لله نعم عظيمة يعرفها من استذكرها أو من فقدها

لله في الآفاق آيات لعـــل * * * أقلهـــا هو ما إليه هداكا
ولعل ما في النفس من آياته * * * عجبٌ عجابٌ لو ترى عيناكا
والكون مشحون بأسرار إذا * * * حاولت تفسيراً لهــا أعياكا

***************************

الله سبحانه وتعالى انعم علينا نعم كثيره لا تعد ولاتحصى
بس هل فكرنا يوم من الأيام نستذكر النعم اللي وهبنا ياها رب العباد
والواجبات اللي نحن اديناها اتجاه ربنا.......يمكن بعضنا فكر فيها......ويمكن البعض منا مافكر فيها أبد,,,,,
السموحه طولت عليكم وايد...بس اللي بغيته منكم أخواني الأعضاء كل واحد يسوي أحصائية بين النعم اللي انعمها عليه ربه والأشياء اللي هو قدمها لله........
وتقول شو الفرق بين الأثنين وبشو تحس هل أنت مقصر مع ربك أو لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أتمنى إنكم فهمتوا عليه
أنتظر مشاركاتكم الطيبة

smile

.

وين
تفــــــــــــــــــــــــــــــاعلكم

مشكورة اختي على الموضوع بس كنه موضوعج صعب بس برد على قدي

من النعم :نعمة االصبر,,,,,,,,,, الصوم في رمضان والايام الثانية وهاكله لله عز وجل
نعمة السمع..,,,,,,,,,,,,, اسمع اناشيد ومحاضرات دينية بهالنعمة والاناشيد والمحاضرات تكون هادفة
الصراحة وايد نعم انعم الله بها الانسان بس الانسان جاحد لخالقة

ونحن واااااااااااااااااايد مقصرين مقابل نعم الله الكثيرة

[CENTER]

بـــــأإأإرك الله فيــــج أإأإخــــتي في غربتي على الطرح القـــــيم

وفي مـــــيزاان حســــنااااتج يــــــــــــــااارب


قال تعـــالى: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَنَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ) [إبراهيم: 34].
وقال أيضا: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) [النحل: 18].


إن الله عزوجل نعم عليناا بالعديد من النعم والفضــائل وانا ولله الحمد لاانكر هذه النعم

من النعم التي انعم الله بها علي لاتعد ولاتحصى فقد انعم علي بالبصر بالقوة بالصحة بالنطق وغــيرهااا الكثير

والأنساان يجب عليه دائما أن يقول :الحمـــــدلله حمدا كثيرا مباركا


نحن والحمد لله نفعل مايأمرنا الله به ونتجنب نواهية ولكنــي اقولها بصـــرااحه مازلت مقصــرة في حق المعـــبود

اللهــــم أعني على شكرك وذكرك وحسن عبادتك
أإأإخوووااانـــي الكرااام::

إليك كلمات أتعبت الملائكة بكتابة الأجر فشكوا إلى ربهم ما ذا يفعلون ؟
فقال سبحانه : اطووها بصحائفها وضعوها تحت عرشي فتبقى حسناتها إلى يوم القيامة .
إنها : اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
لا يوجد بينهم وجه مقااارنه أبد فالإنسان مهما فعل يظل مقصر في حق ربه

وخير دليل رسولنا محمد (صلى الله علية وسلم) لما ســألته السيدة عائشة وقالت له لقد عفر ماتقدم من ذنبك وماتأخر قال علية الصلاة والسلام إفلا أكون عبدا شكورا

بارك الله فيج أختي قمر 14
صدج والله نحن مهما عددنا نعم الله بعدنا بنظل مقصرين
اللهم نسألك العفو والعافية

أختي الهنووووووف تسلمين ع المشاركة الطيبة
كلامج مفيد والله يذكرج بالشهادة أن شاء الله