منتديات جعلان > جعلان للتربية والتعليم والموسوعات > جعلان للتربية والتعليم | ||
(((بحث حول العباده وعمارة الكون ))) |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
جعلاني ذهبي
غير متواجد
|
[ق: 6 ]. والفروج في اللغة هي الشقوق (5) .
شكل (3) البناء الكوني كما ظهر للعلماء في أضخم عملية حاسوبية، وتظهر المجرات كلبنات البناء التي تزين السماء، واللون الأسود هو المادة المظلمة، إذن السماء بناء، ومزينة، ولا فروج أو فراغ فيها، وتأمل قول الله تعالى: (أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ)، ألا تصور لنا الآية الكريمة ما يراه العلماء اليوم بأحدث الأجهزة؟ This simulated image was computed by Tom Theuns at the Max-Planck-Institute for Astrophysics, Garching, Germany, and kindly made available for this Press Release وتأمل أخي القارئ كيف يتحدث هؤلاء العلماء في أحدث اكتشاف لهم عن كيفية البناء لهذه المجرات، وكيف تتشكل وكيف تُزين السماء كما تزين اللآلئ العقد، وتأمل أيضاً ماذا يقول البيان الإلهي مخاطباً هؤلاء العلماء وغيرهم من غير المؤمنين: (أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ) [ق: 6 ]. حتى الفراغ بين المجرات والذي ظنّه العلماء أنه خالٍ تماماً، اتضح حديثاً أنه ممتلئ تماماً بالمادة المظلمة، وهذا يثبت أن السماء خالية من أية فروج أو شقوق أو فراغ. كلمات قرآنية في مصطلحات الغرب! وسبحان الذي أنزل هذا القرآن! الحقُّ تعالى يطلب منهم أن ينظروا إلى السماء من فوقهم، ويطلب منهم أن يبحثوا عن كيفية البناء وكيف زيَّنها، وهم يتحدثون عن هذا البناء وأنهم يرونه واضحاً، ويتحدثون عن شكل المجرات الذي يبدو لهم كالخرز الذي يزين العقد. ونجدهم في أبحاثهم يستخدمون نفس كلمات القرآن! ففي المقالات الصادرة حديثاً نجد هؤلاء العلماء يطرحون سؤالاً يبدءونه بنفس الكلمة القرآنية (كيف) how ، وعلى سبيل المثال مقالة بعنوان: "How Did Structure Form in the Universe?" ، أي "كيف تشكل البناء الكوني". لقد استخدم هذا العالم نفس الكلمة القرآنية وهي كلمة (كيف) ولو قرأنا هذه المقالة نجد أنها تتحدث عن بنية الكون وهو ما تحدثت عنه الآية . (كَيْفَ بَنَيْنَاهَا)! حتى إننا نجد في القرن الحادي والعشرين الجوائز العالمية تُمنح تباعاً في سبيل الإجابة عن هذا سؤال طرحه القرآن في القرن السابع أي قبل أربعة عشر قرناً، أليس هذا إعجازاً مبهراً لكتاب الله تعالى؟! (8). ولكن الذي أذهلني عندما تأملتُ مشتقات هذه الكلمة أي (بناء)، أن المصطلحات التي يستخدمها العلماء وما يؤكدونه في أبحاثهم وما يرونه يقيناً اليوم، قد سبقهم القرآن إلى استخدامه، وبشكل أكثر دقة ووضوحاً وجمالاً. ولو بحثنا في كتاب الله جل وعلا في الآيات التي تناولت بناء الكون، لوجدنا أن البيان الإلهي يؤكد دائماً هذه الحقيقة أي حقيقة البناء القوي والمتماسك والشديد. يقول تعالى: (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا)[النازعات: 27]. والعلماء يؤكدون أن القوى الموجودة في الكون تفوق أي خيال. ويمكن مراجعة الروابط في نهاية البحث لأخذ فكرة عن ضخامة القوى التي تتحكم بالكون، مثلاً الطاقة المظلمة! بل إن الله عز وجل قد أقسم بهذا البناء فقال: (وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا)[الشمس: 5]. والله تعالى لا يُقسم إلا بعظيم. وهذا هو أحد العلماء يؤكد أن الكون بأكمله عبارة عن بناء عظيم فيقول: "One of the most obvious facts about the Universe is that it shows a wealth of structure on all scales from planets, stars and galaxies up to clusters of galaxies and super-clusters extending over several hundred million light years". ومعنى هذا: " إن من أكثر الحقائق وضوحاً حول الكون أنه يُظهر غِنىً في البناء على كافة المقاييس من الكواكب والنجوم والمجرات وحتى تجمعات المجرات والتجمعات المجرية الكبيرة الممتدة لعدة مئات من السنوات الضوئية" (9). يتبع ==>> |
جعلاني ذهبي
غير متواجد
|
