الحب بين الحبيبين وقبل الزواج

حب وحنان واشتياق

سؤال للجميع.... اتمنى الاجابة بصراحة وتكون اجابة واقعيه

هل الزواج يطفئ شمعة الحب والحنين والاشتياق؟؟؟؟

من وجه نظري نعم

لانة قبل الزواج كل واحد منهم يبادل الطرف الاخر بمشاعرة
كل شخص وكل قلب لا يستطيع انة يبعد عن الاخر


وبعد الزواج......................؟؟؟؟؟؟

ينشغل لك طرف عن الاخر......

وخاصة هن اوجة كلامي للزوجات

ينشغلن عن ازواجهن ولا يعطنهم الفرصة لتعبير عن مشاعرهم ولا يستطيعن هن التعبير عن مشاعرهن

لانهم منشغلات في اعمالهن والاطفال...ز

اني معي قصة عن شاب

كان يحب فتاة وكانت هي كل مرة تقول لة متى سوف تخطبني

وهو يرفض لانة يراء الزواج سوف يطفئ اتلشمعة المضيئة بينهم

لانها سوف تنشغل عنة بعد الزواج
فاقنعتة وبعد الزواج منهاا...

كان الشاب ينتظر زوجتة بلهفة لكي يعبر عن مدى اشتياقة لهاااا...
ولكن عندما تعود تكون مرقهة ولا تعطية الفرصة لتعبير...

وفي يوم منالايام كانت زوجتة تنادية فرد عليها نعم يا زوجتي

فقالت لما لا تقول نعم يا حبيبتي
فقال لها كنتي حبيتي والان زوجتي.....

فقال لها اي الحب والحنان الذي كنت تعطيني اياه قبل الزواج..

فنصية لي ولاخواتي

لا تنشغلن عن ازواجكن
لكي لا يبحث عن قلبة يضمة غير قلبكي

كوني القلب الحوني لزوجكي

كوني الحضن الدافئ له في اي وقت...

ففي الاخير انتي الخسارانة...

اتمنى الاجابة عن السؤال بصراحة

هل الزواج يطفئ شمعة الحب والحنين والاشتياق؟؟؟؟

والسموحة

انا اجابتي مثل اجابتج اختي ذبحني الشوق

لانه هذا الكلام قاله لي احد اصدقائي

لانه بعض الاماكن عندهم عقد القران بعدين العرس بعدها بشهور

وهذا الشخص ملك وبعد ما لا يقل عن 6 شهور عرس

قال لي انه افضل فتره هي بين الزوجين فترة ما بعد الملكه

لانهم في شوق ل لقياء بعض وبعد الزوج راح اذاك الشوق لانهم صارو دائما مع بعض

بس يرجع الشوق والحب والحنين متى وقت السفر لفتره طويله


ذبحني الشوق

تسلمي على الموضوع

انا رايي انه على الرجل ان يحب زوجته لاخر عمره
وشكرا......

