منتديات جعلان

منتديات جعلان (http://www.jalaan.com/index.php)
-   جعلان للمواضيع الاسلامية (http://www.jalaan.com/forumdisplay.php?f=4)
-   -   الدعاء باسماء الله الحسنى ..... ؟؟؟؟؟ (http://www.jalaan.com/showthread.php?t=17269)

مهدي11 05-01-2007 04:25 AM

الدعاء باسماء الله الحسنى ..... ؟؟؟؟؟
 
الدعاء باسماء الله الحسنى ..... ؟؟؟؟؟

--------------------------------------------------------------------------------







الدعاء باسماء الله الحسنى ..... ؟؟؟؟؟
________________________________________
دعاء اسماء الله الحسنى
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم إني اتوجه إليك بأسمائك الحسنى .... يا من :

هو الله ... وهو الاسم الأعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله أول أسمائه ، وأضافها كلها إليه فهو علم على ذاته سبحانه
الرحمن ... كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز إن يقال رحمن لغير الله . وذلك إن رحمة وسعت كل شيء وهو ارحم الراحمين
الرحيم ... هو المنعم أبدا ، المتفضل دوما ، فرحمته لا تنتهي .
الملك ... هو الله ، ملك الملوك ، له الملك ، وهو مالك يوم الدين ، ومليك الخلق فهو المالك المطلق .
القدوس ... هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول .
السلام ... هو ناشر السلام بين الأنام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء .
المؤمن ... هو الذي سلّم أوليائه من عذابه ، والذي يصدق عباده ما وعدهم .
المهيمن ... هو الرقيب الحافظ لكل شيء ، القائم على خلقه بإعمالهم ، وأرزاقهم وآجالهم ، المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة .
العزيز ... هو المنفرد بالعزة ، الظاهر الذي لا يقهر ، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء .
الجبار ... هو الذي تنفذ مشيئته ، ولا يخرج احد عن تقديره ، وهو القاهر لخلقه على ما اراد .
المتكبر ... هو المتعالي عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء .
الخالق ... هو الفاطر المبدع لكل شيء ، والمقدر له والموجد للأشياء من العدم ، فهو خالق كل صانع وصنعته .
البارئ ... هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق ، القادر على إبراز ما قدره إلى الوجود .
المصور ... هو الذي صور جميع الموجودات ، ورتبها فأعطى كل شيئ منها صورة خاصة ، وهيئة منفردة ، يتميز بها على اختلافها وكثرتها .
الغفار ... هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والآخرة .
القهار ... هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته ، وصرفهم على ما أراد طوعا وكرها ، وخضع لجلاله كل شيء .
الوهاب ... هو المنعم على العباد ، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال ، كثير النعم ، دائم العطاء .
الرزاق ... هو الذي خلق الأرزاق وأعطى كل الخلائق أرزاقها ، ويمد كل كائن لما يحتاجه ، ويحفظ عليه حياته ويصلحه .
الفتاح ... هو الذي يفتح مغلق الأمور ، ويسهل العسير ، وبيده مفاتيح السماوات والأرض .
العليم ... هو الذي يعلم تفاصيل الأمور ، ودقائق الأشياء وخفايا الضمائر ، والنفوس ، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة ، فعلمه يحيط بجميع الأشياء
القابض . الباسط ... هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله ، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط .
الخافض . الرافع ... هو الذي يخفّض الإذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد ، وهوالذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات .
المعز . المذل ... هو الذي يهب القوة والغلبة والشدة لمن شاء فيعزه ، وينزعها عمن يشاء فيذله .
السميع ... هو الذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع البصير .
البصير ... هو الذي يرى الأشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات .
الحكم ... هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معق لحكمه .
العدل ... هو الذي حرم الظلم على نفسه ، وجعله على عباده محرما، فهو المنزه عن الظلم والجور في إحكامه وأفعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه
اللطيف ... هو البر الرفيق بعباده ، يرزق وييسر ويحسن إليهم ، ويرفق بهم ويتفضل عليهم .
الخبير ... هو العليم بدقائق الأمور ، لا تخفى عليه خافية ، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كائن ويكون .
الحليم ... هو الصبور الذي يمهل ولا بهمل ، ويستر الذنوب ، وياخر العقوبة ، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع .
العظيم ... هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية ، وليس كمثله شيء .
الغفور ... هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم .
الشكور ... هو الذي يزكو عنده القليل من إعمال العباد ، فيضاعف لهم الجزاء ، وشكره لعباده : مغفرته لهم .
العلي ... هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الأنداد والأضداد ، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا .
الكبير ... هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وأفعاله فلا يحتاج إلى شيء ولا يعجزه شيء ( ليس كمثله شيء ( .
الحفيظ ... هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل .
المقيت ... هو المتكفل بإيصال أقوات الخلق إليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد .
الحسيب ... هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله .
الجليل ... هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص .
الكريم ... هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لأنواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله .
الرقيب ... هو الرقيب الذي يراقب أحوال العباد ويعلم أقوالهم ويحصي إعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء .
المجيب ... هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه .
الواسع ... هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء .
الحكيم ... هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الأمور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل.
