جــعــلاني 4 ايــفر
12-09-2010, 07:16 AM
الـــــــــــــــــــسلام عـــــــــــليكم ورحمة الله وبركاته
قــال تعالى:(جاءت أحداهما تمشي على استحياء )صدق الله العظيم
في حياتنا نمــر بلحـظات ومــواقف عدة والمـرأة بحد ذاتها مختلفة عن الرجل فطبيعتها وعاطفتها والفطرة التي خلقت بها مختلفه عن حال الرجل ,,وكــثير ما شاهدت نساء بمختلف العادات ولكن الأسلام حث المرأة على الألتزام بالحياء لأن ذلك عفه وصون لها عن أيدي القلوب المريضه ,,,لا أعلم لما تغير حالنا في هذا الزمان حتى أن المرأة أصبحت تتصف ببعض ما يتصف به الرجل ,,نــرى المراة أكثر جرأة في الأسواق وفي المداارس حين يعلو صوتها وفي الجامعه وفي الشارع ,,عــند التحدث في الهاتف ,,وجــاء الغرب بشتى الطرق ليخلعوا الستر والحياء من المرأة فنرى انهم استطاعوا أن يبحروا في جسدها لينتحلوا العباءة الضيقة والتي تفصل مفاتن جسدها وفي تغيير خلقه الله لها في الوجه وفي العيون وفي الحواجب لنرى الرموش الطويلة والعدسات المزينه والحواجب كذيل طويل يزول أثره عند غسل الوجه بالماء
غيروا خلقه الله ,,فلما لا تقتنع المرأة بجمالها الطبيعي مع بعض الرونق الخفيف الذي يتناسب مع عمرها في ارتداء الملابس وبعض الأزياء الخفيفه ,,الجمال والجسد هو هبه من الله فالمرأة العاقله هي التي تعطي كل ما تملك من جمال وجسد لنصفها الاخر لزوجها لا لذئاب الشارع الذي كل همهم أكتساح الطهر والشرف بمجرد لذة لاسعه
عندما امشي مكبة الرأس في جامعة لا تخلو من الرجال وعندما أنظر للأسف حفاظآ على جوهريتي ممن حولي من رجال غرباء يطلقون عبارات النقد والعجب ,,,فــكيف استطاعت المرأة أن تفقد حياءها وسط اسلام يصونها وســط رجال غرباء
كيف ينظر الرجل للمراة التي تتطاول بلسانها في أماكن عامه وسط الرجال أو في الجامعة وسط رجال غرباء
كيف تسمح المراة لنفسها أن تفقد الحياء والخجل أمام الكم الهائل من الرجال بحجة التطور وانه أصبح للمراة حقوق !!
أين ذهب صوت المراة عندما يرمي أحدهم رقم أو قبلة أمام أعين العامه ؟
أم أن صوتها لا يعلوا الا عند الضحك والأستهزاء ؟!
أين هي من تقف بجانبي لننادي سويآ من حقي كأنثى أن ألطم وجه أي رجل لا يتصف بالرجولة فنراه يتحرش في الطريق
من حقي كأنثى أن أألطم بيداي كفآ قويآ لرجل غمز أو نظر بشهوة مجنونه أو تحدث في طرقات مزدحمة ليصدم مقدمه يدي متعمدآ وبكل وقاحة أو أن يضع يداه على يدي بحجة الصدفه الخاطئة !!
فهل أصبحت المـرأة المــتطورة هي التي تكون جريئة لتتحدث بصوتها العالي كالرجل في اماكن المارة وفي الشوارع والجامعات وعند المحادثة بالهاتف ؟
أختي وصديقتي :
أين هي الجرأة هي التي تتحدثين عنها عندما يرمي أحدهم برقم هاتفه ليغمز بغمز ويقبل قبله ؟!
تقول أحداهم"
سَلَـبَ الـرِّجِـالُ سَعَـادتِـي وصَفَـائِـي
وتَــلاعَــبُــوا بـأنـوثَــتِــي وحَــيَــائِـــي
وانا أقول لا يستطيع رجل في الارض أن يسلب شرف أو سعادة أمراة الا عندما تسمح هي بذلك حتى لو كان أقوى القوم وعندما تمشي المراة بأدب وحياء وياتي أحدهم ليتحرش بها عندئذ لا تقف بل توقفه عند حده وحتى لو كان أمام الجميع
وكم أمرأة شجاعة وجريئة في الحفاظ على نقاءها وحياءها وكــم أمرأة جريئة في شوارع الضحك والأستهزاء تمشي بلا استحياء وبلا خجل ؟!!
لقد آن لبنات جنسي أن يعلمن أن الغرب ما زالوا يصنعون طرقآ عديدة بحجة التطور والتقدم والموضه فالى متى ونحن في غفله والــى متى ستبقى المرأة ترتدي بنطال الرجال بلا عباءة ساترة وبلا حشمة ولا خجل ؟!
الــى متى والرجال يتحرشون في الطرقات دون أن تمد أحدانا يداها لتلطم وجهه بكل شجاعة
الــى متى والمرأة تفصح بالحب ليجعل الرجل منها فريسة سهله ثم يقذفها في اقرب زباله وهي صامته بحجة الضعف ؟!!
