مما لا شك فيه ان حال المراه قد تغير بين ما كانت عليه في العصور الماضيه والتي يمكن ان نسميها العصور المظلمه وبين العصور الحاليه الذي يعتبر عصر النور وخصوصا للمراه التي كانت في السابق مغلوبه على امرها تباع وتشترى وكانت بمثابه سقط المتاع .. ولكن الان اصبح لا فرق بين الرجل والمراه فالمراه اخذت حقوقها كامله .. بل اصبح الرجل هو الذي يطالب الان بالمساوة مع المراه :d :d :d :d :d :d
مختصر الحديث كثرة في هذه الايام ظاهره قياده المراه للسيارات .. فهل قياده المراه للسياره شئ ضروري .. وهل يفضل الزوج ان تكون زوجته ممن يقدن السيارات .. وما هي سلبيات وايجابيات قيادة المراه للسياره .. كل هذه الاسئله اطرحها عليكم متمنيا ان نصل الى غايه واحده وان نبدئ بوجهتنا نظرنا ..
من وجهة نظري فأنا لاأحبذ فكرة قيادة السيارة للسيدات إذا لم يكن في ضرورة قصوى مثل تعذر الزوج عن القيادة لأسباب صحية مثلا أو سفر الزوج و تغيبه عن البيت لفترات طويلة ... عندها تكون المرأة هي المسؤلة عن القيام بأعباء الخروج لقضاء احتياجات البيت و غير ذلك من متابعة مواعيد المستشفيات و خلافه ...
و لكن كما ذكرت ان لم تكن هناك ضرورة قصوى فما أجمل أن تجلس المرأة بقرب زوجها جنبا إلى جنب معززة مكرمة ... يقضي لها مشاويرها و هي بذلك ستنعم بالراحة و رفقة شريك حياتها في نفس الوقت.

قلت في العصور الماضية ولكن لم تحدد هل العصور الجاهلية أم العصور التي بعد الإسلام ولكن الظاهر أن طبعا تقصد العصور التي قبل الإسلام،،لأن المرأة بعد الإسلام أصبحت امرأة مسلمة عفيفة مكرمة لها حقوق،،

قلت:أما الآن فأن المرأة أصبحت مثل الرجل أخذت حقوقها كاملة،،طبعا أولا المرأة ليست مثل الرجل بل الله عز وجل فضل الرجل درجة على المرأة وطبعا هذه درجة مسؤولية وليست درجة تفضيل وقلت كذلك الآن يعني في زمننا وطبعا المرأة من بزوغ الإسلام وهي مكرمة ولها حقوق كما للرجل حقوق،،أليس كذلك؟؟

نرجع للموضوع،،،

وأنا معكم ولكن أفضل أنها لا تسوق وإذا هناك مثلا حاجة ضرورية فإخوانها أو أبوها موجودين وإذا طبعا خلاص انقطعت السبل ففي تلك اللحظة بيكون كلام ثاني،،