منتديات جعلان > جعلان للأسرة > جعلان للصحة والطب | ||
خبر هام لمحبي البيبسي |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
جعلاني متميز
غير متواجد
|
خبر هام لمحبي البيبسي
--------------------------------------------------------------------------------
مجمع البحوث الإسلامي يصدر فتواه بتحريم البيبسي بعد إعلان نتيجة التحليل -------------------------------------------------------------------------------- مجمع البحوث الإسلامي يصدر فتواه بالتحريم بعد إعلان نتيجة التحليل أين الحقيقة؟.. مشروبات غازية بشحم الخنزير في السوق المصري!! هل نجح الأمريكيون بالفعل في أن يضحكوا على 2 مليار مسلم عربي وجعلوهم يشربون طوال عشرات السنين مشروباتهم الغازية المصنعة من أمعاء الخنازير؟ سؤال يطرح نفسه بقوة ويحتاج إلى إجابة دامغه وفتوى بتحريم البيبسي خاصة ان مجمع البحوث الإسلامي ينتظر نتيجة التحاليل لمادة البيبسين يوم الخميس القادم لإصدار فتواه لتحريم البيبسي . ولم يكن جديداً أن يتم تناول حقيقة ما إذا كانت المياه الغازية خاصة "البيبسي" والكوكاكولا- تحتوي على مواد مستخرجة من الخنازير ، فلقد ظل هذا الأمر مثاراً لفترة طويلة وتشتعل نيرانه بين العامة ثم لا تلبث أن تخمد دون تقديم الدليل . والمرة الأولى التى اثيرت فيها حقيقة ما تحتويه المياه الغازية من مواد محرمة شرعاً كان في الخمسينيات من القرن الماضي حينما تبني زعيم حزب مصر الفتاة أحمد حسين الفتوى التي صرح بها الشيخ سيد قطب حول تحريم البيبسي والكوكاكولا بعدما تردد عن استخراجها من أمعاء الخنزير وهو الأمر الذي أدي إلى كساد اقتصادي هائل للشركة المنتجة وفرعها في مصر بعد أن أحجم الشعب عن شراء البيبسي. لكن الجديد اليوم هو طلب الدكتور مصطفي الشكعة رئيس لجنة المتابعة بالمجلس الأعلى للبحوث الإسلامية تحليل عينة من زجاجات البيبسي في مصر للتأكيد من خلوها من مواد لها علاقة بالخنازير. ويقول الدكتور الشكعة لـ ((الأسبوع )) إنه بغض النظر عن المطالبة بمقاطعة المنتجات الأمريكية أيا كان نوعها على اعتبار أن أمريكا والصهاينة أعداء الإسلام والعرب والدليل واضح في المنطقة العربية ، فإن تحليل المادة المكونة لمشروب البيبسي جاء ليكون الفيصل الحقيقي لكل ما تردد طوال السنوات الماضية حول هذا الموضوع. ويضيف:إن المعامل التي ستحلل عينات البيبسي هي معامل خاصة وهي أكثر من معمل مع ضمان سرية اسمائها حتى لا تتدخل يد الرشاوي والتسهيلات للعب بنتائج التحليل. وحول لماذا تمت اثارة الموضوع في هذا التوقيت يؤكد الدكتور الشكعة:ان الطلب الذي قدمته لجنة المتابعة كان قيد المتابعة منذ فترة إلا أن انشغال اللجنة الفقهية في المجمع بأمور أخرى أجل تحويل الطلب للمعامل التحليلية المختصة مشيراً إلى أنه عاش في أمريكا 6 سنوات عرف خلالها ان مشروب البيبسي يصنع من مادة "البيبسين" وهي مادة تستخرج من أمعاء الخنازير لتساعد من يشربون المشروب على هضم الطعام الذي يأكلونه. ومن جانبها تؤكد الدكتورة إيمان الجبري أستاذة التغذية بالمعهد القومي للتغذية ان انزيم البيبسين يوجد في أمعاء كل الكائنات الحية بما فيهم البشر ومهمة هذا الانزيم ان يقوم بهضم البروتينات في المعدة لذلك لا أستبعد أن يكون أي مشروب غازي يدخل في تركيبه خاصة ان الدول المنتجة لهذه المشروبات دول غير إسلامية وأكل لحم الخنزير شئ عادي عندها جداً. كما أن افراز انزيم "البيبسين" يكثر في أمعاء الخنازير عنها في الحيوانات الأخرى بنسبة كبيرة. ويقول أحد المصادر الذي رفض ذكر اسمه : إن من يقول إننا نصنع البيبسي في بلادنا العربية وفي مصر دفاعاً عن حقيقة زائفة هو بالتأكيد يخفي الحقيقة لأن المادة المكونة لمشروب البيبسي تأتي إلى الدول المصنعة على شكل عجائن خاصة في براميل محكمة الغلق من بلد المنشأ "أمريكا" ولا يتم فتح هذه البراميل إلا عند توصيلها على خطوط الانتاج بعد أن يتم ضخ المواد الأولية التي تحتويها هذه البراميل لتصل في النهاية بعد المعالجة اللازمة إلى الزجاجات التي