العالمي للمياه إلى أن ارتفاع درجة حرارة الأرض بما يتراوح بين ثلاث إلى أربع درجات مئوية قد يدمر 85% من أراضي المستنقعات المتبقية على مستوى العالم والتي تمتد من بنغلاديش إلى بوتسوانا التي تعد موطنا للآلاف من أنواع الحيوانات والنباتات. وأوضح أن التغييرات المناخية ربما تتسبب بجفاف بعض المستنقعات وزيادة في مساحة البعض الآخر ما يؤدي إلى تغيير جذري في بيئة الكائنات الحية والتنوع البيئي وتعدد أنواع الكائنات الحية. كما أوضح أن زراعة فول الصويا وقصب السكر ومد أنابيب الغاز وإقامة الطرق والمصانع والمدن يشكل ضغطا على منطقة بانتانال التي تعد أكبر مستنقعات للمياه العذبة في العالم وتمتد في ثلاث دول هي البرازيل وباراغوي وبوليفيا. ورغم أن مساحات كبيرة من منطقة بانتانال -التي تزيد مساحتها عن مساحة اليونان وتبلغ 165 ألف كلم2- ما زالت تحتفظ بطبيعتها البكر، إلا أن هناك مخاوف من أن تتحول إلى "إيفرغليدز القادمة". وكانت لجنة علمية أممية وضعت تصورا عام 2001 يشير إلى احتمال ارتفاع درجات حرارة الأرض بما بين 1.4 و5.8 درجات مئوية بحلول العام 2100. وسيؤدي هذا الارتفاع إلى إحداث جفاف وفيضانات وعواصف كارثية وسيزيد من ارتفاع مستوى مياه البحار بسبب ما سيسفر عنه من إذابة الأنهار الجليدية.
|
جعلاني ذهبي
غير متواجد
|
الاحتباس الحراري يزيد عدد الجوعى في العالم
قالت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة إن ظاهرة الاحتباس الحراري ستقلص إنتاج الغذاء في كثير من الدول، ما قد يزيد من عدد الجوعى بدرجة كبيرة. وقال تقرير للمنظمة إن نظم توزيع الغذاء وبنيتها الأساسية ستتعرض للتعطيل وستتأثر بشكل خاص الدول الواقعة جنوبي الصحراء الكبرى في أفريقيا, مؤكدا أن المناخ العالمي يتغير وأن تكاليفه الاجتماعية والاقتصادية لإبطاء ارتفاعه والاستجابة لآثاره ستكون كبيرة. وأضافت المنظمة أن الدراسات العلمية أظهرت أن ارتفاع درجة الحرارة سيؤدي إلى نقص بنسبة 11% في الأراضي التي تروى بالأمطار في الدول النامية وبالتالي نقص خطير في إنتاج الحبوب, مؤكدة أن 65 دولة نامية ستفقد حوالي 280 مليون طن من إنتاج الحبوب. وتطرق التقرير إلى احتمالية زيادة أعداد السكان الذين يعانون من نقص الغذاء في حوالي 40 دولة فقيرة ونامية يبلغ عدد سكانها مجتمعة حوالي ملياري نسمة, ما قد يعيق التقدم في مجال مكافحة الفقر وانعدام ما يسمى بالأمن الغذائي. ويخشى كثير من العلماء أن يؤدي ارتفاع درجات الحرارة بسبب الغازات الكاتمة للحرارة الصادرة عن إحراق مصادر الوقود الأحفورية إلى إذابة القمم الثلجية وارتفاع مناسيب المياه في البحار نحو متر بحلول نهاية القرن، ما قد يتسبب في مزيد من الفيضانات والجفاف والعواصف. كما سترتفع حرارة الأراضي التي تصنف على أنها قاحلة أو بها مياه غير كافية في العالم النامي. وقد تزيد مساحة الأراضي الجافة في أفريقيا إلى ما قد يصل إلى 90 مليون هكتار بحلول العام 2008. يذكر أن العالم شهد خلال الأشهر الثلاثين الأخيرة حوالي 600 فيضان أدت إلى مصرع نحو 19 ألف شخص وخسائر مادية بقيمة 25 مليار دولار، دون خسائر مد تسونامي الأخير في جنوب شرق آسيا.
