منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للمواضيع الاسلامية | ||
الدعاء باسماء الله الحسنى ..... ؟؟؟؟؟ |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
جعلاني فعال
![]()
![]() غير متواجد
|
الدعاء باسماء الله الحسنى ..... ؟؟؟؟؟
الدعاء باسماء الله الحسنى ..... ؟؟؟؟؟
-------------------------------------------------------------------------------- الدعاء باسماء الله الحسنى ..... ؟؟؟؟؟ ________________________________________ دعاء اسماء الله الحسنى بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إني اتوجه إليك بأسمائك الحسنى .... يا من : هو الله ... وهو الاسم الأعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله أول أسمائه ، وأضافها كلها إليه فهو علم على ذاته سبحانه الرحمن ... كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز إن يقال رحمن لغير الله . وذلك إن رحمة وسعت كل شيء وهو ارحم الراحمين الرحيم ... هو المنعم أبدا ، المتفضل دوما ، فرحمته لا تنتهي . الملك ... هو الله ، ملك الملوك ، له الملك ، وهو مالك يوم الدين ، ومليك الخلق فهو المالك المطلق . القدوس ... هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول . السلام ... هو ناشر السلام بين الأنام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء . المؤمن ... هو الذي سلّم أوليائه من عذابه ، والذي يصدق عباده ما وعدهم . المهيمن ... هو الرقيب الحافظ لكل شيء ، القائم على خلقه بإعمالهم ، وأرزاقهم وآجالهم ، المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة . العزيز ... هو المنفرد بالعزة ، الظاهر الذي لا يقهر ، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء . الجبار ... هو الذي تنفذ مشيئته ، ولا يخرج احد عن تقديره ، وهو القاهر لخلقه على ما اراد . المتكبر ... هو المتعالي عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء . الخالق ... هو الفاطر المبدع لكل شيء ، والمقدر له والموجد للأشياء من العدم ، فهو خالق كل صانع وصنعته . البارئ ... هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق ، القادر على إبراز ما قدره إلى الوجود . المصور ... هو الذي صور جميع الموجودات ، ورتبها فأعطى كل شيئ منها صورة خاصة ، وهيئة منفردة ، يتميز بها على اختلافها وكثرتها . الغفار ... هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والآخرة . القهار ... هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته ، وصرفهم على ما أراد طوعا وكرها ، وخضع لجلاله كل شيء . الوهاب ... هو المنعم على العباد ، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال ، كثير النعم ، دائم العطاء . الرزاق ... هو الذي خلق الأرزاق وأعطى كل الخلائق أرزاقها ، ويمد كل كائن لما يحتاجه ، ويحفظ عليه حياته ويصلحه . الفتاح ... هو الذي يفتح مغلق الأمور ، ويسهل العسير ، وبيده مفاتيح السماوات والأرض . العليم ... هو الذي يعلم تفاصيل الأمور ، ودقائق الأشياء وخفايا الضمائر ، والنفوس ، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة ، فعلمه يحيط بجميع الأشياء القابض . الباسط ... هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله ، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط . الخافض . الرافع ... هو الذي يخفّض الإذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد ، وهوالذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات . المعز . المذل ... هو الذي يهب القوة والغلبة والشدة لمن شاء فيعزه ، وينزعها عمن يشاء فيذله . السميع ... هو الذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع البصير . البصير ... هو الذي يرى الأشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات . الحكم ... هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معق لحكمه . العدل ... هو الذي حرم الظلم على نفسه ، وجعله على عباده محرما، فهو المنزه عن الظلم والجور في إحكامه وأفعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه اللطيف ... هو البر الرفيق بعباده ، يرزق وييسر ويحسن إليهم ، ويرفق بهم ويتفضل عليهم . الخبير ... هو العليم بدقائق الأمور ، لا تخفى عليه خافية ، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كائن ويكون . الحليم ... هو الصبور الذي يمهل ولا بهمل ، ويستر الذنوب ، وياخر العقوبة ، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع . العظيم ... هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية ، وليس كمثله شيء . الغفور ... هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم . الشكور ... هو الذي يزكو عنده القليل من إعمال العباد ، فيضاعف لهم الجزاء ، وشكره لعباده : مغفرته لهم . العلي ... هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الأنداد والأضداد ، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا . الكبير ... هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وأفعاله فلا يحتاج إلى شيء ولا يعجزه شيء ( ليس كمثله شيء ( . الحفيظ ... هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل . المقيت ... هو المتكفل بإيصال أقوات الخلق إليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد . الحسيب ... هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله . الجليل ... هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص . الكريم ... هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لأنواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله . الرقيب ... هو الرقيب الذي يراقب أحوال العباد ويعلم أقوالهم ويحصي إعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء . المجيب ... هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه . الواسع ... هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء . الحكيم ... هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الأمور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل. الودود ... هو المحب لعباده ، والمحبوب في قلوب أوليائه . المجيد ... هو البالغ النهاية في المجد ، الكثير الإحسان الجزيل العطاء العظيم البر . الباعث ... هو باعث الخلق يوم القيامة ، وباعث رسله إلى العباد ، وباعث المعونة إلى العبد . الشهيد ... هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء ، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله . الحق ... هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد أولياءه فهو المستحق للعبادة . الوكيل ... هو الكفيل بالخلق القائم بأمورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه ، ومن استغنى به أغناه وأرضاه . القوي ... هو صاحب القدرة التامة البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة . المتين ... هو الشديد الذي لا يحتاج في إمضاء حكمه إلى جند أو مدد ولا إلى معين . الولي ... هو المحب الناصر لمن أطاعه ، ينصر أولياءه ، ويقهر أعداءه ، والمتولي الأمور الخلائق ويحفظهم . الحميد ... هو المستحق للحمد والثناء ، الذي لا يحمد على مكروه سواه . المحصي ... هو الذي أحصى كل شيء بعلمه ، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل . المبدىء ... هو الذي انشأ الأشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال . المعيد ... هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة إلى الممات في الدنيا ، وبعد الممات إلى الحياة يوم القيامة . المحيي ... هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء ، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت . المميت ... هو مقدر الموت على كل من أماته ولا مميت سواه ، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء . الحي ... هو المتصف بالحياة الأبدية التي لا بداية لها ولا نهاية . فهو الباقي أزلا وابدأ . وهو الحي الذي لا يموت . القيوم ... هو القائم بنفسه ، الغني عن غيره ، وهو القائم بتدبير أمر خلقه في إنشائهم ورزقهم . الواجد ... هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه ، ويدرك كل ما يريده . الماجد ... هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي ، له العز في الأوصاف والأفعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة . الواحد ... هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وأفعاله ، واحد في ملكه لا ينازعه احد ، لا شريك له سبحانه . الصمد ... هو المطاع الذي لا يقضى دونه أمر ، الذي يقصد إليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم . القادر ... هو الذي يقدر على إيجاد المعدوم وإعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة ، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه . المقتدر ... هو الذي يقدر على إصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره . المقدم ... هو الذي يقدم الأشياء ويضعها في مواضعها ، فمن استحق التقديم قدمه . المؤخر ... هو الذي يؤخر الأشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير . الأول ... هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهو أول قبل الوجود . الأخر ... هو الباقي بعد فناء خلقه ، البقاء الأبدي يفنى الكل وله البقاء وحده ، فليس بعده شيء . الظاهر ... هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه ، الظاهر وجوده لكثرة دلائله . الباطن ... هو العالم ببواطن الأمور وخفاياها ، وهو اقرب ألينا من حبل الوريد . الوالي ... هو المالك للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته ، ينفذ فيها أمره ، ويجري عليها حكمه . المتعالي ... هو الذي جل عن أفك المفترين ، وتنزه عن وساوس المتحيرين . البرّ ... هو العطوف على عباده ببرّه ولطفه ، ومّن على السائلين بحسن عطاءه ، وهو الصدق فيما وعد . التواب ... هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء ، والتوبة بغفران الذنوب . المنتقم ... هو الذي يقسم ظهور الطغاة ، ويشدد العقوبة على العصاة ، وذلك بعد الأعذار والإنذار . العفو ... هو الذي يترك المؤاخذة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي . الرءوف ... هو المتعطف على المذنبين بالتوبة ، الذي جاد بلطفه ومّن بتعطفه ، يستر العيوب ثم يعفو عنها . مالك الملك ... هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا راد لحكمه ، ولا معقب لأمره . ذو الجلال والإكرام ... هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة ، المختص بالإكرام والكرامة وهو أهل لأن يجل . المقسط ... هو العادل في حكمه ، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم ، ثم يكمل عدله فيرضي الظالم بعد إرضاء المظلوم . الجامع ... هو الذي جمع الكمال كلها، ذاتا ووصفا وفعلا، الذي يجمع بين الخلائق المتماثلة والمتباينة، والذي يجمع الأولين والآخري . الغني ... هو الذي لا يحتاج إلى شيء ، وهو المستغني عن كل ما سواه ، المفتقر إليه كل من عاداه . المغني ... هو معطي الغنى لعباده ، يغني من يشاء غناه ، وهو الكافي لمن شاء من عباده . المعطي . المانع ... هو الذي أعطى كل شيء ، ويمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء أو حماية . الضار . النافع ... هو المقدر للضر على من أراد كيف أراد ، والمقدر النفع والخير لمن أراد كيف أراد كل ذلك على مقتضى حكمته سبحانه . النور ... هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاء فيبين له الحق ، ويلهمه إتباعه ، الظاهر في ذاته ، المظهر لغيره . الهادي ... هو المبين للخلق طريق ، الحق بكلامه يهدي القلوب إلى معرفته ، والنفوس إلى طاعته . البديع ... هو الذي لا يمائله احد في صفاته ولا في حكم من إحكامه ، أو أمر من أموره ، فهو المحدث الموجد على غير مثال . الباقي ... هو وحده له البقاء ، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الأزلي ، غير قابل للفناء فهو الباقي بلا انتهاء . الوارث ... هو الباقي الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق ، وهو يرث الأرض ومن عليها . الرشيد ... هو الذي اسعد من شاء بإرشاده ، واشقي من شاء بإبعاده ، عظيم الحكمة بالغ الرشاد . الصبور ... هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة ، بل يعفوا وياخر ، ولا يسرع بالفعل قبل أوانه . اللهم إني أسألك باسماؤك الكريمة العظيمة الشريفة الحسنى إن تعيدني من شر كل جبار عنيد ، ومن شر كل شيطان مريد ، ومن شر قضاء السوء ، ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها ، ومن شر طوارق الليل والنهار ، ومن شر ما يدخل الأرض ، ومن شر ما يخرج منها ، ومن شر من شاء خلقه وشاء عمله ، انك على كل شيء قدير ، يا ارحم الراحمين اللهم آمين . و بعد هذا يدعو الداعي بما يشاء والله المجيب . تحياااااااااتي أخوكم المحب اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنا لا اله الا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير سبحاااان الله والحمد لله والله اكبر والله أعلم والله المستعان سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لااله الا انت استغفرك واتوب اليك __________________ |
جعلاني ماسي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
بارك الله فيك اخويـ
|
جعلاني متميز
![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
جعلاني متميز
![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
جزاك الله ألف خير ورزقك من حيث لا تحتسب
قاتل الأسد
|
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|