منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للمواضيع الاسلامية | ||
حملة "" معاً في درب الخير""،،،،،،، |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() ![]() غير متواجد
|
![]()
:فضائل الاستغفار:
1- أنه طاعة لله عز وجل. 2- أنه سبب لمغفرة الذنوب " فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراًا" 3- نزول الأمطار "يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً" 4 - الإمداد بالأموال والبنين "وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ" 5- دخول الجنات "وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ" 6- زيادة القوة بكل معانيها "وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ" 7- المتاع الحسن " يُمَتِّعْكُم مَّتَاعاً حَسَناً " 8- دفع البلاء " وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ" 9- وهو سبب لايتاء كل ذي فضل فضله "وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ" العباد أحوج ما يكونون إلى الاستغفار، لأنهم يخطئون بالليل والنهار، فاذا استغفروا الله غفر الله لهم. 10- الاستغفار سبب لنزول الرحمة "لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ" 11- وهو كفارة للمجلس. وهو تأسٍ بالنبي ؛ لأنه كان يستغفر الله في المجلس الواحد سبعين مرة، وفي رواية: مائة مرة. ::أقوال في الاستغفار:: 1 - يروى عن لقمان عليه السلام أنه قال لابنه ( يا بني، عوِّد لسانك: اللهم اغفر لي، فإن لله ساعات لا يرد فيها سائلاً ). 2 - قالت عائشة رضي الله عنها ( طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً ). 3 - قال قتادة: ( إن هذا القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم، فأما داؤكم فالذنوب، وأما دوائكم فالاستغفار ). 4 - قال أبو المنهال: (ما جاور عبد في قبره من جار أحب من الاستغفار ). 5 - قال الحسن: ( أكثروا من الاستغفار في بيوتكم، وعلى موائدكم، وفي طرقاتكم، وفي أسواقكم، وفي مجالسكم، فإنكم لا تدرون متى تنزل المغفرة ). 6 - قال أعرابي: ( من أقام في أرضنا فليكثر من الاستغفار، فان مع الاستغفار القطار )، والقطار: السحاب العظيم القطر
|
آنفـآس آلـورد |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى آنفـآس آلـورد |
البحث عن كل مشاركات آنفـآس آلـورد |
جعلاني متميز
![]() غير متواجد
|
![]() فالنستفيد من دقائق الإنتظار
فالنستفيد من دقائق الإنتظار أصبحتُ أعشق ساعات الانتظار !! قال لي صديقي:أمس ضحكت زوجتي مني فقد كنت أقرأ في الصباح سورة آل عمران، وخرجتُ لعملي، وإذا بي قبل النوم أقرأُ سورة هود.. فقالت:ما بك؟ أصبحتَ تتنقَّل بين السور على غير عادتك في ختم القرآن! هل لأنك تحب سورة هود أم أنك تقرأ وردك برموش عينيك..؟ قلت لها: سأحكي لكي لاحقًا، لكنها نامت. في الصباح كنَّا على موعدٍ عائلي، ولمَّا كانت زوجتي تتأخر في "الجهوزية".. فقد لبستُ ثياب الخروج، وأمرت الكبار بمساعدة الصغار وإنزال الشنط للسيارة. وسحبت كرسي وجلست بجوار باب الخروج، ومعي مصحفي، فكانت تتوقع مني أن أرفع صوتي وأصيح بصوتي الجهوري لها هيَّا.. تأخرتي.. لكنها كانت تسمع قراءة القرآن، وعند آيات الرحمة كنت أرفع صوتي فهمَّت زوجتي وقالت:سبحان الله ربنا يهدي.. أين موشحات الحِفاظ على الموعد وضرورة السرعة في "الجهوزية"؟ ضحكتُ وقلت لها: يكفي23 عامًا من النصائح. كانت كلها توتُّر وتبرُّم وضيق وانزعاج.. فكم قصَّرتُ في حق نفسي..؟ هل يُعقل أنني أصبحت أحبُّ ساعات الانتظار!!.وكان لي موعد عند أحد الزبائن لكنه أبقاني في حجرة الجلوس نصف ساعة معتذرًا بأدب، فتناولت مصحفي وأنهيتً وردي. خرجتُ في مشوارٍ إلى وسط البلد بزحامها وضوضائها وزخمها أخذتُ ابني معي ليقود السيارة، وتناولت مصحفي ولم أحس بالزحام ولا الضوضاء ولا أي شيء بل السكون والراحة والسلام يملأ حياتي، لكن الدموع نزلت من عيني ليست دموع الفرح ولا دموع تأثُّري بالآيات الجليلة، إنما هي دموع الندم.. يا الله! كم فرطنا من ساعاتٍ، هل يُعقل أنني أختم القرآن في حوالي 5 أيام من ساعات الانتظار، هذه الأوقات التي في انتظار الطعام ذلك الموعد المقدس الذي أحافظ عليه مع أولادي حين يتأخر الطعام كنت أنزعج.. لكني أمسكت مصحفي وعلا صوتي عند الآية ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾ (الإسراء: من الآية 82). قالت لي زوجتي:إن قراءتك هذه تركت انطباعًا طيبًا لدى الأولاد كلهم كبارًا وصغارًا، فهم بالرغم من أنهم يحفظون القرآن منذ الصغر إلا أن صوتك الطيب بحشرجته الخفيفة وإحساسك بالمعاني جعلهم يشتاقون لذلك، ويقولون: إنهم يتذكَّرون الآيات التي قرأتها ويقلدونك. أين أنت يا رجل..؟! يا الله! نزلت عليَّ الملاحظة كالصاعقة، فكم قصَّرت في حقهم، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول: "كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته".. فغياب القدوة في القرآن بالبيت وغياب القدوة في الأذكار والصيام والأوراد.. يجعل تعليماتك لهم بأداء أعمالهم التعبدية باهتةً ودون روح.. وتصبح التعليمات أمرًا من ضمن آلاف الأوامر التي يسمعونها صباحَ مساء. يا الله! كم ضيعت عليهم ساعات الطمأنينة والهدوء والسلام التي كان يحققها القرآن؟. . ضيعت عليهم الرحمة والنور ومباركة الملائكة.. ضيعت عليهم الشفاء وينابيع الخير والعطاء التي يمنحنا إيَّاها القرآن، أأنا السبب؟.. الله المستعان.. لكن عذرًا فأنا من سيزرع فيهم عشق ساعات الانتظار.. اللهم أكرمنا بكرم القرآن, وشرِّفنا بشرف القرآن, واجعلنا من أهله. اخي الكريم _اختي الكريمة/فلنتعاون في نشر هذه الرساله النافعه ولنحتسب الاجر من الله فكثير من اوقاتنا تُهدر فيما لاينفع وكثير من الاحيان نغفل عن إحياء العبادات بين اهلينا فلنبدأ بأنفسنا ولنكن عوناً لمن هم حولنا وفقنا الله واياكم منقول |
سفير المودة |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات سفير المودة |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
الوقت هو الحياة ولذلك يقول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ( لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع )
وفى حديث أخر( أغتنم خمسا قبل خمس ومن هذه الخمس أغتنم حياتك قبل موتك ) ولذلك يجب على المسلم أن يغير غيرة شديدة على وقته ويحزن اذا ضاع فيما لا ينفع رسالة الى كل مسلم نحن معشر المسلمين أصحاب رسالة وهدف لذلك يجب أن يكون لوقتنا اهمية كبيرة جدا“ فى إحساسنا وشعورنا لماذا لا نشعر أيها الاخوة باننا منذ لحظة ميلادنا فى سباق نحو الاخرة ؟! فقد قال الله تعالى {أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ }المؤمنون115
|
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|