|
جعلاني ذهبي
غير متواجد
|
أفيال ساحل العاج تبحث عن السلام خارج البلاد
ابيدجان (ساحل العاج ): يدفعها الفزع من الحروب والخوف من تعقب الصيادين لملمت أفيال ساحل العاج الباقية على قيد الحياة خراطيمها وتهادت في رحلات تحملها للدول المجاورة التي لاتزال تنعم بالسلام. وقال دنيس كوامي مسؤول الحياة البرية في وزارة الزراعة بساحل العاج "ذهبت الافيال الى مالي وبوركينا فاسو وغانا منذ اندلعت الحرب. أخبرنا بهذا مسؤولو الحياة البرية في تلك الدول." وأضاف كوامي لرويترز قائلا "الافيال لا تحب العنف. يحبون الهدوء. لا بد أنهم كانوا ضحايا سوء المعاملة وهجروا الاقاليم الشمالية الى الدول المجاورة." وكانت الافيال تنتشر بأعداد كبيرة في غرب افريقيا لقرون الا ان أعدادها تناقصت بصورة كبيرة في بداية القرن العشرين بسبب الصيد الجائر في الحقبة الاستعمارية. وصنفت ساحل العاج على أنها من أكبر مصادر العاج بين دول غرب افريقيا. الا ان ازالة الغابات من أجل زراعة البن والكاكاو والصيد الذي استمر بلا هوادة تسبب في تشتيت مجموعات الافيال وتقليص أعدادها بصورة كبيرة. وقال كوامي ان قرابة 3000 فيل كانت في البلاد عندما اندلعت الحرب الاهلية في سبتمبر أيلول عام 2000 بعد محاولة فاشلة للمتمردين لاقصاء الرئيس لوران جباجبو الا انه من الصعب التكهن بعدد الافيال الباقية. الا ان بعض خبراء الافيال الافارقة يقولون ان عدد الافيال التي كانت موجودة في البلاد حتى قبل الحرب كان اقل من ذلك بكثير. وسجلت قاعدة بيانات الافيال في تقرير صدر عام 2002 مشاهدات عينية لست وستين فيلا وقالت ان عددها لا يزيد عن 666 في ساحل العاج التي تزيد مساحتها قليلا عن ايطاليا. وأشهر رموز الدولة هو رأس فيل له ناب ويعرف فريق كرة القدم ساحل العاج بفريق الافيال. وبالاضافة الى صيد الافيال من اجل انيابها فان هناك طلبا كبيرا أيضا على لحومها.
|
جعلاني ذهبي
غير متواجد
|
البرازيل خسرت 26130 كيلومترا مربعا من غابات الامازون في غضون سنة
برازيليا: خسرت البرازيل 26130 كيلومترا مربعا من غابات الامازون بين اغسطس (آب) 2003 ونفس الشهر عام 2004، اي ما يعادل مساحة بلجيكا بسبب انشطة بشرية مضرة بالبيئة، بحسب معطيات رسمية. وهذه اعلى نسبة قطع اشجار مسجلة منذ 1995 (29050 كيلومترا مربعا) وتتجاوز 6 % من تلك المسجلة من 2002 الى 2003، كما قالت وزارة البيئة التي تتوقع «انخفاضا في التخريب» هذا العام. واقرت وزيرة البيئة مارينا سيلفا «انه رقم يفوق بكثير ما كنا نتوقع». وفي بيان لمنظمة غرينبيس، اكد المسؤول عن حملة الحفاظ على الامازون باولو اداريو ان ذلك يساوي «تدمير مساحة ستة ملاعب لكرة القدم في الدقيقة».
|
جعلاني ذهبي
غير متواجد
|
اليابان تبدأ تطوير نظام إنذار لاكتشاف موجات المد
بدأ باحثون يابانيون العمل لابتكار نظام إنذار فعال وسريع لاكتشاف أمواج المد البحري المعروفة باسم تسونامي باستخدام جهاز رادار يعمل بالموجات القصيرة. يذكر أن النظام الجديد الذي يتم تطويره بجامعة أكيتا بجنوب اليابان سيعتمد على أجهزة الرادار ذات الموجات القصيرة التي تبث موجات لاسلكية من المحيطات لقياس حجم مياهها. كما أن أجهزة مماثلة تستخدم حاليا في 34 موقعا في أنحاء اليابان لمراقبة التيارات المائية ستكون مثالية كنظام إنذار ضد أمواج المد لأنها غير مكلفة نسبيا ويغطي الواحد منها منطقة طولها 200 كيلومتر. ويسعى الباحثون بحلول عام 2007 لتطوير نظام حاسوب يرسل إشارات إلى هذه الأجهزة لاكتشاف أي موجة مد بمجرد حدوث زلزال ويقوم في التو ببث هذه المعلومات. ويأمل الباحثون في اليابان -ذات التاريخ الطويل في التعرض لأمواج المد- في اختبار أجهزة الرادار الخاصة بهذا النظام عام 2006 في المحيط الهندي على أن يدمج بنظام الإنذار الحالي في اليابان عام 2007. وأدت أمواج المد الزلزالي العاتية التي ضربت شرق وجنوب شرق آسيا يوم 26 ديسمبر/كانون الأول الماضي إلى مقتل أكثر من 300 ألف شخص وإحداث دمار هائل في المنطقة.
|
جعلاني ذهبي
غير متواجد
|
الضوضاء.. تسبب الكآبة والتوتر !!
