طفل الجغرافيا
04-04-2007, 11:30 PM
قبل كل شي احب ان ارفع اسمى التهاني والتبريكات الى المقام السامي لحضرة جلالة السلطان قابوس سلطان عمان واتمنى ان يطيل المولى عزوجل بعمره وان يجعله ذخرا لهذا الوطن الغالي فهو من بنى هذا الوطن والى الشعب العماني المجيد بمناسبة المناسبة العظيمة على قلوب كل المسلمين في بقاع العالم وهي مولد النبي صلى الله عليه وسلم وكذلك ازف التهانئة الى الاوفياء ب منتدى جعلان!!!!
اكيد التهنئة يت متأأخرة بس ميضر ابد
والان ادخل بالرد بالموضوع
ماحد يصادق في علالي الجو غيمة.......
ولاحد يشتري بأمواله نجوم....
ولاحد ينصب على الامواج خيمة...
ولاسمعنا حوت في صحراء يعوم.....
كلمة صداقة تعتبر كلمة عظيمة....
تحوى معاني جم واصناف الرسوم... .
اطارها الاخلاص والنظرة الحكيمة.....
والجود لو بالروح في وقت اللزوم...
حذرك تصادق شخص ماعنده عزيمة...
عند الشدايد يختفي شبه الغيوم... .
اساسه المصلحه ولسانه يسانده...
واسمع لمن جرب حوى خبرة قديمة...
عاصر وجال واختزن عدة علوم وفوقها قلوب عديدة....
ماهو صديق المنتظر منك غنيمة...
مثل الغراب اللي على صيده يحوم.. .
بل بل صاحبك من ينصحك قبل الهزيمة والوفاء والحب شعار بنفسه له قيمة...
واستل سيفه ساتدك عند الهجوم....
ويحمك بدرعه عند اللزوم.....
اضحك مع الاخيار لا اهل النميمة....
واوزن كلمك قبل ماتنطق بيوم وصيغة اجمل صياغة....
ما كل من يضحك معك معك معك نفسه رحيمة ولكل من قال احبك نفسه سليمة....
لو الضحك مقياس ما كانت خصوم..
.يابخته اللي صاحبه يعرف حميمه...
ويحس به ويزيح عنه فكر وهموم...
مصدر ثقة غالي تعدى كل قيمة...
شهم شهم الخصائل ينتقي عن ألف قوم
تصدمنا الحياة كثيرا قد نحس بها بين الحين ولكن قد يجهل الانسان سر ذلك الاصطدام فماذا علينا ان نفعل الان هل نكتف الايدان ام نسلم ونرضى بالحال ولانبالي لتغير الحال ألم نتعلم حتى الان أنه كل لمسه بجسمنا قد قد تصنع فكرة بعقلنا لنستفدي ف الدفاع عن نفسنا فالنسعى الى حماية ذاتنا من كل شخصا يحاول ان يتلعب بأفكارنا او يصعد على اكتفنا فحينها ارضيت ذاتي من وسواسهم وارضيت ربي قبل كل شي
الصديق كلمة ذات قيمة ولها مفهوم عظيم وللاسف الان تحولت تلك الكلمة الجميلة السليمة الحلو ذات قيمة الى الى صديق المصلحة صديق المصلحة والتحول ليس كلي بل جزئي والحمدلله ان لم يكن هنالك تحولا كلي بل جزئي احيانا قد يندم الانسان لمصاحبة شخصا معين ويعتبر ذلك خطأ جسيم ارتكبه من مصاحبته بعدما احبه حبا صادق خالي من نفاق وقذارة نحن نصطدم بذلك احيانا واظن بعضنا يمر بمثل هكذا موقفا من قبل صديقا احبه كثير ولكن في الاخير تندم...كثيرا لانك انصدمت واصبح سلوك هالصديق غير ليس كالمعهود وليس كالمرغوب وليس كما انت تريده ان يعكس كلمة الصداقة بل تنصدم ب كتلة من الافكار التي يسعى هذا الصديق تحقيقها او توظيفها على حسابك وذاتك وعلى حساب مبادئك وقيمك المثالية التي عهدها الناس يسعى ان يحقق امرا انت تعتبره ليس من شيم الاصدقاء ليس من شيم القيم التي نتحلى بها جميعا عندها تصاب بنوع من الاستياء والامتغاض العميق جدا لماذا لماذا اعتبرته صديقاا وهنا ابدي التشكيك بالذات هل هي احسنت الاختيار اما خدعت ولكن قد يكن الذات عنده حقا في اختياره لان الذات لايستطيع ان يتعمق ما بذات الاخرين الى نقطة المركز يستطيع التعمق في الاطار الخارجي وقد يملك التعمق اكثر ولكن لا اظن جلنا نستطيع التعمق الى عقلية ذلك الصديق..