WhiteBird
04-15-2006, 02:45 PM
وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة, ولكن الوالي لم يعطه شيئاً
وسأله: ما بال فمك معوجاً,؟؟
فرد الشاعر: لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس .
==========================================
كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة, فنهره الأمير أمام الناس,
وقال له: لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة.
فصلى بهم المغرب, وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى ( وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا ), وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى ( ربنا ءاتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كبيرا ),
فقال له الأمير يا هذا: طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين.
==========================================
ــ جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو دعابة – وقال:
ــ : إذا أردت أن أستحمّ في نهر فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم عكسها؟
قال: بل باتجاه ثيابك حتى لا تسرق!
ــ وسأله حاج: هل لي أن أحك جلدي وأنا محرم ؟
قال الشعبي: لا حرج.
فقال إلى متى أستطيع حك جلدي ؟
فقال الشعبي: حتى يبدو العظم.
==========================================
داهمت امرأة بشعة دميمة الخلقة لصاً وهو يسرق بيتها فقالت له:
ويحك ألا تخشى أن يكون زوجي في البيت فيقتلك ؟
فأجابها اللص: مسكينة أنت, إنني متأكد أن الرجل الذي أنتي زوجته لا يقعد في البيت .
==========================================
المرأة في المحكمة: أقسم لك يا سيدي بأني بريئة.
فقال القاضي: ولكن أوصاف المتهمة تنطبق عليك تماماً فهي شقراء جميلة جذابة.
فقالت المرأة: قد تكون أنا يا سيدي
وسأله: ما بال فمك معوجاً,؟؟
فرد الشاعر: لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس .
==========================================
كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة, فنهره الأمير أمام الناس,
وقال له: لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة.
فصلى بهم المغرب, وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى ( وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا ), وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى ( ربنا ءاتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كبيرا ),
فقال له الأمير يا هذا: طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين.
==========================================
ــ جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو دعابة – وقال:
ــ : إذا أردت أن أستحمّ في نهر فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم عكسها؟
قال: بل باتجاه ثيابك حتى لا تسرق!
ــ وسأله حاج: هل لي أن أحك جلدي وأنا محرم ؟
قال الشعبي: لا حرج.
فقال إلى متى أستطيع حك جلدي ؟
فقال الشعبي: حتى يبدو العظم.
==========================================
داهمت امرأة بشعة دميمة الخلقة لصاً وهو يسرق بيتها فقالت له:
ويحك ألا تخشى أن يكون زوجي في البيت فيقتلك ؟
فأجابها اللص: مسكينة أنت, إنني متأكد أن الرجل الذي أنتي زوجته لا يقعد في البيت .
==========================================
المرأة في المحكمة: أقسم لك يا سيدي بأني بريئة.
فقال القاضي: ولكن أوصاف المتهمة تنطبق عليك تماماً فهي شقراء جميلة جذابة.
فقالت المرأة: قد تكون أنا يا سيدي