المااااجد
04-27-2009, 11:14 PM
السلام عليكم ورحمة من الله وبركااااته ...
الحمدلله والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ...
مجتمعي انا انا مجتمعي علاقه بيني وبين مجتمعي الذي انتمي اليه كما ان لمجتمعي حق كبير علي
فهو يشمل بيتي الذي اسكن فيه وعائلتي التي انتمي اليها وقبيلتي التي تضمني ...
وانا وانت ياقارئ الكلماااات احد من ينتمي لهذا المجتمع الذي نحن فيه ...واما ان اكون وتكون عنصرا
فعالا فيه ومعول بناء او ان تكون هداما متخاذلا ...
والتخاذل هي الهزيمه النفسيه التي يعاني منها الكثيرين والتي تتغطى بغطاء اسمه (الواقع )
وكان هذا الواقع ليس من صنع الافراد انفسم وهم من يستطيع تغيره ...
اذا كنا سنرضخ للواقع فالواقع لايريدنا ان نتعلم او نصير اصحاب عقول فنحن العرب هذا واقعنا اليس كذلك فلنتبع الواقع ونصدق مايقال
عنا ونوافق عليه ...
وكذلك ذكر الخطا ونبش الخطا خطا اساسا وهناك اخطاء يمنعنا الحياء من ذكرها والاعتراف بها ...
واحيانا علينا نكرانها ...عقلا ومنطقا وذكااااااء
ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابانفسم ....
والحكمه ضالت المؤمن فاينما كانت كان احق بها ..
وليس من المنطق تكرار اخطاء المجتمع لانها فكره سلبيه وهزيمه نفسيه تعودنا التخاذل ...
العقل الناضج هو من يستطيع الخروج من دوامة هذا الواقع ليس بالهزيمه النفسيه الذي يمليها
لنا الحدث نفسه انما بعدم الاعتراف به اساسا ومن ثم ايجاد الواقع البديل له ...
((ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله اموات بل احياء عند ربهم يرزقون))
فالواقع يقول انهم اموات ولكن الحقيقه تقول انهم احياء...
ولان المولى عزوجل اعطانا عقولا تفكر وبصائر ترى فاننا لابد ان ننسى الهزيمه والموت
وان من مات في سبيل الله هم احياء يرزقون وهذا يعتمد على ايمان الانسان وقوته ...
اما الهزيمه النفسيه تقتضي علينا الايمان بالواقع فقط ...
ولانفكر في ايجاد واقع بديل نغير به نمط حياتنا الى واقع افضل ...
ونحن هنا في اطروحاتنا دائما ماتاخذنا دوامة الواقع الذي يراه البعض والبعض لايراه اساسا ...
فكيف احكم على نفسي بالموت وانا ارى واسمع وكيف احكم على مجتمعي بالضياع
وانا اراه خير مجتمع وكيف انساب وراء تيار يريد لي الشر والهزيمه ويقنعني بانني في مجتمع
لايعرف سوى الرذيله والسرقه والحرام والخطا ...
وانا في مجتمع مسلم محافظ
تقام فيه شعائر الاسلام من صلوات خمس وصيام وصدقه وامر بالمعروف ونهي عن المنكر ...
وفيه الطبيب والمعلم والمهندس والتاجر وغيرهم من بناة المجتمع ....
هل بقي الا ان ندمر مجتمعنا بدواخل عليه كالمحادثه عبر الهاتف بين الشباب او شخص كذب
او شخص سرق ونحاسب انفسنا ومجتمعنا على خطا فرد واحد ونعممه عليه ؟؟؟
وعلي كفرد الغاء بعض الامور الدخيله علي وعلى مجتمعي وان كانت تحدث احيانا ولكنني لاانساق ورائها مهزوم داخليا ونفسيا
انما اجعلها معدومه وابحث عن واقع بديل لها ...
ولانني اعي معنى كلمة اخلاص لك ايها المجتمع نطقا ومضمونا لن احدث عنك الابالخير
فانا انت وانت انا ولامجا للهزيمه النفسيه ان كنت اريد ان اراك في احسن حااااااااااااااااال
ان المحب لمن يحب مطيع ......
