رانيا خوري:
رجح خبراء في الشارع الرياضي البريطاني إمكانية استحواذ قطر على نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي. وحسب ما أوردته صحيفة الغارديان البريطانية، فإن صناديق الثروة السيادية التابعة لكل من دبي وأبوظبي والكويت أعربت عن اهتمامها بالنادي العتيد، لكن يبقى الأقرب لإتمام هذه الصفقة جهاز قطر للاستثمار، الذي يملك حصة كبيرة في سلسلة متاجر سانزبوري البريطانية، أو الأمير الوليد بن طلال، الذي يملك فندق سافوي في لندن.
وفي هذا الصدد قال المحرر في مجلة ميدل إيست إيكونوميك دايجست (مييد) "ريتشارد تومسون" إنه من غير المرجح أن تستثمر أبو ظبي في ناد إنجليزي آخر بعد شرائها لنادي مانشستر سيتي، مشيرا بالمقابل إلى أن "قطر، التي تتوافر على ثالث احتياطي للغاز في العالم، رهان جيد، لأنها ظلت لسنوات عديدة تحاول الرفع من مكانتها عالميا سواء على المستوى التجاري أو الاقتصادي أو السياسي. إضافة إلى أن القطريين أثرياء جدا لأنهم يعيشون طفرة بسبب ارتفاع أسعار الغاز".
وأشار تومسون إلى أن قطر تنتهج مقاربة استثمارية شرسة، حيث تعمل على تنويع مصدر عائداتها، بالإضافة إلى أنها تنافس على استضافة كأس العالم 2022، مضيفا "إذن من الواضح انهم مهتمون بكرة القدم. عدا عن أنهم أثبتوا وجودهم في عالم الرياضة من خلال استضافة بطولات التنس والدراجات والغولف، وهذا ما يرشحهم لأن يكونوا المرشح الأول للاستحواذ على مانشستر يونايتد".

ان شآلله تغنم به دآر بو مشعل


لآهنت على الخبر


واتحفنا دوم بالاخبار الطيبه في الرياضه

تسلم اخوووووووي ع الخبر

تسلم الشيخ ع الخبر

بالتوفيق لقطر