يحكى أن بعض الأصدقاء لرجل نصراني قاموا بالتوسط له لدى رئيس الكنيسة لتوظيفه فراشاً في الكنيسة , وكان الشرط هو أن يقرأ ويكتب , وعندما وجدوا أن الرجل أمي لا يقرأ ولا يكتب رفض الطلب , ونظراً لحالته الفقيره فقد أتفق أصدقاؤه على التبرع بميلغ من المال وتجهيز كشك صغير له لبيع السلع الخفيفة على باب الكنيسة حتى يعيش هو وأسرته من هذا العمل الصغير ,وباشر الرجل عمله في البيع والشراء, ومرت الأيام فإذا بالكشك يتحول إلي دكان ثم بقالة , ثم إلى مكتب للا ستيراد والتصدير , وإذا بالرجل قد أصبح من أصحاب الملايين وأحد كبار الوكلاء لإحد الشركات الكبرى لصناعة السيارات والتى قامت بصنع سيارة بمواصفات خاصة لإهدائها للرجل تكريماً له , وعندما قام مندوب الشركة بتسليمه السيارة مع رسالة شكر طلب المندوب من الرجل التوقيع على وصل باستلام السيارة , فإذا بالرجل يعتذر عن التوقيع مستبدلا ذلك بوضع البصمة والختم لإنه لايقرأولا يكتب , فتفاجأ المندوب وقال باستغراب : هذا كله وأنت لاتقرأولا تكتب ؟؟؟ فلو كنت تقرأوتكتب ماذا كنت ستصبح ؟
فأجاب الرجل بهدوء : فراشاً في الكنيسة .
حلوه القصه صح يله ابي التعليق عليها

مشكووووووووووووووووووووووور على القصة

تسلم ع القصه