منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للمواضيع الاسلامية > السيرة النبويه ونصرة نبينا محمد (صلى)الله عليه وسلم | ||
حملة ابناء ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
جعلاني برونزي
غير متواجد
|
رسالة الأمير ممدوح بن عبدالعزيز آل سعود إلى الرافضة
http://www.youtube.com/watch_popup?v=hBNUZXRTApY&vq=small
|
غير متواجد
|
بِسْم الْلَّه و الصَّلَاة و الْسَّلام عَلَى رَسُوْل الْلَّه و عَلَى آَلِه و صَحْبِه و مَن اهْتَدَى بِهُدَاهُم إِلَى يَوْم الْدِّيِن مُقَطَّع مُؤْلِم لِكُل مُسْلِم .. لَكِن هِي الْحَقِيقَة نَعَم مُؤْلِمَة لَكِن مِن الْمَصْلَحَة أَن يُشَاهِدُهَا الْجَمِيْع .. لِيَعْرِف الْحَقِيقَة .. إِحْتِفَال ضَخْم بِوَفَاة أَم الْمُؤْمِنِيْن عَائِشَة رَضِي الْلَّه عَنْهَا وَأَرْضَاهَا .. وَالْلَّه لَن يَضِرْهَا حِقْد الْشِّيْعَة الْأَنْجَاس فَهِي الْطَّاهِرَة الْمُطَهَّرَة مِن رَبِّهَا .. أُمَّاه يَا أُمَّاه لَا لَا تَحْزَنِي... عِرْضِي و عَرَّض أَبِي وَكُل الْأَقْرَبِيْن جُعِلْت فِدَاك فَأَنْت عُنْوَان الْتَقَى... و الْطُهْر وَالْإِيْمَان و الْعَقْل الْرَّزِيَّن **يُمنع نقل الكلام المسيء للدين وللصحابة وامهات المؤمنين وخاصة قذف الرافضه ولعنهم ** الْلَّهُم إِلْعَن مَن طَعَن فِي عَرْض رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم الْلَّهُم إِخْزِهُم الْلَّهُم إِكْفْنِيْهُم بِمَا شِئْت و رُد كَيْدَهُم فِي نُحُوْرِهِم أَرْجُو مِن الْأُخْوَة و الْأَخَوَات نُشِر هَذَا الْمَوْضُوْع لِأَهَمِّيَّتِه و الْتَّحْذِيْر مِن خَطَر هَذَا الْطَّعْن فَهُو و الْلَّه لَيْس طَعْنَا فِي شَخْص أَم الْمُؤْمِنِيْن رَضِي الْلَّه عَنْهَا لَا و الْلَّه إِنَّمَا أَرَادُوْا أَن يَطْعَنُوا فِي رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم و لَكِنَّهُم لَم يَسْتَطِيْعُوْا فَطَعَنُوا فِي صَحَابَتِه و زَوْجَاتِه فَقَالُوَا صَاحِب سُوَء و الْلَّه إِن هَذَا لِطَعْن فِي دِيْنِنَا و فِي ثَوَابِتِنَا الْدِّيْنِيَّة أُمَّاه يَا أُمَّاه لَا لَا تَحْزَنِي عَرَض الْنِّفَاق لِعِرْض أُم الْمُؤْمِنِيْن http://www.ghoraba.net/upp/00/1_1239873507.mp3 تحميل mp3 http://www.ghoraba.net/upp/00/1_1239873507.mp3 و الْلَّه إِن الْلَّه نَاصِرُك و مبُرِؤُك فِي قُرْآنِه و مُطَهِّرُك إِلَى يَوْم الْدِّيِن الْلَّهُم اجْمَعْنَا فِي الْجَنَّة مَع أُم الْمُؤْمِنِيْن عَائِشَة و سَائِر أُمَّهَات الْمُؤْمِنِيْن رَضِي الْلَّه عَنْهُن رُغْم حِقْد الْحَاقِدِيْن و الْلَّه إِنَّا لْمُّتَّبِعُوا مَنْهَجُك و لَو كَرِه الَكَارِهُون لَا تَنْسَوْا إِخْوَتِي أَن تَنْشُرُوا هَذَا الْمَوْضُوْع فَلَعَلَّنَا نُبَرِّئ ذَمَمْنَا أَمَام رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم يَوْم الْقِيامِة بِهَذَا الْعَمَل الْبَسِيْط حِيْن نَسْأَل مَاذَا فَعَلْنَا لِلْذَّوْد عَن عُرُض رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم ؟ هَذَا وَالْلَّه تَعَالَى اعْلَى وَالْلَّه هُو حَسْبُنَا نَعَم لَمَوْلَى وَنِعْم الِنَصِير
|
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
الانتقال إلى العرض الشجري |
|
|