وجد مختصون في العلوم البيئية أن للضوضاء تأثيرات سلبية من الناحية العضوية والنفسية، تنعكس على تصرفات الإنسان وسلوكه، وتضعف أداءه وكفاءته، وتصيبه بالتوتر والكآبة. وأوضح الخبراء أن الضجيج هو المسؤول عن تزايد ظاهرة العنف والعدوانية والتقلبات المزاجية بين الناس، وحذر الباحثون من أن الأصوات العالية تسبب مشكلات صحية في الجهاز السمعي، وقدرته على الإنتاج والإبداع، وتصيب الإنسان بالأرق واضطرابات النوم وضعف التركيز والتوتر والقلق وارتفاع ضغط الدم وتغيرات فسيولوجية وهرمونية. ومن جانب آخر، أظهرت نتائج دراسة للوكالة الاتحادية الألمانية للبيئة أن خطر الإصابة بارتفاع الضغط يزيد لدى الأشخاص الذين يعيشون في المناطق التي يكون فيها حركة سيارات كثيفة وضجة عالية مقارنة بالأشخاص الذين يعيشون في المناطق الهادئة. وبينت النتائج أن الأشخاص الذين يتعرضون للضجة الصوتية خلال الليل وأثناء النوم يتضاعف لديهم أيضا خطر الإصابة بارتفاع الضغط. وقد توصل الباحثون إلى هذه النتائج نتيجة قيامهم بقياس أثر الضجة ومصادرها على صحة 1700 شخص يعيشون في مناطق مختلفة في العاصمة الألمانية ومستويات الكولسترول وضغط الدم لديهم .ومن جانب آخر فإن الصخب والضجيج والفوضى يضعف النمو الإدراكي والمهارات اللغوية عند الأطفال.. هذا ما حذر منه الأخصائيون النفسيون في جامعة بيوردو الأميركية. وأوضح الدكتور ثيودور واشز، أستاذ العلوم النفسية في الجامعة، أن الأطفال الذين يعيشون في بيئة إزعاج وفوضى أو ما يعرف بـ "التلوث الضجيجي" يعانون من القلق ويصابون بمشكلات في التنظيم والتكيف مع متغيرات الحياة وضغوطاتها. ولاحظ الباحثون بعد دراسة ردود أفعال الأطفال في سن ما قبل المدرسة، وجود مشكلة في قدرة الأطفال الذين نشأوا في بيئات منزلية فوضوية وغير منظمة، على التأقلم والعمل بجد، حيث يختلق سلوك الطفل حسب جنسه ومزاجه وطبيعته الحساسة. ووجد هؤلاء أثناء دراستهم للآثار البيئية على النمو والتطور المبكر في فترة الطفولة، أن أكثر الأطفال تعرضاً للمشكلات المصاحبة للحياة المشوشة هم الأولاد السلبيون والانفعاليون وسريعو الغضب والتهيج. وعرض الخبراء في مجلة "العلوم اليوم" الأميركية، عدداً من الاقتراحات لتقليل التشوش والضجيج في المنزل، وتشمل إطفاء جهاز التلفزيون إذ كان هو السبب الأساسي للضجة والصخب، لأنه قد يكون سبباً مباشراً للخبل والاضطرابات الذهنية عند الأطفال أو إصابتهم بالذهول والارتباك، وإنشاء مكان هادئ لجلوس الأطفال وانفرادهم بأنفسهم والسماح لهم بالتعبير عن شعورهم واحتياجاتهم. كما ينصح الآباء بالقراءة لأطفالهم الصغار في أماكن هادئة حتى لا يتشتت ذهن الطفل، وتعليمهم كيفية ترتيب الملابس والألعاب ورفع الزائد منها وعدم وضعها جميعاً في مكان واحد بحيث يتم استبدالها كلما سئموا من اللعب بها. هذا فيما يتعلق بالأطفال أما بخصوص الكبار فقد أظهرت التقارير الصحية الصادرة عن الأكاديمية البريطانية أن عدد ضحايا الموسيقى الصاخبة وصل إلى 75 ألف حالة وفاة للشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 14-24 عاما. وأضاف التقرير أن الإحصاءات التي قامت بها الأكاديمية توصلت إلى أن حالات الانهيار العصبي الناتجة عن الموسيقى والعنف وصلت إلى 875 ألف حالة، وأن هذا العدد في تزايد مستمر. وكانت الأكاديمية قد توصلت لهذه النتائج بعد دراسة عينة شملت مستويات مختلفة وقد أجمع 85 بالمائة من أفراد هذه العينة أن الضجيج يعد من أول الأخطار التي تهدد حياة الناس. وقد جاء في التقرير عدد من الأمثلة