فالمراوغة من اساس اسلوب بعظهم من اجل ان تعطيه مكاننا بقلبك لاتقولوا لا بل ياما ناس سألت دموعهم على هكذا صداقة وياما ناس انصدمت بحالهم وفكرهم ويا ما ناس لم تتوقع ان يحدث هذا من بعضهم...لماذا هذا يحدث عند بعضنا...يحاول بعض الاصدقاء الاساءة الينا..واخذ مطالبهم منا...وتحقيق اهدفهم على حسابنا فهل هذه الصداقة..كيف تستطيع ان تعيد صديقا الى مملكة القلب بعدما عافته اصول القلب وافكار العقل...وبعدما عتدأ عليك بتجريح قد يكن لايقصد به ولكن كيف تفسر ان عاده...صعوبة جدا ان تقبل تلك المملكة بعد اليوم شخصا كهذا كهذا فأنا اعطته القبول فلن يكون بعد اليوم قبولا مرغوبا فالنوعية الحادثة هي التي تحكم على نوع القبول قد يكن كلكم اجمع على الاعادة الى تلك المملكة وبدون مجامة يعني اعيده ولكن ما اجامله بالاعادة يعتمد على نوعية الحادثة اذا كانت لها وقع عنيفا جدا لا اظن المملكة سوف تقبله حتى لو كان صديقا منذ زمان..فالدنيا مليئة بالاوفياء قلوبه كالنور كلها محبه وسرور كلها طيب ومعزة واحترام التقدير ينبع منها على طول والترحيب تترجمه القلوب والشوق لايأتي من قبيل المجاملة بل يأتي من صميم القلوب والعقول لانه الصديق الجميل تتمنى ان يكون جنبك كل حين يكفي ان ينطق صديقك على جهازك تصدق اني ارتحلك انت فقط ويعكس صدق تلك المقولة افعاله وسلوبه ...فعلااا نجد الكثير من الاشخاص يبحثون عن اصدقاء اوفياء ولكن لايجدهوم وفعلا اتحدث من واقع هنالك اشخاصا يبحثون ولكن لايجدون فهم من صديق الى صديق فيصطدم بأنه كل من يصادقه من اجل المصلحة ولكن يجد مراده في نهاية المسألة ولا اقصد نفسي الحمدلله والشكر لي من الاصدقاء الكثر فرحيل احد قد لايعني شيئا فلو كان يعني شيئا لم اتركه إلا كونه فعل فعلا ليس من مما امشي عليه ويمشي عليه الاخرين في مفهوم الصداقة فالصداقة كنز عظيم وعملة نادره لاتجدها كل حين...
وفي الاخير اكتفي بالقليل يا اهلمنتدى جعلان وعسى اعطيت لو الشي القليل وفي الاخير هذا سؤالي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل تسامح انسان جرح قلبك ومشاعرك ؟
لدرجة انك ندمت على معرفته؟
ماذا لوجاء اليك نادما يطلب سماحك.. هل ستعطيه فرصة أخرى؟
هل تغفر له وتنسى الماضي المؤلم وتبدأ معه من جديد؟
أم ترده وتقفل بابك عنه؟؟
طــــــــــــــــــــــــفــ الجغرافيا ـــــــــــل
اكيد التهنئة يت متأأخرة بس ميضر ابد
والان ادخل بالرد بالموضوع
ماحد يصادق في علالي الجو غيمة.......
ولاحد يشتري بأمواله نجوم....
ولاحد ينصب على الامواج خيمة...
ولاسمعنا حوت في صحراء يعوم.....
كلمة صداقة تعتبر كلمة عظيمة....
تحوى معاني جم واصناف الرسوم... .
اطارها الاخلاص والنظرة الحكيمة.....
والجود لو بالروح في وقت اللزوم...
حذرك تصادق شخص ماعنده عزيمة...
عند الشدايد يختفي شبه الغيوم... .
اساسه المصلحه ولسانه يسانده...
واسمع لمن جرب حوى خبرة قديمة...
عاصر وجال واختزن عدة علوم وفوقها قلوب عديدة....
ماهو صديق المنتظر منك غنيمة...
مثل الغراب اللي على صيده يحوم.. .
بل بل صاحبك من ينصحك قبل الهزيمة والوفاء والحب شعار بنفسه له قيمة...
واستل سيفه ساتدك عند الهجوم....
ويحمك بدرعه عند اللزوم.....
اضحك مع الاخيار لا اهل النميمة....
واوزن كلمك قبل ماتنطق بيوم وصيغة اجمل صياغة....
ما كل من يضحك معك معك معك نفسه رحيمة ولكل من قال احبك نفسه سليمة....
لو الضحك مقياس ما كانت خصوم..
.يابخته اللي صاحبه يعرف حميمه...
ويحس به ويزيح عنه فكر وهموم...
مصدر ثقة غالي تعدى كل قيمة...