الودود ... هو المحب لعباده ، والمحبوب في قلوب أوليائه .
المجيد ... هو البالغ النهاية في المجد ، الكثير الإحسان الجزيل العطاء العظيم البر .
الباعث ... هو باعث الخلق يوم القيامة ، وباعث رسله إلى العباد ، وباعث المعونة إلى العبد .
الشهيد ... هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء ، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله .
الحق ... هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد أولياءه فهو المستحق للعبادة .
الوكيل ... هو الكفيل بالخلق القائم بأمورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه ، ومن استغنى به أغناه وأرضاه .
القوي ... هو صاحب القدرة التامة البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة .
المتين ... هو الشديد الذي لا يحتاج في إمضاء حكمه إلى جند أو مدد ولا إلى معين .
الولي ... هو المحب الناصر لمن أطاعه ، ينصر أولياءه ، ويقهر أعداءه ، والمتولي الأمور الخلائق ويحفظهم .
الحميد ... هو المستحق للحمد والثناء ، الذي لا يحمد على مكروه سواه .
المحصي ... هو الذي أحصى كل شيء بعلمه ، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل .
المبدىء ... هو الذي انشأ الأشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال .
المعيد ... هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة إلى الممات في الدنيا ، وبعد الممات إلى الحياة يوم القيامة .
المحيي ... هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء ، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت .
المميت ... هو مقدر الموت على كل من أماته ولا مميت سواه ، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء .
الحي ... هو المتصف بالحياة الأبدية التي لا بداية لها ولا نهاية . فهو الباقي أزلا وابدأ . وهو الحي الذي لا يموت .
القيوم ... هو القائم بنفسه ، الغني عن غيره ، وهو القائم بتدبير أمر خلقه في إنشائهم ورزقهم .
الواجد ... هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه ، ويدرك كل ما يريده .
الماجد ... هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي ، له العز في الأوصاف والأفعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة .
الواحد ... هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وأفعاله ، واحد في ملكه لا ينازعه احد ، لا شريك له سبحانه .
الصمد ... هو المطاع الذي لا يقضى دونه أمر ، الذي يقصد إليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم .
القادر ... هو الذي يقدر على إيجاد المعدوم وإعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة ، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه .
المقتدر ... هو الذي يقدر على إصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره .
المقدم ... هو الذي يقدم الأشياء ويضعها في مواضعها ، فمن استحق التقديم قدمه .
المؤخر ... هو الذي يؤخر الأشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير .
الأول ... هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهو أول قبل الوجود .
الأخر ... هو الباقي بعد فناء خلقه ، البقاء الأبدي يفنى الكل وله البقاء وحده ، فليس بعده شيء .
الظاهر ... هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه ، الظاهر وجوده لكثرة دلائله .
الباطن ... هو العالم ببواطن الأمور وخفاياها ، وهو اقرب ألينا من حبل الوريد .
الوالي ... هو المالك للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته ، ينفذ فيها أمره ، ويجري عليها حكمه .
المتعالي ... هو الذي جل عن أفك المفترين ، وتنزه عن وساوس المتحيرين .
البرّ ... هو العطوف على عباده ببرّه ولطفه ، ومّن على السائلين بحسن عطاءه ، وهو الصدق فيما وعد .
التواب ... هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء ، والتوبة بغفران الذنوب .
المنتقم ... هو الذي يقسم ظهور الطغاة ، ويشدد العقوبة على العصاة ، وذلك بعد الأعذار والإنذار .
العفو ... هو الذي يترك المؤاخذة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي .
الرءوف ... هو المتعطف على المذنبين بالتوبة ، الذي جاد بلطفه ومّن بتعطفه ، يستر العيوب ثم يعفو عنها .
مالك الملك ... هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا راد لحكمه ، ولا معقب لأمره .
ذو الجلال والإكرام ... هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة ، المختص بالإكرام والكرامة وهو أهل لأن يجل .
المقسط ... هو العادل في حكمه ، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم ، ثم يكمل عدله فيرضي الظالم بعد إرضاء المظلوم .
الجامع ... هو الذي جمع الكمال كلها، ذاتا ووصفا وفعلا، الذي يجمع بين الخلائق المتماثلة والمتباينة، والذي يجمع الأولين والآخري .
الغني ... هو الذي لا يحتاج إلى شيء ، وهو المستغني عن كل ما سواه ، المفتقر إليه كل من عاداه .
المغني ... هو معطي الغنى لعباده ، يغني من يشاء غناه ، وهو الكافي لمن شاء من عباده .
المعطي . المانع ... هو الذي أعطى كل شيء ، ويمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء أو حماية .
الضار . النافع ... هو المقدر للضر على من أراد كيف أراد ، والمقدر النفع والخير لمن أراد كيف أراد كل ذلك على مقتضى حكمته سبحانه .
النور ... هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاء فيبين له الحق ، ويلهمه إتباعه ، الظاهر في ذاته ، المظهر لغيره .
الهادي ... هو المبين للخلق طريق ، الحق بكلامه يهدي القلوب إلى معرفته ، والنفوس إلى طاعته .
البديع ... هو الذي لا يمائله احد في صفاته ولا في حكم من إحكامه ، أو أمر من أموره ، فهو المحدث الموجد على غير مثال .
الباقي ... هو وحده له البقاء ، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الأزلي ، غير قابل للفناء فهو الباقي بلا انتهاء .
الوارث ... هو الباقي الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق ، وهو يرث الأرض ومن عليها .
الرشيد ... هو الذي اسعد من شاء بإرشاده ، واشقي من شاء بإبعاده ، عظيم الحكمة بالغ الرشاد .
الصبور ... هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة ، بل يعفوا وياخر ، ولا يسرع بالفعل قبل أوانه .

اللهم إني أسألك باسماؤك الكريمة العظيمة الشريفة الحسنى إن تعيدني من شر كل جبار عنيد ، ومن شر كل شيطان مريد ، ومن شر قضاء السوء ، ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها ، ومن شر طوارق الليل والنهار ، ومن شر ما يدخل الأرض ، ومن شر ما يخرج منها ، ومن شر من شاء خلقه وشاء عمله ، انك على كل شيء قدير ، يا ارحم الراحمين اللهم آمين .

و بعد هذا يدعو الداعي بما يشاء والله المجيب .

تحياااااااااتي
أخوكم المحب

اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنا
لا اله الا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير
سبحاااان الله
والحمد لله
والله اكبر
والله أعلم
والله المستعان
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لااله الا انت استغفرك واتوب اليك
__________________

الزعيم 05-01-2007 04:33 AM

بارك الله فيك اخويـ

بنت الشيوخ 05-01-2007 01:55 PM

جزاك الله كل الخير

وجعله في ميزان حسناتك


دمت بكل الخير

قاتل الأسد 05-01-2007 02:08 PM

جزاك الله ألف خير ورزقك من حيث لا تحتسب




قاتل الأسد

عاشقة لوى 05-01-2007 04:37 PM

الف شكر لك أخي على نشاطك

في ميزان حسناتك إن شا الله

ميمي الصغيره 05-03-2007 05:47 PM

http://www.aljafer.org/up/aljafer_xMt9XeRssy.gif


الساعة الآن 06:27 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
][ ملاحظة: جميع المشاركات تعبر عن رأي الكاتب فقط ولا تمثل راي ادارة المنتدى بالضرورة، نأمل من الجميع الالتزام بقوانين الحوار المحترم ][