الدالة على حجم التأثير الناتج عن الضجيج فذكر أن قياس درجة ضجيج أزيز محركات الطائرات يصل إلى 136 درجة أما الانفجارات الناجمة عن استخدام المدافع الثقيلة والقنابل والصواريخ فإنها تؤدي سنويا إلى وفاة مئات الآلاف من المدنيين والعسكريين لأن ما تسببه من أصوات مؤذية يتعدى بقوته 175 ديسيبل ومن دون استخدام تجهيزات خاصة لحماية الرأس والأذن فإن ذلك يؤدي إلى نزيف دماغي قاتل وهذا ما يحدث في الأماكن المشتعلة بالنزاعات والحروب. إن تأثير الضجيج على الإنسان أصبح مؤذيا لعدة أجهزة في الجسم فالضجيج يؤدي إلى تسارع ضربات القلب ويعطل بعض مناطق الدماغ أو يتلف الأعصاب السمعية، وإن هذه النتائج تظهر بوضوح لدى المدمنين على الاستماع للموسيقى الصاخبة. حيث أن الأصوات العالية جدا هي أصوات غير طبيعية وتعرف بالضجيج المزعج وكثيرا ما تؤدي إلى حوادث خطيرة على سبيل المثال في المصانع ومراكز العمل كما يتسبب بحوادث سير قاتلة لأنها تفقد القدرة على التركيز وسرعة المبادرة فالأذنان مفتوحتان دائما ولا شيء يحميهما من تسرب الأصوات المؤذية إلى الدماغ عبرهما وفى مثل هذه الحالة لا بد من حمايتها بمواد عازلة تمتص الضجيج خاصة في أماكن العمل. أما البروفيسور روبير فيراك فيؤكد في تقريره الذي جاء ضمن دراسة الأكاديمية الملكية البريطانية أنه بعد معاينته لعدد من المدمنين على الموسيقى الصاخبة أن أعداد هؤلاء المراهقين الشباب يزداد باطراد. وعزا تلك الزيادة إلى ارتفاع معدلات البطالة والأزمات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية لتصبح هذه الموسيقى القاتلة المتنفس الوحيد بالنسبة لهؤلاء خاصة أن بعض أصناف الموسيقى الصاخبة تصل إلى 94 ديسيبل، والأصوات الصاخبة لها تأثير مدمر على الدماغ ويمكن أن تؤدي إلى الإصابة بالصمم أو النزيف الدماغي إذا ما كانت حدة الصوت متكررة مثل الأصوات الناجمة عن العمل على أماكن الحفر أو المناجم.
|
جعلاني ذهبي
غير متواجد
|
بحار القطب الجنوبي تعاني نقص الغذاء
الولايات المتحدة : ذكر علماء أن ارتفاع درجة حرارة الكرة الأرضية واختفاء أجزاء من طبقة الجليد فوق سطح المحيط المتجمد الجنوبي أو ما يعرف بقارة أنتاركتيكا أدى إلى نقص في موارد الغذاء التي تعيش عليها الحيتان والفقمة وطائر البطريق. ومع اختفاء طبقة الجليد هذه اختفى حوالي 80 % من الكريل القطبي وهو نوع من القشريات أشبه ما يكون بالربيان ويمثل مصدر غذاء رئيسي للحيوانات القطبية في المنطقة. ويتغذي الكريل على الطحالب الطافية تحت سطح الجليد لكن ارتفاع درجات الحرارة خلال الخمسين عاما الماضية أدت إلى ذوبان الجليد وتناقص كميات الكريل. فقد ارتفعت درجة الحرارة في قارة أنتاركتيكا بنسبة 2.5 درجة مئوية في نصف القرن الماضي. ويقول أنجوس أتكنسون وهو عالم أحياء إنها المرة الأولى التي يشعر فيها العلماء بالعلاقة بين انخفاض كميات الكريل وارتفاع درجة حرارة المنطقة ويشير إلى أن كميات الكريل انخفضت إلى الخمس تقريبا مقارنة بمنتصف السبعينيات. وقد ساورت الشكوك العلماء فيما يتصل بنسبة انخفاض كميات الكريل لكن آخر إحصائيات ظهرت في المجلة العلمية "الطبيعة" اعتمدت على معلومات شملت 40 صيفا في القارة القطبية منذ عام 1926 حتى العام الماضي وتم جمعها عن طريق علماء من 9 دول تقوم بأبحاث علمية قطبية. وتعتبر ظاهرة ارتفاع حرارة القطب الجنوبي مثار تساؤل للعلماء والباحثين الذين يخشون أيضا من أن يؤدي ذلك إلى تآكل كتل الجليد العملاقة, وذوبان هذه بالطبع يؤثر على اليابسة وعلى نسبة المياه الموجودة في البحار.