شهم شهم الخصائل ينتقي عن ألف قوم
تصدمنا الحياة كثيرا قد نحس بها بين الحين ولكن قد يجهل الانسان سر ذلك الاصطدام فماذا علينا ان نفعل الان هل نكتف الايدان ام نسلم ونرضى بالحال ولانبالي لتغير الحال ألم نتعلم حتى الان أنه كل لمسه بجسمنا قد قد تصنع فكرة بعقلنا لنستفدي ف الدفاع عن نفسنا فالنسعى الى حماية ذاتنا من كل شخصا يحاول ان يتلعب بأفكارنا او يصعد على اكتفنا فحينها ارضيت ذاتي من وسواسهم وارضيت ربي قبل كل شي
الصديق كلمة ذات قيمة ولها مفهوم عظيم وللاسف الان تحولت تلك الكلمة الجميلة السليمة الحلو ذات قيمة الى الى صديق المصلحة صديق المصلحة والتحول ليس كلي بل جزئي والحمدلله ان لم يكن هنالك تحولا كلي بل جزئي احيانا قد يندم الانسان لمصاحبة شخصا معين ويعتبر ذلك خطأ جسيم ارتكبه من مصاحبته بعدما احبه حبا صادق خالي من نفاق وقذارة نحن نصطدم بذلك احيانا واظن بعضنا يمر بمثل هكذا موقفا من قبل صديقا احبه كثير ولكن في الاخير تندم...كثيرا لانك انصدمت واصبح سلوك هالصديق غير ليس كالمعهود وليس كالمرغوب وليس كما انت تريده ان يعكس كلمة الصداقة بل تنصدم ب كتلة من الافكار التي يسعى هذا الصديق تحقيقها او توظيفها على حسابك وذاتك وعلى حساب مبادئك وقيمك المثالية التي عهدها الناس يسعى ان يحقق امرا انت تعتبره ليس من شيم الاصدقاء ليس من شيم القيم التي نتحلى بها جميعا عندها تصاب بنوع من الاستياء والامتغاض العميق جدا لماذا لماذا اعتبرته صديقاا وهنا ابدي التشكيك بالذات هل هي احسنت الاختيار اما خدعت ولكن قد يكن الذات عنده حقا في اختياره لان الذات لايستطيع ان يتعمق ما بذات الاخرين الى نقطة المركز يستطيع التعمق في الاطار الخارجي وقد يملك التعمق اكثر ولكن لا اظن جلنا نستطيع التعمق الى عقلية ذلك الصديق..فالمراوغة من اساس اسلوب بعظهم من اجل ان تعطيه مكاننا بقلبك لاتقولوا لا بل ياما ناس سألت دموعهم على هكذا صداقة وياما ناس انصدمت بحالهم وفكرهم ويا ما ناس لم تتوقع ان يحدث هذا من بعضهم...لماذا هذا يحدث عند بعضنا...يحاول بعض الاصدقاء الاساءة الينا..واخذ مطالبهم منا...وتحقيق اهدفهم على حسابنا فهل هذه الصداقة..كيف تستطيع ان تعيد صديقا الى مملكة القلب بعدما عافته اصول القلب وافكار العقل...وبعدما عتدأ عليك بتجريح قد يكن لايقصد به ولكن كيف تفسر ان عاده...صعوبة جدا ان تقبل تلك المملكة بعد اليوم شخصا كهذا كهذا فأنا اعطته القبول فلن يكون بعد اليوم قبولا مرغوبا فالنوعية الحادثة هي التي تحكم على نوع القبول قد يكن كلكم اجمع على الاعادة الى تلك المملكة وبدون مجامة يعني اعيده ولكن ما اجامله بالاعادة يعتمد على نوعية الحادثة اذا كانت لها وقع عنيفا جدا لا اظن المملكة سوف تقبله حتى لو كان صديقا منذ زمان..فالدنيا مليئة بالاوفياء قلوبه كالنور كلها محبه وسرور كلها طيب ومعزة واحترام التقدير ينبع منها على طول والترحيب تترجمه القلوب والشوق لايأتي من قبيل المجاملة بل يأتي من صميم القلوب والعقول لانه الصديق الجميل تتمنى ان يكون جنبك كل حين يكفي ان ينطق صديقك على جهازك تصدق اني ارتحلك انت فقط ويعكس صدق تلك المقولة افعاله وسلوبه ...فعلااا نجد الكثير من الاشخاص يبحثون عن اصدقاء اوفياء ولكن لايجدهوم وفعلا اتحدث من واقع هنالك اشخاصا يبحثون ولكن لايجدون فهم من صديق الى صديق فيصطدم بأنه كل من يصادقه من اجل المصلحة ولكن يجد مراده في نهاية المسألة ولا اقصد نفسي الحمدلله والشكر لي من الاصدقاء الكثر فرحيل احد قد لايعني شيئا فلو كان يعني شيئا لم اتركه إلا كونه فعل فعلا ليس من مما امشي عليه ويمشي عليه الاخرين في مفهوم الصداقة فالصداقة كنز عظيم وعملة نادره لاتجدها كل حين...
وفي الاخير اكتفي بالقليل يا اهلمنتدى جعلان وعسى اعطيت لو الشي القليل وفي الاخير هذا سؤالي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل تسامح انسان جرح قلبك ومشاعرك ؟
لدرجة انك ندمت على معرفته؟
ماذا لوجاء اليك نادما يطلب سماحك.. هل ستعطيه فرصة أخرى؟
هل تغفر له وتنسى الماضي المؤلم وتبدأ معه من جديد؟
أم ترده وتقفل بابك عنه؟؟
طــــــــــــــــــــــــفــ الجغرافيا ـــــــــــل