الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]()
![]() غير متواجد
|
![]() السلام عليكم
عندي نقطة مهمة وهي الضرب هل الضرب ينفع الضرب ف اعتقادي انواع ضرب أديبي وضرب انتقامي ارى ان بعض الاباء يضربون ابناءهم ضربا قاسيا ما هي الطريقة الصحيحة لتربية الابناء اتمنى ان يكون الحوار للجميع |
أمير الوافي |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى أمير الوافي |
زيارة موقع أمير الوافي المفضل |
البحث عن كل مشاركات أمير الوافي |
عضو شرف
![]() غير متواجد
|
![]()
أكيد لا مش مع الضرب المبرح
لأنه يؤدي إلى ضعف شخصية ويؤدي إلى قسوة القلب وانه بيشوف الحياه بطريقه خاطئه انه اتفاهم يكون عن طريق الضرب وهالشي غلط أكييييييييييييد بس بعد أحيانا نلجأ لضرب بس أكيد مب اللي يعور ^^ لي رجعه ان شاء الله يعطيك العافيه
|
أمير الوافي |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى أمير الوافي |
زيارة موقع أمير الوافي المفضل |
البحث عن كل مشاركات أمير الوافي |
جعلاني فضي
![]() غير متواجد
|
![]()
ظاهره الضرب منتشرة كثيرا بين الاباء قديما وحديثا وقد احتار علماء النفس في تشخيصها فمنهم من قال انها ظاهرة نفسيه متاثرة بالماضي الذي مر بيه الانسان ومنهم من قال انها ظاهرة انتقامية تأثر بها الشخص من العوامل الخارجية او المحيطه به ...
((( اقتباس )) الدكتور " مصطفى عويس " أستاذ علم الاجتماع بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية يرى أن الضرب أحد وسائل التربية والتهذيب ويستدرك (( قبل أن نقر إباحته لابد أن يدرك الأب و الأم أن الضرب المقصود به هو الذي لا يترك آثار نفسية أو جسدية فقد جعل الإسلام الضرب وسيلة تأديب للزوجة التي تغضب زوجها ولكن بعد أن يقطعها ثم يهجرها وأخيرا يضربها دون أن لا يقترب من الوجه ولا يترك أثرا في الجسم وكذلك الأولاد يضربون لتأديبهم وليس لتعقيدهم ويجب ألا يزيد من مكابراتهم وعنادهم .... ومع الأسف فإنهم يمنعون ضرب الأولاد في المدارس إلى أن أصبح هم يضربون المدرس والأب والأم وصفحات الحوادث في الصحف تسجل مثل هذه الوقائع ولا ننكر أنها حالات فردية ولكنها موجودة ولعلاج هذه المشكلة لابد من الرجوع للدين الإسلامي أي الضرب بحكمة وعقلانية وعقاب الأب يجب أن يكون مناسبا فالوسائل البديلة للضرب لم تأت ثمارها بل ازدادوا عقوقا وإجراما وأنا من أنصار العودة إلى الضرب الغير مبرح والغير مؤذي كوسيلة لتربية وتهذيب الأبناء سواء داخل المنزل أو المدرسة مع وضع الضوابط اللازمة حتى لا يؤدي إلى إلحاق الضرر بالأولاد وأعتقد أنه لو لم يضربنا الأهل لفشل تأديبنا ولو لم يضربنا المعلم لما تعلمنا ولم يكن منا الدكتور والمهندس والعالم فهو ليس وسيلة لتنفيس عقد الأباء في أبنائهم وإنما كل أب يرى ما ينفع أولاده ويحاول تطبيقه معهم لينفعهم في حاضرهم ومستقبلهم )) . الدكتور " عدلي السمري " أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب جامعة عين شمس أن الأم هي المدرسة الأولى التي يتربى فيها الأبناء حيث تغرس فيهم القيم والأخلاق النبيلة التي تكون شخصيتهم فهي يقع عليها العبء الأكبر في التربية فإذا كانت واعية ومدركة لمدى مسئوليتها وتأثيرها على الأجيال القادمة فسوف تتعامل مع أولادها بحكمة وتمسك العصا من النصف بمعنى أن لا تضربهم إلى أن يؤدي الضرب عقد نفسية لديهم وان لا تترك الحبل على الغارب كما يقولون فتتسبب بلا قصد في انحرافهم . ويضيف الدكتور السمري صاحب الدراسة قائلاً (( المرأة العاملة تقع في خطأ وهو ترك ابنها الصغير مع خادمات أجنبيات تربين الطفل على عادات وثقافات بلادهم فالإشباع العاطفي