|
جعلاني ذهبي
غير متواجد
|
ألمانيا تنشيء أكبر غابة استوائية صناعية في العالم
المانيا : افتتح في ألمانيا ما وصفت بأنها أكبر غابة استوائية مطيرة صناعية في العالم داخل صالة مرتفعة ضخمة خارج برلين كانت قد شيدت أصلا لاستخدامها لمشروع للنقل بالمناطيد. وحضر كولين أو (45 عاما) رجل الاعمال ورئيس مجموعة استثمار بريطانية ماليزية الاحتفالات التي جرت بمناسبة الافتتاح لمشروعه . وهو أكبر جزيرة استوائية صناعية مطيرة في العالم تكلف 75 مليون دولار. وقال أو «إنني سعيد للغاية بإقامة جزيرة استوائية في منطقة برلين» وتوقع أن تجتذب الحديقة2.5 مليون زائر سنويا. وتضم الجزيرة الانواع المختلفة من نباتات وحيوانات الغابات المطيرة وست قرى تمثل الثقافات المحلية في كل من ماليزيا وتايلاند والكونغو والامازون وبالي وبولينيزيا. وقد تم بيع المبنى الذي يضم الجزيرة والمصنوع من الزجاج والصلب- والذي يبلغ ارتفاعه اكثر من 100 متر وطوله 360 مترا وعرضه 210 امتار- مقابل 20 مليون دولار لمؤسسة تروبيكال أيلاند. وقد بدأ العمل في مارس الماضي في تحويل المبنى إلى غابة مطيرة. وشارك في العمل حوالي 1.000 عامل معظمهم من العمالة المحلية. وتعتبر مؤسسة تروبيكال أيلاند فرعا من مؤسسة تانجونغ بي إل سي في كوالالمبور ولندن وشركة أو للاستثمارات في سنغافورة. والجزيرة محاطة بالنباتات الاستوائية ومكتظة بالمنازل والمعابد الشبيهة بجزر بورينو وبالي. ويتوقع أو وهو مليونير ماليزي نشط أن يستقطب المشروع المفتوح على مدار الساعة الباحثين عن أشعة الشمس ليس فقط من برلين المجاورة ولكن من كافة أنحاء ألمانيا وبولندا المجاورة.
