حينمآ أريد إضافة رَد , يمنحنيَ خيآران
ـــــ إرسال الرَدأو .. المعآينه
تمنيت لو كان يتوفّر فَ الحيآة خيار ( المعآينه )هذآ
حتىَ نستطيع تعديل مآ يمكن تعديلَه
ـــــ وحتىَ نستطيع تدآرك الكثير من الأمور!
ــــــــــ لكن .!
الحيآة لا توفّر إلا خيار الإرسال و " الإسترسال "
ـــــ ثُم يبدأ » الندم / الخوف !

لهم أحآاسيّسِ مهٍمآا بلغٍت فيّ القِربْ منهٍم !
فلآا تتِجرىٍء علَيهٍم كثيٍرآا مِنّ خلاِل مِزآحكْ أوُ تِعآاملٍكْ مِعهّم !
وُمهِمآا قَبلوُاآ مزآحكٍ ومدآاعباتٍكْ ،
الا أنهْ تَبقٍى هِنآكْ خطِوطّ حمراء لآيِحبوُنْ أنّ تتِعدآهٍا . .
خِآاصِة إذّا كِآانْ ذِلكْ " أمِاآم الآخرٍينْ "
لآ تجّرحهٍم مِهمآا بلغٍتْ مِنزلَتكْ فيٍ قلِوبهّم . .

ــــــــــــــــــــــــ* / محمدالعريفي"

للي عدًى اهنيه......

أَشتَآقُكِ جِدَّآ . .
.

أَوَتَعلَمين فِي كُلِ مَرَةٍ أُصابُ فِيها بِدَاء الاشتِياق ماذا أَفْعَل ؟!
أَذْهَب مُسرِعَاً الى جِهَازي ثُمَ بِ نَقرة بَسيطَة عَ مُفَكِّرَتي ، و بَعدها أَبدَأُ لأُثَرثِر لَكِ
كَمَا لَو أَنَّكِ أَمَامي !
أُثَرثِرُ عَن الأَلَم الذي يَكسُونِي مِنكِ ، عَن الحَنين ، عَن تَمَنِيَاتي ، يَومي .. أَمْسِي !
عَن كُلُّ مَا يَغْزو نَفسي مِن الأَسئِلةِ المُشَرَّعة اليكِ .
أَجِدُني أَبكِي لأُعَاِتبك ، أضْحَكُ لِأُمازِحِك . .
. . تَمامًا كَما لَو أَنَّك أَمَأمِي !
مممم أَتَعلمين : يُقَال أَنَّه عِندَما يَكسُوكَ اشتِياق لِ شَخصٍ مَا فَ أعلَم أَنَهُ هُو فِي مَكانِه
يَشْعُرُ بالشَّيءِ ذَاته بِ النِسبة إليْك !
وَ أَنَا الآَن أَتمَنَّى تِلك المَعلومة تَكُن صَادِقه حَتى لَو الآَن فَقط !
أَتَمَنَّى لَو تَعلَمي بِمَدى الأَلَم الذي يَلُمُّ بِي وَ يَحرِقُنِي فِي كُلِّ مَرةٍ أَشْتَاقُ لَكِ . .
صِدقًا أَتَمَتى أَن تَكوني بِخير

.

- كُوني بِخير فَقَط لِأَجْلِي

عِشقْ , تمرٍد و نبضْ وأخيراً ( سُكًرٍ)
مشاّعر مبعثرة صغيرة تحتاّج لمن يجمعهاّ ويضعهاّ ب حقيبة واّحدة
وهيْ ألأنتظاّر ممتلئه هيْ المشاّعر ب الهياّم
و.. سيضل يعشق و تنبضب قرب العاّشق الخياّليْ
ويرسًم لوحاتّ مقدسة ب طُهر الجنوُن ومعتقة ب طعم التوُت
وُبجنة العشاّق أكوُن أعزٍف ترتلية [ حزٍن وٌ هموُم ]
أين تلك العاّشقه اللتي رأيتهآ ب مناّمي
أينهآ أينهآ أينهآ أينهآ ف كفاّنيْ وهماً أقتربي عشيقتيْ
ولملمينيْ حتى إن كُنت منسوج من خياّل

لي ثلاث مطالب:



فأولاً أريدكْ : /
أن تأتين ألي وبً صمت تضعي أصبعك ب شفاّتي
وتنطًقي أحُبك وبً جنوٌن
ثاّنياّ أريدك : /
أن تحضنينيْ بين ذراّعيكْ لـ أذوب بكْ
ثاّلثـاّ أريدك: /
بأن تخبرينيْ بأن الحياّة مازلتّ بخيرْ لأني من بعد ما رأيتكِ
بً مناّمي وأناّ ب أسمك أهذي وكـ المجنوُن أصرخ
[ أحتاّجهآ وُب شششدة ]
وُ,, الجميع من حوُلي متعجبين من
ــــــــــــــــــ [ نبضي المرتديْ طعم الصمتْ ]
,
ف فجأة يروُنهآ متمرٍده .. ؟
.......
*

.

.

تدَريْ متىَ تَحسَ . . ..بـ ألآلّمَ كثيرْ !
ـــــــــــــ لمآ تَسسسوَيْ خيرً، وينفههمْ غلطَ !

.

.......
*