اخوكم المااااجد ...
الحمدلله والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ...
مجتمعي انا انا مجتمعي علاقه بيني وبين مجتمعي الذي انتمي اليه كما ان لمجتمعي حق كبير علي
فهو يشمل بيتي الذي اسكن فيه وعائلتي التي انتمي اليها وقبيلتي التي تضمني ...
وانا وانت ياقارئ الكلماااات احد من ينتمي لهذا المجتمع الذي نحن فيه ...واما ان اكون وتكون عنصرا
فعالا فيه ومعول بناء او ان تكون هداما متخاذلا ...
والتخاذل هي الهزيمه النفسيه التي يعاني منها الكثيرين والتي تتغطى بغطاء اسمه (الواقع )
وكان هذا الواقع ليس من صنع الافراد انفسم وهم من يستطيع تغيره ...
اذا كنا سنرضخ للواقع فالواقع لايريدنا ان نتعلم او نصير اصحاب عقول فنحن العرب هذا واقعنا اليس كذلك فلنتبع الواقع ونصدق مايقال
عنا ونوافق عليه ...
وكذلك ذكر الخطا ونبش الخطا خطا اساسا وهناك اخطاء يمنعنا الحياء من ذكرها والاعتراف بها ...
واحيانا علينا نكرانها ...عقلا ومنطقا وذكااااااء
ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابانفسم ....
والحكمه ضالت المؤمن فاينما كانت كان احق بها ..
وليس من المنطق تكرار اخطاء المجتمع لانها فكره سلبيه وهزيمه نفسيه تعودنا التخاذل ...
العقل الناضج هو من يستطيع الخروج من دوامة هذا الواقع ليس بالهزيمه النفسيه الذي يمليها
لنا الحدث نفسه انما بعدم الاعتراف به اساسا ومن ثم ايجاد الواقع البديل له ...
((ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله اموات بل احياء عند ربهم يرزقون))
فالواقع يقول انهم اموات ولكن الحقيقه تقول انهم احياء...
ولان المولى عزوجل اعطانا عقولا تفكر وبصائر ترى فاننا لابد ان ننسى الهزيمه والموت
وان من مات في سبيل الله هم احياء يرزقون وهذا يعتمد على ايمان الانسان وقوته ...
اما الهزيمه النفسيه تقتضي علينا الايمان بالواقع فقط ...
ولانفكر في ايجاد واقع بديل نغير به نمط حياتنا الى واقع افضل ...
ونحن هنا في اطروحاتنا دائما ماتاخذنا دوامة الواقع الذي يراه البعض والبعض لايراه اساسا ...
فكيف احكم على نفسي بالموت وانا ارى واسمع وكيف احكم على مجتمعي بالضياع
وانا اراه خير مجتمع وكيف انساب وراء تيار يريد لي الشر والهزيمه ويقنعني بانني في مجتمع
لايعرف سوى الرذيله والسرقه والحرام والخطا ...
وانا في مجتمع مسلم محافظ
تقام فيه شعائر الاسلام من صلوات خمس وصيام وصدقه وامر بالمعروف ونهي عن المنكر ...
وفيه الطبيب والمعلم والمهندس والتاجر وغيرهم من بناة المجتمع ....
هل بقي الا ان ندمر مجتمعنا بدواخل عليه كالمحادثه عبر الهاتف بين الشباب او شخص كذب
او شخص سرق ونحاسب انفسنا ومجتمعنا على خطا فرد واحد ونعممه عليه ؟؟؟
وعلي كفرد الغاء بعض الامور الدخيله علي وعلى مجتمعي وان كانت تحدث احيانا ولكنني لاانساق ورائها مهزوم داخليا ونفسيا
انما اجعلها معدومه وابحث عن واقع بديل لها ...
ولانني اعي معنى كلمة اخلاص لك ايها المجتمع نطقا ومضمونا لن احدث عنك الابالخير
فانا انت وانت انا ولامجا للهزيمه النفسيه ان كنت اريد ان اراك في احسن حااااااااااااااااال
ان المحب لمن يحب مطيع ......
اخوكم المااااجد ...