|
جعلاني ذهبي
غير متواجد
|
الأزهار والنباتات تنوع خلاب وأهمية خاصة
تعتبر النباتات والأزهار على مختلف أشكالها ذات أهمية خاصة للبشرية جمعاء فمنها يأتي الإنسان بالغذاء ومنها يأتي أيضا بالدواء كما أنها أحد الموازين الرئيسية التي تساعد في إتزان الحالة البيئية للكرة الأرضية ورغم ذلك فإننا نفقد منها الكثير كل يوم حتى إنقرض بعضها وأصبح البعض الآخر معرضا للإنقراض أيضا وهو ما يعني تعريض الكائنات الحية المختلفة لمخاطر زوال هذه النباتات الهامة فيما يلي نذكر أهمية بعض النباتات والأزهار وما تؤدي إليه من فوائد جمة للإنسان حتى نحافظ جميعا عليها : شجر السواك : أو الأراك: نبات شجيري من الفصيلة الأراكية، كثير الفروع، خوار العود، متقابل الأوراق، له ثمار حمر دكناء تؤكل، ينبت في البلاد الحارة، ويوجد في صحراء مصر الجنوبية الشرقية. ويوجد في وادي قرب مكة. والسواك مطهر ومعطر للفم، ومقو للأسنان، وهو من السُنة النبوية. الريحان :وهو نبات عطر. والآس شجيرة الشعراء. وهو رمز للنصر وللحب السعيد عند قدماء اليونان، تصنع منه الأكاليل للمنتصرين في المعارك وللعرسان. يرد ذكره في "العهد القديم" إذ تصنع منه أكاليل لحفلات الأعراس، بعض الطقوس الدينية. استُعمل خشبه كبخور، ويقطر البعض أزهاره لاستخراج "ماء الملاح". الذي يستعمل للعناية بالبشرة ويوجد في كورسيكا، وبلدان الحوض المتوسط وهو شجرة دائمة الخضرة، أوراقها لمَّاعة وعطرية مليئة بغدد صغيرة تتفتح زهورها في شهر آيار/ مايو بيضاء ولها رائحة زكية، وتنضج الثمار في الخريف. الأقحوان : زهرة قلبها أبيض ناصع له رؤيسات صفراء فيها رقة وصفاء مصدرها آسيا الصغرى. وفي اليونان معناه "البنت الشابة". واستخدمت في علاج بعض الأمراض الأنثوية وفي القرون الوسطى عرفت قدرتها - بإذن الله - على مقاومة الحمى. ابنة الشمس: شجرة القطن. أطلق القدماء عليها ذلك الاسم لأنها لا تنمو وتزدهر إلا تحت أشعة الشمس القوية، وكلما زادت حرارة الشمس زادت الخيوط المنتجة قوة وبياضًا لذلك تغلب زراعته في المناطق الاستوائية. البتول : ومن أسمائها( البتولة، البتولا الذكية الرائحة - شجر الحكمة). وهي شجرة شائعة يبلغ ارتفاعها حوالي 30 مترًا، قليلة الأوراق نوع أزهارها: ناعمة ومرتجفة، تفضل التربة الرملية الرطبة، تنبت إلى جانب أشجار أخرى تتمايز بسهولة عنها بقدها الضامر والممشوق. يعود تاريخها إلى أكثر من 30 مليون سنة، كان الإنسان يستخدمها للعديد من حاجاته لغذائه أولًا، ومن ثم في صناعاته وفي العطور مستعملًا خشبها وقشورها ولزهورها خصائص طبية في مداواة الجروح. البلسم : جنس من شجر من القرينات الفراشية يسيل من فروعها وسوقها إذا جرحت عصارة راتنجية، تستعمل في الطب وهي من أشجار البلاد الحارة. البنفسج: نبات عطري بستاني وبري، فالبستاني له ساق رقيقة وعليها زُغب يسير يمتد على وجه الأرض، وله نور اسمًا نجولي يميل تارة إلى البياض وتارة إلى الحمرة على حسب اختلاف أصنافه وله وريقة ملفوفة خارجة من ناحية أقماعه مما يلي طرف الغصن المتعلق به النور كلسان مسلول من القف. البهار : زهر أصفر اللون، طيب الرائحة، يوجد في شبه الجزيرة العربية بكثرة. البيلسان: شجرة تاريخية، في بعض مناطق سويسرا، وإيطاليا الشمالية كان اليونانيون القدماء يستعملونها بكثرة، وكذلك سكان روما القديمة. وساد اعتقاد قديم مفاده أن زراعة هذه الشجرة قرب المنازل تجلب الموهبة. ومؤخرًا شاع استعمالها للزينة رغم أن رائحتها قوية. مزايا البيلسان الطبية عديدة: فأزهارها، وعنبياتها، وأوراقها وقشرتها الثانية، تدخل جميعًا في الكثير من المستحضرات. كما أن