عند الطفل في السن المبكر ضروري جدا حيث يتغلب الطفل على العديد من المشاكل وصعوبات الحياة في المستقبل إذ منح شعور بالدفء والأمان داخل الأسرة ولكن مع الأسف لهث الأباء وراء المادة واهتمامهم بالعمل وانصرافهم عن رعاية أولادهم أحدث نوع من التفكك الأسري ولم يأخذ الأبناء الجرعة الأخلاقية اللازمة التي تحميهم من شرور البيئة الخارجية والمجتمع المحيط بهم وبذلك اصبح أصدقاء السوء هم البديل عن الأسرة إضافة إلى أن تفرغ الأباء لرعاية أبنائهم ليس هو المطلوب فقط فالثقافة ضرورية جدا لتربية الأبناء لأن كل مرحلة سنية تحتاج إلى طريقة معينة في التعامل ويجب أن يهتم الأباء بقراءة كتب عن التربية لتساعدهم في تنشئة أبنائهم تنشئة اجتماعية سليمة وأن يبتعدوا عن الضرب لأن الأباء الذين تعرضوا للضرب في الصغر ضربوا أبنائهم وهم كبار وكنتيجة لضغوط الحياة والمسئوليات الكثيرة الملقاة على عاتق الوالدين وهو ما يدفع كل منهما إلى الانفجار والتعبير عن غضبهم وعدم صبرهم لاستخدام أساليب بديلة في معاقبة أبنائهم بدون ضرب وإهانة . ولهذا أنصح الأبوين باتباع أسلوب عقلاني في تربية أولادهم بعيدا عن الضرب والإيذاء النفسي والجسدي وإذا عجزا عن حل مشكلة معينة لأطفالهم فلا يخجلا من اللجوء إلى وحدات الإرشاد الأسري أو الطبيب النفسي خاصة وأن تربية الأبناء مسئولية مشتركة بين الأب والأم وقد يكون دور الأب هو الأكبر تأثيرا بسبب مسئوليته عن الأسرة ككل وهو الذي يضع الأسس التربوية داخل الأسرة والتي تلتزم الأم بتطبيقها . وأود الإشارة هنا " والكلام للدكتور السمري" أن الأم ليست هي المسئولة الوحيدة عن انحرافات الشباب كما يتهمها البعض ولكن وسائل الإعلام والفضائيات تؤثر على سلوكهم خاصة بعد أن انفتح الشباب على الفكر الغربي الذي يفتقد الكثير من عاداتنا وتقاليدنا الإسلامية وهويتنا العربية التي نتمسك بها وقد أصيبوا بداء التقليد الأعمى وقد تفاقمت تلك الظاهرة بعد أن تربى الشباب بعيدا عن روح الإسلام والقيم الدينية الأصيلة التي تعتبر حصن أمان له من المغريات الخارجية )) . وتقول الدكتورة " فايزة علي " أخصائية علم النفس بمستشفى أبو الريش (( الثواب والعقاب مطلوب تطبيقه لتربية الأطفال ولكن أي عقاب ؟ ، فالعقاب الذي يؤلم نفسيا ويهدر الكرامة مرفوض وقد تختلف كل أسرة عن الأخرى في طريقة التعامل مع أطفالها حيث يكون الطفل شقي يتحرك كثيرا ويعبث بمقتنيات المنزل بدون وعي أو إدراك وفي تصوره انه نوع من اللهو أو جذب الانتباه إليه وقد تتبع بعض الأسر أسلوب الضرب والإهانة وتكون الشكوى منه دائما ولو أدركت الأسرة أن الطفل إن لم يقدم على تلك الأفعال في هذا السن لأصبح حالة مريضة ولهذا فيجب عدم توبيخه ومعاقبته كلما صدر منه فعل مرفوض بل يجب أن أدعم ثقته بنفسه واظهر له مميزاته بدلا من عقابه وإهمال السلبيات والبحث عن الإيجابيات واظهارها له كما يجب على الأسرة أن تتقبل كل تصرفات طفلها وأن تتحمل شقاوته وتحتضنه كما يجب أن يعلم الأب أنه مسئول أيضا عن نفسية طفله فيجب الابتعاد عن معاملة زوجته معاملة سيئة خاصة أمام أطفاله وأن يتجنبوا مناقشة مشاكلهما الخاصة أمام مرأى ومسمع أبنائهم بل يذكرها دائما بأمور الشرع ويعاملها معاملة الإسلام الصحيحة وأن يجعل المودة والرحمة هي السائدة في حياتهما الزوجية لأن ذلك سيؤثر بطريقة مباشرة على نفسية وتربية الأبناء )) . وتضيف الدكتورة فايزة (( إذا نشأ الأولاد في حياة بها دفء وحنان انعكس ذلك على سلوكياتهم بدلا من العقاب النفسي الذي سيؤدي حتما إلى موروث نفسي معقد ينتقل من جيل إلى جيل أخر ويصبح مجتمعنا مشوها نفسيا ويصبحون الأبناء عبء على المجتمع بدلا