تتذكر عندما كانت ضربات قلبها تكاد تنطق باسمه حتى ليكاد الجميع يعرف بحبها له وولها به، لم تكن هي وحدها المتيمة به في فترة خطبتهما، هو الآخر كان يهيم بها. كان كلاهما يفهم الآخر من نظرة عين واحدة. وكان كلاهما يحرص على إرضاء الآخر ولو كان الأمر على حساب ذاته. في السنة الاولى من الزواج، استمرت تلك المشاعر مع بعض المشاحنات البسيطة بين الحين والآخر، لكنها كانت مشاحنات من النوع الذي يحدث بين أي زوجين. شيئا فشيئا باتت تنظر إليه، فلا يعير نظراتها اهتماما، ترتدي أحلى ما عندها في انتظار كلمة إطراء، فيطلب منها إعداد كوب من الشاي، تحاول أن تبثه عواطفها وإحساسها بإهماله لها، فيشيح عنها بوجهه متصفحا بعض أوراق عمله، وهو يؤكد أنها حبه الاول والاخير. بمرور الوقت تبدلت مشاعرها هي الاخرى لتنصب على أولادها، الذين باتوا في مراحل مختلفة من التعليم، وتسعى بكل جهدها التوفيق بين مذاكرتهم وتمرينات النادي وغيرهما. ومع الوقت، أصيب حبهما بسكتة قلبية فشلت فيها كل المحاولات لتنشيطه وإعادة الحياة إليه، السؤال الذي فرض نفسه حينها: هل كانا واهمين بالحب في فترة الخطبة، أم أنهما لم يعرفا كيف يحافظان على مشاعر الحب؟.
هذه حالة واحدة لا تختلف عن حالات الآلاف من الأزواج الذين يبدأون حياتهم بقصة حب ملتهبة المشاعر ساخنة الاحاسيس، وما هي الا أشهر قليلة حتى تنطفئ جذوتها ويحل محلها برود قاتل. البعض يلقي باللوم على التعود، فكل من الزوجين بات يرى الآخر كل يوم ويعرف عن الآخر كل شيء، وبالتالي اختفى الغموض الذي كان يحيط بعلاقتهما ويمنحها نبضها، والبعض يرى أنها الصدمة التي تتبع عملية الاكتشاف الحقيقي لشخصية الآخر وميوله، والبعض الثالث يرى أن ما نؤمن به من مشاعر الحب ليست سوى أوهام نحيا بها بسبب بعد الحبيب وعندما يصير في متناول اليد ينتهي كل شيء. ويدلل الفريق الأخير على رأيه بمقولة ساخرة مفادها أنه لو قدر لأبطال قصص الحب الخالدة الزواج، لما استمر الحب بينهما ساعة واحدة وما خلدهما التاريخ. «مشكلة المحبين الذين تنتهي قصص حبهم بالزواج، انهم ينظرون للزواج على انه الغاية وليس الوسيلة».. هكذا بدأ الدكتور ممتاز عبد الوهاب، استاذ الطب النفسي بجامعة القاهرة، حديثه متابعا: «كل طرف في فترة ما قبل الزواج يبذل قصارى جهده لإضفاء السعادة على من يحب، فيمنحه العاطفة والاهتمام والتركيز والمشاركة، وهي قواعد أساسية يقوم عليها الحب، لكن بعد الزواج، يظن كل طرف أنه قد حصل على خطاب ضمان معتمد تعارف الناس على تسميته بوثيقة الزواج، تعيق محاولة أي طرف من الهروب من الطرف الآخر، متناسين ان الهروب قد يكون معنويا وفكريا قبل ان يكون جسديا. من هنا تتراجع العاطفة لتحل محلها العادة»، يضيف: «عندما يفقد كل طرف الرغبة في إرضاء الآخر ويرى أن اهتماماته مجرد أمور خاصة به فقط، لا بد أن يحدث الانفصال النفسي بين الزوجين وأن يموت الحب لا بالسكتة القلبية، لكن برصاصة في القلب، على رأي المبدع توفيق الحكيم».
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ

والكل يعرف انه اول سنه من الزواج ... تكون غير مستقره لانه كل واحد يدرك سلوكيااات وتصرفات الاخر وافكاره يكون فيها التناقض والاختلافات ..
والمسئولياات قد تؤثر في علاقتهم .. حيث في فتره الخطوبة مثلا كل واحد فيهم يحاول يظهر نفسه بأحسن الصفااات .. وكل الاهتمام للطرف الثاني
بس من يصيرون مع بعض بكل لحظااات حياتهم ... ما عاد الاهتمام بهذاك الزود وحب اظهار النفس للاخر بكل حسن وكل صفة جميله ...

تسلم اخوي ذبحني الشوق ..
مجــــرد رأيي..

والله ماعرف هيش ارد

زين والله عالعموم يصير خير

نسيت اشكرج اختي موضووووووووع ممتاز

مشكورة اختي ع الموضوع الجميل.......

وطبعا يختلف على حسب الازواج والمشاغل فالحياة بس اذا كانوا يحبوا بعض صدج مهما صار راح يضل الحب موجود بينهم وبيظهر فاوقات الشدايد

وتحياتي

ما اعتقد بس فيه طرق يجب ان تتغير بعد الزواج وعلى الزوجين الانتباه لها وعدم ترك الحب والانشغال بامورهم

مشكورين اخواني على المرور