أزهارها تستعمل لحفظ التفاح مدة طويلة، إذ تُنشر هذه الأزهار بشكل طبقات متقابلة في صناديق من الكرتون قبل إقفالها، ويستخرج من بعض أنواعه دهن عطر. التفاح : واحدة شجرة تفاح وثمرته. وهي مشهورة جدًا وشائعة منذ زمان طويل. ذكرتها الأساطير والقصص الخرافية وأنه تم بها إغراء آدم في جنة عدن، وتنتمي التفاحة إلى الفصيلة الوردية شأنها في ذلك شأن الكرز، والبرقوق والتوت، ويحتوي التفاح على مواد عديدة نافعة تفيد جسم الإنسان مثل الجلوكوز، والسكروز، والكلسيوم، والحديد والبوتاسيوم وفيتامين ب، ج، وهناك مقولة تقول: (تفاحة في اليوم تبقى الطبيب بعيدًا). التوت: جنس شجر من الفصيلة القراصية، يزرع لثمره يؤكل وهو نوعان: توت أبيض، وتوت أسود، وكلاهما يزرع في الحدائق من أجل الثمار والزينة. والشجرة كبيرة متفرعة، وأوراقها عريضة مفلطحة، وحافتها مسننة وأزهار التوت صغيرة تنفصل ذكورها عن إناثها. وثمرة التوت عبارة عن ثمرة مركبة أي: عدة ثمار متجمعة مع بعضها بعضًا. وعندما تنضج الثمرة، تصبح عصارية شهية الطعم ويمكن تناول الثمار طازجة، أو محفوظة، أو تصنع منها المربى. تينة: واحدة التين: شجر من الفصيلة التوتية، و- ثمر ذلك الشجرة ويعرف في مصر بالتين البرشومي و- وأشجاره تشتمل على 700 نوع مختلف. تنمو كلها تقريبًا في أكثر المناطق الأستوائية الحرارة. وبخاصة في الغابات المطيرة. الثمرة شبيهة بثمرة التوت من حيث كونها مركبة. وهي شجرة قوية الاحتمال وهي تنتج الثمار بلا تلقيح أو بذور وأجود أنواعه سميرنا (أزمير). التين يؤكل رطبًا ويابسًا، و- يرجع الإمام الطبري نسبة التين إلى الجبل الذي عليه دمشق ويسمى جبل "قاسيون" ولعل هذا راجع إلى أن التين ينبت كثيرًا بدمشق. وقد ورد في الشعر. جلبان: نبات من أنواع القطنية، وهو نوعان: بستاني، وبري، فالبستاني هو الذي يزرع بالبساتين، له ورق طويل عريض شديد الخضرة ليِّن المحَبسَّة وله أذرع مجَّوفة مَعْروقة لينة، ونوره بنفسجي تغلفه أغلفة رقاق أطول من أنملة يكون فيها الحب. الجوري: ورد له أنواع لا تحصى، وهو ورد مضمخ بالعبير، روح الورد وماؤه يستخرجان غالبًا من وردة دمشق المسماة أيضًا: وردة كل الشهور "لإزهارها المستمر الذي يعطر أجواء البساتين العتيقة". واشتهر ماء الورد الذي حمله الصليبيون معهم إلى أوروبا إلى جانب روح الورد، على أنه ترياق لكل الأمراض. ويدخل اليوم في تركيب عدد من مستحضرات التجميل باعتباره منشطًا وذلك لوجود مادة قابضة فيه. الجوز: واحدة ثمار الجوز. وهو من أشهى الثمار في الخريف، وهي تأتي من الخارج، وقد زرعت أشجار الجوز منذ قرون عدة، وتنتشر في المناطق المعتدلة المناخ من آسيا. ويبلغ ارتفاع شجرة الجوز ما بين 33 -50 مترًا، وتحتاج إلى مناخ معتدل. وتتكاثر بالبذرة وبالتطعيم، وتتكون وريقاتها المنفصلة من (5 - 9) وهي منفصلة كبيرة ملساء بيضاوية الشكل لها رائحة حلوة إذ سحنت وأزهارها صغيرة جدًا كزهر في نهاية الربيع. الزعفران: وهو نبتة موطنها الأصلي حوض المتوسط الشرقي. في فصل الخريف، يعلو الأزهار البنفسجية للزعفران الجميل حامل التِّسمية الذي ينقسم في أعلى زهرة إلى ثلاثة فروع سميكة ذات لون برتقالي، كشكل سمات الزهرة، التي تشكل الزعفران الطبي والمستعمل في التوابل معًا، وهو مادة نادرة ونفيسة الثمن تاريخيًا، لأن الحصول على كيلو جرام واحد من الزعفران الجاف يستلزم استعمال عدد من هذه الأزهار يتراوح بين 120000 (مئة وعشرين ألفًا). و140000(مئة وأربعين ألفًا). ويعود السبب في لونه السمات الفاقع إلى وجود مادة الكاروتينوييد في النبتة. ورد ذكر الزعفران في مخطوطات البردي المصرية، وفي