في لقاء القسم الاول لدوري 2006 تساءلنا ان كان السد سينجح في ايقاف تفوق الريان ويحقق الفوز عليه واجاب السد بالفوز بهدف للاشيء وهو اول فوز يحققه منذ فترة طويلة علي الرهيب.
وجاء نجاح السد رغم الظروف الصعبة التي مر بها من اقالة بورا وغياب عدد من نجومه واسناد المهمة للمدرب الوطني محمد العماري والذي اثبت كفاءة عالية وقاد الزعيم للفوز ليس علي الرهيب فقط ولكن علي الرهيب وقطر والغرافة.
لكن ورغم هذا الفوز الا ان التفوق في مباريات القطبين الريان والسد لا يزال ريانيا وبعدد 12 انتصارا مقابل 7 انتصارات فقط للسد في 24 مباراة شهدت 5 تعادلات فقط وهو ان دل علي شيء فانما يدل علي مدي الندية والقوة والتنافس بين الفريقين الكبيرين.
المثير في الامر والطريف في لقاء القطبين ان لقاءهما في القسم الاول كان المهمة الاولي للمدرب الوطني محمد العماري 00 وسيكون لقاء القسم الثاني هو المهمة الاولي للجزائري رابح مادجير المدرب الجديد للريان. :eek:

بالتوفيق للفريقين في المباراه

كل التوفيق للسد والريان وإتمنى يكون في المباريات أهداف بأقدام عمانيه إنشاء الله

بدايه قوية للمدرب رابح مع السد
وخاصة المبارة الاخيرة كان تغيراته اللى قام بها ناجحة واربكت الخصم

بالتوفيق للجميع