​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​حلو ‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​لما تتَغاضْى عن خَطا
" شَخص "
وترجَع تكلمهِ طَبيّعي ,
مو معناتهِ : ( انك غبًي )
وماتقَدرْ تردله الخطيةةً
معَناتِة : انكً اصيييييييل

ويسلمَ [ كفً ‏​مـِن رباك

‏​‏​ليسَ ذنبي . .

آن آلعقول [ صغيره آمآم فهمِي ]
وليسَ ذنبُهم آن : فهمي صعبْ
كل م آدرِكه آنني فتآه
لهآ قنآعتهآ , آلتى لآتقبَل آلقسمه على آثنَين
ولآتقبلَ آلجزر وآلمِد
ولآتقبلَ آن تكونْ مشآبهه ل قنآعآت آلآخرين
[ أنـآ مٌختلفِه ]
لستٌ آلآفضل - طبعآ -
ولستٌ آلآسوآ - لآشك - .!
ولكنِي :
آختلفْ ،

هوّن على نفسگ إذآ ضقت و " تهوووون " ،
لآ تنشغل بَ آلشرح و آلجَرح جرحگ ,
آللي يبي ( يگرهگ ) ب يگرهگ " من دون " ،
وآللي ( يحبگ ) مآهو محتآج " شرحگ " ،

ومن غيرتي ،
....................... ودي
كل الخلايق تكرهه ،

لْوگنتً بسً تقولَ : آسفً وغلطآن !
گآن آعتذآرگْ مآيگلفَ دقيقهَ
لً آلمشگلهً گم [ حل ] لگننآ آحيآن :
مَ نتفقً آلآ علىآ : آصععبَ طريقهَ

- ​​​​​​ندرك آن :
الأم ليس لنآ غنى عنها ؛
ولكن/ نعق ونجرح بِ آساليب مختلفة !
- ندرك آن :
مصيرنا ومرجعنا لامحالة
لِ خالقنا ؛ ولكن/ نعصيه !
- ندرك آن :
لايمكن نسيان مَ آحببناه ؛
لكن/ نهمل تلك الذكريات !
- ندرك آن :
من توفي لن يرجع مهما
فعلنا ؛ ولكن/ نهدر دموعنا عليه
وكأنها وسيلةة لِ رجوعه !
- ندرك آن :
الامبالاة سلاح قوي لِ مواجهة
ططعناتهم ؛ ولكن/ نفكر بهم !
- ندرك آن :
آحلامنا ربما سَ تحقق ؛
ولكن/ لانسعى لِ تحقيقها !
- ندرك آن :
مَ مضى لايرجع ؛ ولكن
/ نبكي على ما فات !
- ندرك آن :
آيادينا عند الدعاء لاترجع
فارغةة ابداً ؛ ولكن/ شحيحين في دعاءنا !

- ندرك آن :
الابتسامة جميلة على اوجه
البشر ؛ ولكن/ نفتقر بها ! =(
* هكذا نحن ؛ بِ آدراك
[ ولكن/دون جدوى ]

عِندَمآ يرميِ " آلرجل " رآسه
على صدر انثى طآلِباً " آلإحتِوآء "

فَ ذلكَ يعنيٌِ آنه فيِْ آوج ( قوته وَ كبريآئه ) . .
وَ لآترميِ " آلأنثى " رأسهآ علىَ صدر آلرجل
إلآ عِندَمآ تكون فيِ آوج ( ضُعفَهآ وَ انكِسَآرهآ ) . .