نشيد الأناشيد المذكورة في إلياذة هوميروس، وظل حتى القرن الثامن عشر محافظًا على مكانته السامية في حقل الطب، أكثر من استعماله في الطعام كأحد التوابل اعتبره ديسقور يدوس علاجًا مضادًا للتشنج، كما عده الطب العربي واحدًا من الأدوية المطمثة. أما في القرون الوسطى وعصر النهضة فقد استعمل ضد كثير من الآلام. تحتوي سمات الزهرة على زيت عطري، سريع الانتشار، طيب الرائحة، مهيج لحساسية الشم. ويظل الزعفران أغلى التوابل وأكثرها غموضًا في معرفة الأغراض التي يمكن للإنسان أن يستخدمه فيها. حبة البركة: الحبة السوداء المباركة أو تعرف بالكمون الأسود وهي نبات عشبي يتراوح طوله من 30 - 70سم له أوراق ريشية وأزهار بيضاء أو زرقاء جذابة والثمار تحتوي على البذور السوداء ذات الشكل الهرمي ولها رائحة مميزة تعود للزيت الطيار العطري. والموطن الأصلي للشجرة منطقة غرب آسيا والشرق الأوسط وجنوب أوروبا ويزرع حاليًا في الهند بكثرة لاستخدامه في المطبخ في أقاليم الهند كتابل من التوابل. الحور: شجرة تزرع في بريطانيا أساسًا كأشجار زينة. وهو ثلاثة أنواع، الأبيض، والأسود، والرجراج. ويصل محيط جذعها إلى حوالي 6 أمتار ونادرًا ما يزيد ارتفاعها على 17 مترًا، وأوراقها متباينة أعناقها الانتقال وأزهارها ثنائية المسكن، وتزهر مبكرة في الربيع قبل الأوراق. الخزامى: نبات جذاب ولكنه غريب يثير التساؤل: كيف يمكنه أن يحافظ على حيويته على تلك الهضاب الكلسية حيث ينمو مقاومًا حرارة الشمس وقساوة الصخور، ينمو في الأراضي الصوانية (يوجد بكثرة في المملكة العربية السعودية) أزهاره أرجوانية ورائحته مدوخة، وهناك نوع منه حجمه أكبر، وأوراقه خضراء ورائحته كافورية، ويتأخر إزهراره شهرًا عن بقية الأنواع بالإضافة إلى أن الخزامي نبات مطهر وطارد للحشرات معروف منذ القدم، فإن لأزهاره إذا ما جمعت قبل تفتحها فوائد علاجية كثيرة في الطب المنزلي. ويقال له: خيري البر، لأنه أزكى نبات البادية. الخل: نبتة من فصيلة الخيميات، موطنها: الجزائر، مصر، المغرب، يتراوح ارتفاع هذه العشبة بين 30 - 90سم، ويشكل إزهارها خيمًا يتجاوز كل منها العشرين سنتيمترًا، وهي تتكون من أكثر من دائرة أساسية، تنقسم بدورها إلى دوائر أخرى تحمل الأزهار تقطف هذه الخيم، عندما تصبح مغطاة بالثمار المحتوية على العنصر الفعال المسمى "الخلين" وهو علاج ممتاز مضاد للتشنج. وكان قدماء المصريين يستعملونه كمهدئ للمغص الكلوي. الخوخ: واحدة خَوْخُ: شجر من الفصيلة الوردية من أشجار الفاكهة، من الجنس الخشبي، وأنواعه كثيرة؛ فمنه الفالوق، والأملس، والمُزغب، ومنه كبير وصغير، وهو شجر معروف عند الناس من ثمار الخريف يسمى بالتفاح الفارسي. الخيزران : من جنس الشجر العظام، وورقة كورق الخُبَّازي إلا أنها أمتن وأصلب وأعرض، وفيها تعريق ظاهر وزهر أحمر لكيُّ إلى البياض يظهر الورق فيها ويكثر ويتكاثف على الأغصان، حتى لا يكاد يظهر منها شيء، وزهره يقوي سكر الشاي، وهو ينبت بالأندلس. الدردار: من جنس الشجر العظام وهو نوعان، منه ما يثمر ومنه لا يثمر وهما متشابهان ورقًا وأغصانًا وعلوًا وتدويحًا، والذي يثمر منهما له عناقيد مملوءة ثمرا يشاكل بزر القرع إلا أنه أرق منه وأطول، وطرفاه محدودان، وفي داخله لب كَلُبِّ لسان العصفور وأكثر الأطباء يجعلونها لسان العصافير. منابته الجنات والأماكن الرطبة الكثيرة المياه. يتخذه الناس في البساتين لدوالي العنب عوضًا عن سرائرها التي تمتد عليها، ولورقه وقشره وفُقّاحُهُ فوائد طبية. ==>>
|
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
الانتقال إلى العرض الشجري |
|
|