من أن يتحملوا مسئولية بنائه .... وأنا من أنصار العقاب ولكن بحكمة أو استخدام العقاب البديل للضرب مثل حرمانه من شيء يحبه مثل مشاهدة التليفزيون أو اللعب أو شراء ما يحبه أو تحقيق رغباته وفي رأيي أن كل هذا يفوق العقاب البدني بجانب تطبيق الثواب فغالبية الأباء يتذكرون العقاب ويتناسون الثواب وإن كان في صورة معنوية أو مادية فسيكون أفضل وسيلة لتربية جيل بأكمله )) . وتقول " رشا عاشور" مدرس مساعد تخصص علم نفس بكلية الآداب جامعة القاهرة (( الأبحاث في مجال تربية الطفل تؤكد أنه يمكن استخدام العقاب كوسيلة لمنع سلوكيات الأبناء المرفوضة مثل العدوانية أي أن الأب يكون على حق إذ ضرب طفله ومعاقبته لمنعه من التصرفات الخطيرة مثل اللعب في أسلاك الكهرباء أو مفاتيح الغاز ونفس الحال يحق للمعلم معاقبة التلميذ الذي يعبث في المرافق أو أدوات التدريس الخاصة بالمدرسة أو ينتهك نظام الفصل ومن هنا يمكن أن نقول أن العقاب له شروط منها أن يتم تطبيقه عقب صدور السلوك المرفوض فورا ولا ينتظر مده حتى يعاقب الطفل عليها ويكون العقاب مناسب للموقف أي حسب حجم الخطأ ولابد أن يكون التحذير يسبق الخطأ مثل التحذير من سكب الولد لكوب اللبن وما غير ذلك وأيضا لابد أن يكون العقاب مباشرة إذا تكرر الخطأ كما يجب معاقبة الطفل من الوالدين وليس واحد فقط حتى لا يشعر بالفارق أو عدم الثقة في أحد الوالدين أو كلاهما هذا في حالة ما إذا كان العقاب بدني وإن كان يفضل ما يسمى بالعقاب السلبي فهو أحسن أنواع العقاب المقبول وهو حرمانه من المثيرات التي يحبها الطفل مثل عزل المخطئ وحيدا في غرفة خالية من ألعاب الترفيه ولكن ليست مخيفة حتى لا تسبب له أزمة نفسية أو مغلقة الأبواب أو حرمانه من التنزه أو ممارسة بعض الألعاب التي يحبها أو الحرمان المؤقت من المصروف وكل ذلك بصورة مقننة لأن القاعدة تقول أن العقاب الشديد في الصغر يسبب اهتزاز الشخصية في الكبر وعدم النضج الانفعالي لذا سينعكس هذا على أسلوبه في معاملة الأخريين فيعاملهم بعنف شديد )) . وتضيف الدكتورة رشا أن هناك تأثير أخر للعقاب البدني على الطفل وهو تكوين ميول واتجاهات سلبية نحو الشخص المعاقب مثل كراهية الأب أو الأم أو المعلم وتظل هذه الكراهية سببا يعوق تقدمه دائما في الحياة العملية وتحول دون أن يكون عضو مؤثر في المجتمع . وأخيرا أكد " شعيب غباشي " أستاذ الشريعة بكلية اللغة العربية جامعة الأزهر (( أن الإسلام وضع نظاما متكاملا لتنشئة وتربية الأبناء بما يكفي بتوفير احتياجاتهم ومتطلباتهم فهو فهم رشيد ينبع من حرص الإسلام على العلاقات الأسرية وأهمية الفرد المسلم في المجتمع وقد وضع سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعدة أساسية لتربية لأطفال إذ حدد سبع سنوات للعب وسبع للتعليم والتهذيب وسبع للمصاحبة ثم اتركوهم أي أن هناك قواعد أساسية لابد من أن يمر عليها الطفل أولا اللعب وهي مرحلة تأسيسه قبل البلوغ حيث منع عنهم الضرب أو الزجر حتى يأخذ الطفل حقه في التنزه واللعب واللهو ولقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يلاعب سيدنا الحسين والحسن إذ يعتلى ظهره كلما سجد ويقول الرسول الكريم نعم الجمل جملكما بل أنه صلى الله عليه وسلم كان يطيل السجود حتى لا يؤذى مشاعرهما وذلك ليعلم الأب الرحمة بأطفاله ويؤكد أن تلك المرحلة هي مرحلة لعبهم ولهوهم . ثانيا مرحلة التعليم يكون فيها أكثر استجابة للفهم والوعي فأكثر العلماء المسلمين حصلوا وحفظوا القرآن في هذه المرحلة وهي بعد العاشرة وبعد ما تأتي مرحلة المصاحبة وتكون في سن الخامسة عشر حيث البلوغ والنضج والرشد ويجب على الأب استعمال أسلوب آخر إذ يأخذ منه موقف الصديق والخليل وليس موقف الند . وأخيرا تأتي مرحلة التحرر وترك الباب له معتمدين على أنفسهم ولا يخشى عليه لأن الأب أعطى لكل مرحلة حقها وأي مرحلة لم يأخذ فيها حقه تنعكس عليه بقية المراحل العمرية المختلفة . فالرجل الذي لم يلعب وهو صغير تنعكس عليه في شيخوخته ومن هنا الإسلام كان حريصا على بناء الشخصية الإسلامية شخصية متزنة ليس فيها ضرب ولا كسر ولا إجبار وقد قال أحد الصالحين إن الضرب على ظهر اليد يجعل الطفل لا يتعلم حرفة أبدا تقيه من الفقر لذلك لا يجب ضرب الطفل على ظهر يده أو وجهه )) . |
المحامي جليد الصحراء |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات المحامي جليد الصحراء |
جعلاني برونزي
![]() ![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
المنــــصور،،
موضوع شيّقـ،، يستحق النقـاش،، لكل عصر أسلوبه في المعيشه وكذلك أسلوب في تعليمـ الشخص اخلاقيات الدين الأسلامي بنضري،، لا يجبـ ان يتوافر العصــاء الآن في هذا الزمن،، يكفي العنف الذي يشاهدة الطفل من التلفاز والرسوم المتحركة فيجب التعامل مع الطفل بحذر شديد دون الجوء إلى القوة ويجب ان يكون هذا منذ نعومة اضافره حتى تتولد بين الطفل ووالديه علاقة قويه تربطها الحب والتآلفـ وأستماع الطفل لكلام والديه وعدم عصيانهم والخطأ لا يحل باالعصاء إنمــا يُحل بالتفاهم والاسلوب الراقي علم طفلك ان هذا خطأ وما سيسبب إذا عمل هذاالعمل
|
جعلاني متميز
![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
الضرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بصراااحة التربية مب بضرب ولا بمنزااااااع ........ التربية بتفاهم وكيف نقدر نحط عقليتنا من عقليت عيالنا ....... بعض الاحيان ضرب يفيد بس لي كثر استحالة يربي بيتمدى اكثر واكثر وبيستمر فالخطا .......... الاهل ماعليه يضربو عيالهم مسموح وزود بس انا الي رافع ضغطي المدرسين !!!!!!!!! بصراحة مالهم طعمه ع رايح والجااااي يضربون....... مره صااااار موقف وياء ا خوي صف خــــــــامس تعرفو شو سوبه المعلم مربي الاجيال؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عطه طرااااق بس شو سبب؟؟؟؟؟؟؟ ولاشي جيه سفيه ... اللة لايسامحه لا دنيا ولا اخره هذا الي يعلم بس ياليت كل معلم المواد الي يعطوكم اياها فتربية استفيدو منها........... |
أمير الوافي |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى أمير الوافي |
زيارة موقع أمير الوافي المفضل |
البحث عن كل مشاركات أمير الوافي |
التفاحة |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى التفاحة |
زيارة موقع التفاحة المفضل |
البحث عن كل مشاركات التفاحة |
أمير الوافي |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى أمير الوافي |
زيارة موقع أمير الوافي المفضل |
البحث عن كل مشاركات أمير الوافي |
عضو شرف
![]() غير متواجد
|
![]() ![]() الضرب اشوفه سلوك خاطئ!! لكن للاسف عيال هالزمن ماينفع معهم غير الضرب!! لكن الضرب يحب ان يكون بحدود!! يعني يكون ضرب خفبف.. مو ضرب يسوي عاهه!! لكن الخطأ الي يقع فيه الاباء هو ضرب العيال قدام الناس!! هذا تصرف خاطئ!! لان جذي رح يسبب عقده للطفل.. ورح يفقده ثقته ف نفسه!! وافضل شي هو التفااهم.. مو كل شي ب الضرب!! وبعد في يهال يحبون العناد!! ويوم تضربهم يزيدون!! وتسلم المنصور ع الطرح الحلوو والراائع ![]() ![]()
|
التفاحة |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى التفاحة |
زيارة موقع التفاحة المفضل |
البحث عن كل مشاركات التفاحة |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|