ليعاود ذاك الرجل تحرشه وغمزة عينيه فأن يداي مازالت تتوق للطم وجهه مئات المرات
وتبقى المرأة الشجاعة وذات الحياء عظيمة
قــال تعالى:(جاءت أحداهما تمشي على استحياء )صدق الله العظيم
في حياتنا نمــر بلحـظات ومــواقف عدة والمـرأة بحد ذاتها مختلفة عن الرجل فطبيعتها وعاطفتها والفطرة التي خلقت بها مختلفه عن حال الرجل ,,وكــثير ما شاهدت نساء بمختلف العادات ولكن الأسلام حث المرأة على الألتزام بالحياء لأن ذلك عفه وصون لها عن أيدي القلوب المريضه ,,,لا أعلم لما تغير حالنا في هذا الزمان حتى أن المرأة أصبحت تتصف ببعض ما يتصف به الرجل ,,نــرى المراة أكثر جرأة في الأسواق وفي المداارس حين يعلو صوتها وفي الجامعه وفي الشارع ,,عــند التحدث في الهاتف ,,وجــاء الغرب بشتى الطرق ليخلعوا الستر والحياء من المرأة فنرى انهم استطاعوا أن يبحروا في جسدها لينتحلوا العباءة الضيقة والتي تفصل مفاتن جسدها وفي تغيير خلقه الله لها في الوجه وفي العيون وفي الحواجب لنرى الرموش الطويلة والعدسات المزينه والحواجب كذيل طويل يزول أثره عند غسل الوجه بالماء
غيروا خلقه الله ,,فلما لا تقتنع المرأة بجمالها الطبيعي مع بعض الرونق الخفيف الذي يتناسب مع عمرها في ارتداء الملابس وبعض الأزياء الخفيفه ,,الجمال والجسد هو هبه من الله فالمرأة العاقله هي التي تعطي كل ما تملك من جمال وجسد لنصفها الاخر لزوجها لا لذئاب الشارع الذي كل همهم أكتساح الطهر والشرف بمجرد لذة لاسعه
عندما امشي مكبة الرأس في جامعة لا تخلو من الرجال وعندما أنظر للأسف حفاظآ على جوهريتي ممن حولي من رجال غرباء يطلقون عبارات النقد والعجب ,,,فــكيف استطاعت المرأة أن تفقد حياءها وسط اسلام يصونها وســط رجال غرباء
كيف ينظر الرجل للمراة التي تتطاول بلسانها في أماكن عامه وسط الرجال أو في الجامعة وسط رجال غرباء
كيف تسمح المراة لنفسها أن تفقد الحياء والخجل أمام الكم الهائل من الرجال بحجة التطور وانه أصبح للمراة حقوق !!
أين ذهب صوت المراة عندما يرمي أحدهم رقم أو قبلة أمام أعين العامه ؟
أم أن صوتها لا يعلوا الا عند الضحك والأستهزاء ؟!
أين هي من تقف بجانبي لننادي سويآ من حقي كأنثى أن ألطم وجه أي رجل لا يتصف بالرجولة فنراه يتحرش في الطريق
من حقي كأنثى أن أألطم بيداي كفآ قويآ لرجل غمز أو نظر بشهوة مجنونه أو تحدث في طرقات مزدحمة ليصدم مقدمه يدي متعمدآ وبكل وقاحة أو أن يضع يداه على يدي بحجة الصدفه الخاطئة !!
فهل أصبحت المـرأة المــتطورة هي التي تكون جريئة لتتحدث بصوتها العالي كالرجل في اماكن المارة وفي الشوارع والجامعات وعند المحادثة بالهاتف ؟
أختي وصديقتي :
أين هي الجرأة هي التي تتحدثين عنها عندما يرمي أحدهم برقم هاتفه ليغمز بغمز ويقبل قبله ؟!
تقول أحداهم"
سَلَـبَ الـرِّجِـالُ سَعَـادتِـي وصَفَـائِـي
وتَــلاعَــبُــوا بـأنـوثَــتِــي وحَــيَــائِـــي
وانا أقول لا يستطيع رجل في الارض أن يسلب شرف أو سعادة أمراة الا عندما تسمح هي بذلك حتى لو كان أقوى القوم وعندما تمشي المراة بأدب وحياء وياتي أحدهم ليتحرش بها عندئذ لا تقف بل توقفه عند حده وحتى لو كان أمام الجميع
وكم أمرأة شجاعة وجريئة في الحفاظ على نقاءها وحياءها وكــم أمرأة جريئة في شوارع الضحك والأستهزاء تمشي بلا استحياء وبلا خجل ؟!!
لقد آن لبنات جنسي أن يعلمن أن الغرب ما زالوا يصنعون طرقآ عديدة بحجة التطور والتقدم والموضه فالى متى ونحن في غفله والــى متى ستبقى المرأة ترتدي بنطال الرجال بلا عباءة ساترة وبلا حشمة ولا خجل ؟!
الــى متى والرجال يتحرشون في الطرقات دون أن تمد أحدانا يداها لتلطم وجهه بكل شجاعة
الــى متى والمرأة تفصح بالحب ليجعل الرجل منها فريسة سهله ثم يقذفها في اقرب زباله وهي صامته بحجة الضعف ؟!!
ليعاود ذاك الرجل تحرشه وغمزة عينيه فأن يداي مازالت تتوق للطم وجهه مئات المرات
وتبقى المرأة الشجاعة وذات الحياء عظيمة