تطرح في الأسواق وهي محكمة الغلق أيضاً واستطيع أن اتحدى فرد يمكن ان يجزم البعض ان التركيبة السرية المادة البيبسي وضعت أسرارها في خزينة أحد البنوك الأمريكية وهي محجوبة عن الجميع لأسباب أخرى غير الأسباب التجارية. المثير في الموضوع ان شركة بيبسي العالمية اشترت أيضاً عام 1964م خطوط إنتاج مشروب غازي أخر هو " ماونتن ديو " والذي غزا الأسواق المصرية والعـــربية مؤخـراً وتحمل إعــلاناته شـعار مشــروب القـوة و " قـوي قلبـك " مــع " ماونتن ديو" وبالبحث في تاريخ صناعة هذا المشروب الأمريكي والذي كانت تنتجه شركة ( of America Tip Corporation) نجد أن أول ما فعلته شركة بيبسى هو تغيير الشكل الخــارجي للعلب والزجاجات التى تـحوي مشــروب "الماونتن ديو" وكان تصميم الزجاجة يعتمد على إحدى الشخصيات الكارتونية الشهيرة في ذلك الوقت "هيل بيلى" وبجانبه صورة لخنزير صغير ينظر لمحتويات الزجاجة المكتوبة !! فما كان من الشركة إلان أن حولت الخنزير الصغير إلى آخر يضع يده على فمه ضاحكاً وكان هذا تحت شعار " تغييرات الخنزير " لمشروب " ماونتن ديو " وبالدخول على الموقع الخاص بالشركة حالياً والمترجم للغة العربية لبلدان الشرق الأوسط سنجد أن هذا الخنزير الصغير يختفي تماماً سواء من على شكل الزجاجة الرئيسي قبل شراء شركة بيبسى لها أو حتي بعد التعديل الذي أجرته الشركة علي الشكل الخاص بالزجاجة عام 1965م !!.. وهو ما يطرح العديد من علامات الاستفهام المثيرة حول حقيقة هذا المشروب أيضاً بجانب مشروبى البيبسى ، خاصة ان مشروب " الماونتن ديو " كان يعرف عند الأمريكيين بمشروب " الخنزير ذو القدم المرفوعة " ولا تتوقف ألاعيب الشركات الأمريكية عند هذا الحد فيما يتعلق بتصدير مواد غذائية تحتوى على شحوم ودهون الخنازير ، فقد اعترفت شركة " ريجيلز " ( Wrigleys ) لإنتاج اللبان في إيميل مرسل من قبل " دينيس يونج " من نفس الشركة للرد علي استفسار أحد العملاء بخصوص احتواء لبان " اكسترا " ولبان " أبو سهم " كما هو معروف في البلدان العربية علي شحوم مستخرجة من الخنازير . فكان رد الشركة مؤكداً أنها تستخدم ملينات حيوانية " شحم خنزير " في صناعة اللبان الخاص بها وهو ما يتعارض مع استخدامات المسلمين ولكن الشركة تأسف لذلك لأن هذا الواقع !! بل وأكد مسئول شئون المستهلك صراحة في رده قائلاً : إنه ليس حلالا علي كل الأحوال .. فهل يتحرك المسئولون المصريون لوقف هذه المهازل . وما يتنافي في هذه المعلومات مع الشريعة الإسلامية خاصة ان هذه المنتجات كلها تباع في السوق المصري علانية ؟ ... ولنا هنا ان نذكر هؤلاء ان أمعاء الخنازير التي يستخرج منها الملين الحيواني أو مادة " البيبسين " تحتوي على العديد من المواد المسرطنة وهي مواد تساعد على انتشار سرطان : القولون – المستقيم – البروستاتا – البنكرياس – المرارة – الرحم – الثدي . وإذا كان البيبسي هو المشروب المفضل لدى الكثيرين .. فإن الهنود استخدموه في محاربة آفات المحاصيل الزراعية لأنه الأرخص بكثير عن المنتجات الكيميائية لكبريت شركات المبيدات الحشرية !! وأعلن الدكتور / مصطفي الشكعة انه سيخوض حرباً شرسة عند إعلان نتيجة التحاليل يوم الخميس القادم الموافق 30/6/2005م في بيان رسمي صادر عن مجمع البحوث الإسلامية مؤكداً أنه إذا ثبت ان تحاليل الزجاجات غير متطابقة مع الحقيقة فسيطلب رسمياً أخذ عينة من براميل العجينة القادمة من أمريكا رأساً خاصة ان البرميل ينتج ما يقارب (10 آلاف زجاجة ) مما قد لا يظهر مادة البيبسين بشكل واضح في تركيب البيبسى مع هذا الكم الهائل من الانتاج، وهو بالطبع ما سيقابل بالرفض من الشركة المنتجة وهنا ستكون المعركة الحقيقية لإثبات حقيقة ما يشربه المصريون والمسلمون طوال السنوات الماضية . http://www.omania.net/avb/showthread.php?t=182349 منقول |
omani-australian |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات omani-australian |
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
الانتقال إلى العرض الشجري |
|
|