أســرار غُــرف البنـــات ...

عالم من الغرائب خلف الأبواب المغلقة ..
تعتبر غرف البنات عالم يلفه الغموض ويحيط به السحر الأنثوي ولكنه سحر مندرج تحت بند سري للغاية وبأمر البنات ... الباب دائماً مغلق وعبارة ممنوع الاقتراب غير مرئية ولكنها معلومة لدى الجميع والويل لمن يفكر في دخول هذه الحجرة بغير استئذان ( أحلى الكائنات ) .. والسؤال الذي يدور في أذهان الأباء والأمهات هو ... ماهي الأسرار التي تخفيها الفتاة داخل حجرتها الصغيرة .. وماسبب إصرارها على إغلاق الغرفة بالمفتاح حال خروجها من المنزل ؟
( ساحة النسائيه) يريد فتح الأبواب واقتحام عالم البنات ..لإكتشاف عا لمهن الصغير...

ولعلم النفس رأي في هذا الموضوع
فتقول الأخصائية النفسية منى عبد الباسط ...
مع بداية المراهقة تشعر الفتاة بأنها قد نضجت وأصبحت راشدة
وترغب في الاستقلال والانطلاق بعيداً عن محيط الأسرة وهذا أمر مشروع مادام في إطار المعقول ولكن الأسرة في مجتمعنا في أغلب الأحيان لاتعترف بنضوج الفتاة مادامت لم تتزوج أو تستقل مادياً وبهذا لايسمح لها الأهل بالخروج بمفردها أو التنزه برفقة صديقاتها فقط ، فتجد الفتاة ان المتنفس الوحيد أمامها والذي يحفظ لها حداً أدنى من الحرية الشخصية هو الاستقلال بالحجرة لهذا تضيق بمحاولات الأهل المستمرة لاقتحام عالمها وفي نفس الوقت يشعر الأهل بالقلق عندما يقفل باب الحجرة ، ونصيحتي للأهل ان يتفهموا هذه الحاجة النفسية لدى الفتاة لأن الفتاة لاتغلق الباب لأنها تخطئ بالضرورة ، كذلك عليهم ان يتوقفوا عن القلق إزاء التصرفات غير المألوفة التي قد تقوم بها لأنها غالباً ماتمارس هذه التصرفات رغبة منها في اللاوعي لاكتشاف ذاتها وايجاد الهوايات الكامنة داخلها وهي ستقلع عن هذه التصرفات فور توافقها مع نفسها ورغباتها وتطلعاتها في المستقبل القريب

واتمنى من كل بنت دش تقول رايها36_1_22[1].

طرح جميل
مشكووووووووووووووووورة عزيزتي

يسلمو ع الموضوع

يعطيك العافيه ع الموضوع...

مشكورة على الموضوع
الله يعطيك العافيه

موضوع مميز تسلمين اختي

ننتظر اليديد من صوبج

مع احلى تحيه لج اختي

ثانكسـ

:::وأنا رأيي من رأي الأخصائية النفسية منى عبد الباسط :::


:::يسلمووو خيتووو عالموضوووع الرقيق:::

::: دمـــتـــي بــــــــود:::

طيوف الشوق ... انتي صح
لكل إنسان خصوصية فما بالكم بالفتاه اللي ما تطلع من بيتها الا للمدرسة أو في نطاق ضيق مثل السوق مع الاهل ..
انا اقصد البنت المحترمه اخخخخخخخخ