من تكوني ...

تكوني ...انتي بحياتي آثار سطر ...

ولا كتاب من حرفي ... فيه بقايا حبر ...

ومن نقاط الشوق ... احمل لك ... خاطر ...

لا ... لا تظن أكثر بدلل ... هواك ...

لا ... لا تظن إني يوم أبرحل ... معاك ...

تدري ليش ... أبي انساك ...

مليت وأنا أركض وراك ... مافيني نفس ...

والليل من بعدكْ ... ضاع فيه القمر وأعتفس ...

والنهار مادري ... لي صبح ولا ماي بعيني انترس ...

من تكوني ... لي علميني ... ؟

تدري إنتي لي ... بردي ودفاي ...

تدري إنتي لي ... عشقي وهواي ...

تدري إنتي لي ... !!!

أدري تدري ... إنك همسي ودوم معاي ...








رحلتُ معكِ بتلك الأماني مع حلم

ليكتب معكِ بين الحروف معنى الكلم

عند البدايات كنت لكِ الفكر والعلم

فأصبحتُ الآن لكِ على السطر ندم

أتشعرين ما أصاب نكرانكِ سن القلم

بالصفحات يجر مسار النطقِ بلا فم

يعصف بذكراي ما بناه سني الهرم

وأنتِي أنتي لا زلتِ تجهلين طرق لَم ِ





هل تغير ما بك ...


هل بدى الليل ... بسواده ... هم


اين سحر ما يحتويه ...


هل اصبح ما به من همس ... غريب


ام بدى القمر لك ... يعاني ... ألم


ودوعه اصبحت نور ... هو يحتويه


ام سكون هدوء ينذر ... لحلم ...


ان تريد الهروب منه ... لك


ام ما تلك الملامح ... اسرار ... بينها تخفيها ...


اهذا ثوب اخترته لليل ...


ام وسيلة تخفي ما بناظرك ...


ترأف ومالي ارى من حولي يتعجل ...


هروب انفاس لي بريق ... ليلك ...


ام ما تراه مني زات توتر ... لهفه


احملها بهذا السكون ... لي ولك


لنتخيل افراح قد ترتسم ... بصوت


زغاريد مملوئتاً ... بحناجر الطيور ...


ومن بينها ذاك ... طائري ... بسماك


اعلم بأنك تسعى لإستماع ... نشيد


عجزت ان احمل به مايحتويه قلبي ... لقلبك


ولكن علمي بأنك تزيد معه تغريد


فعجل لأرى ليلي بعينك ... وسحرك


ومن بياض حلمك ... يشع لي


من نور فجرك ... احضان حرف انتظرك


ذاك الذي يحتويه ... حرف ... مشاعر


بحاجة له لأستمر ... بخيالي ... معه

سلمت يداك

يا من ملامحك جعلاني

مع التحية

من تكوووووووني .... ؟؟؟؟

يا لها من كلمات رائعه , قد جعلتني أسافر للبعيد البعيد ...

لا يسعني سوى أن أقول لك سلمت يداك يا أخي ..

رطبة جعلان انا مش جاهل عشاان ارد عليك

انتي تعرفي شنو الاسم المكتوب

أخت القمر






ذاك طائري ... يهمس لكِ ...

تاركاً أشواق دفء عشي ...

هائماً بتغريد أجواء ... ليلكِ ...

وحنين له يحبوا ... نحوي ...

يتأمل اشراقتاً ... من مبسمكِ ...

ليحملها بكل عبيرها ... لي وحدي ...

ترأفي ... ومدي له أغصانكِ ...

ليبني عشه قرب ثمار ... رهفي ...

ويحمل من أوراق ... ثناياكِ ...

وسادتاً ... ليرقد بين أحلام طيفي ...

أتنظرين مصدر شعاع ... انواركِ ...

تقربي ... وابصري ... هذا طفل يبكي ...

وهذا طفل يدندن ... لهفتاً باسمكِ ...

وهناك فراشات تحمل ... بقايا دمعي ...

وهذا أنا ... متشوقاً ...لإستماع صرير فرشكِ ...

طائري ... ما بك ...

لما انتظارك عندي ...

ألم ترحل ... لا زلت في حضني ...

إذهب ... وأحمل لي ... وعدي ...

وأعمل ما بدا لكْ ... طلبي ...

وإن فعلت ...

فمد لي ... بصري ... لأكون قربكْ ...

وافرش معك وسادتي ...

من اغصان مدَّتها ... لكْ ...

وهي أعلم بأنها ...لي

أتلاشى




حدّّ



آلفقد



يا روعةَ "حُــلم "


هنا انتشيتُ جرعاتْ مفرطة
فكم طابَ لي المكوتْ ....


احترامي

بنت الشيوخ

عزيزتي تشرفت الطيات
بحضورك الراقي

ياليتك حضورك النبيل يتكرر
من جديد

والإبداع إن وجد هنا
فهو منكم وإليكم
فمن هو

ملامحي جعلاني
دونكم ........

لا شيء عزيزتي عدم

سررت بردك
الجميل

لا حرمني منك يا اميرتي


محبتـــــــــــــــــــــــــــي