شكل (5) صورة حقيقية للمجرات البعيدة، وتظهر فيها هذه المجرات ملونة بألوان مختلفة كاللآلئ التي تزين العقد! وتأمل معي كيف أن هذه الآية تتحدث عن بناء ثم عن زينة ثم عن عدم وجود أية شقوق أو فروج، ألا تصف هذه الآية الكريمة هذه الصورة الملتقطة حديثاً بدقة مذهلة؟ ألا نرى في هذه الصورة البناء والزينة والمادة المظلمة (اللون الأسود)؟ انظر الرابط: http://www.eso.org/outreach/press-re....html#techinfo وهنا نتوقف لحظة ونتأمل هؤلاء العلماء ينكرون كلام الله وهو القرآن، ويقولون إنه من صنع محمد صلى الله عليه وسلم. وربما لا يؤمنون بوجود خالق لهذا الكون، فهم في تخبّط واختلاط. والعجيب أن الله تعالى يصف حالهم هذه في قوله عزّ وجلّ: (بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ) [ق: 5]. أي أن هؤلاء المكذبين بالقرآن وهو الحقّ، هم في حيرة واختلاط من أمرهم. وعلى الرغم من ذلك يدعوهم الله تعالى في الآية التالية مباشرة للنظر والتأمل في كيفية بناء وتزيين الكون، ويؤكد لهم أنه هو الذي بنى هذه المجرات وهو الذي جعلها كالزينة للسماء (كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا)، بل ويسخر لهم أسباب هذا النظر وأسباب هذه الاكتشافات، وذلك ليستدلوا بهذا البناء على الباني سبحانه وتعالى. وليخرجوا من حيرتهم وتخبُّطهم ويتفكروا في هذا البناء الكوني المتناسق والمحكم، ليستيقنوا بوجود الخالق العظيم تبارك وتعالى. والسؤال: أليست هذه دعوة من الله تعالى بلغة العلم للإيمان بهذا الخالق العظيم؟ إن الدين الذي يتعامل مع غير المسلمين بهذا المنهج العلمي للإقناع، هل هو دين تخلف وإرهاب، أم دين علم وتسامح وإقناع؟!! ألا نرى في خطاب الله تعالى لغير المسلمين خطاباً علمياً قمَّةَ التسامح حتى مع أعداء الإسلام؟ أليس الإعجاز العلمي أسلوباً حضارياً للدعوة إلى الله تعالى؟ إذا كان الإعجاز العلمي والذي هو الأسلوب الذي تعامل به القرآن مع أعدائه ودعاهم للنظر والتدبر، إذا كان هذا الإعجاز ـ كما يقول البعض ـ وسيلة غير ناجحة للدعوة إلى الله تعالى، إذن ماهي الوسيلة التي نخاطب بها الملحدين في عصر العلم والمادة الذي نعيشه اليوم؟ في رحاب التفسير قال الإمام الطبري رحمه الله تعالى، وقوله: (أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها) يقول تعالى ذكره : أفلم ينظر هؤلاء المكذبون بالبعث بعد الموت المنكرون قدرتننا على إحيائهم بعد بلائهم، (إلى السماء فوقهم كيف بنيناها) فسوَّيناها سقفاً محفوظاً، وزيَّناها بالنجوم؟ (وما لها من فروج) يعني : وما لها من صدوع وفتوق . وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل (10). وقال الإمام القرطبي رحمه الله: التفسير قوله تعالى : (أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم) نظر اعتبار وتفكر وأن القادر على إيجادها قادر على الإعادة (كيف بنيناها) فرفعناها بلا عمد (وزيناها) بالنجوم (وما لها من فروج) جمع فرج وهو الشق. وقال الكسائي ليس فيها تفاوت ولا اختلاف ولا فتوق (11). وفي تفسير الطبري رحمه الله تعالى،نجده يقول: القول في تأويل قوله: (والسماء بناءً). قال أبو جعفر: وإنما سميت السماء سماءً لعلوِّها على الأرض وعلى سكانها من خلقه، وكل شيء كان فوق شيء آخر فهو لما تحته سماة. ولذلك قيل لسقف البيت: سماوة، لأنه فوقه مرتفع عليه. فكذلك السماء سميت للأرض سماء، لعلوِّها وإشرافها عليها. وعن قتادة في قول الله: (والسماء بناء)، قال: جعل السماء سقفاً لك (12). ونتساءل الآن: أليس ما فهمه المفسرون رحمهم الله تعالى من هذه الآيات، هو ما يكتشفه العلماء اليوم؟ أليست المادة تملأ الكون؟ أليست النجوم والمجرات كالزينة في السماء؟ أليست هذه السماء خالية من أي فروج أو شقوق أو فراغات؟ وهذا يؤكد وضوح وبيان النص القرآني وأن كل من يقرأ كتاب الله تعالى، يدرك هذه الحقائق كلٌّ حسب اختصاصه وحسب معلومات عصره. شكل (6) هذه الصورة تعبر عن نجم في مرحلة الولادة! هذا الغبار والغاز الكوني سوف يتحول إلى نجم لامع، إن العلماء اليوم يدرسون كيفية تشكل هذه النجوم بدقة مذهلة، أي هم يدرسون كيف تم بناء الكون، أي هم ينظرون إلى السماء ويدرسون كيفية بنائها، والسؤال: أليست هذه الدراسة هي تطبيق لقول الله تعالى: (أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا)؟ تطور الحقائق العلمية في القرن السابع الميلادي عندما نزل القرآن الكريم، كان الاعتقاد السائد عند الناس أن الأرض هي مركز الكون وأن النجوم والكواكب تدور حولها. لم يكن لأحد علم ببنية الكون، أو نشوئه أو تطوره. لم يكن أحد يتخيل الأعداد الضخمة للمجرات، بل لم يكن أحد يعرف شيئاً عن المجرات. وبقي الوضع كما هو حتى جاءت النهضة العلمية الحديثة، عندما بدأ العلماء بالنظر إلى السماء عبر التليسكوبات المكبرة، وتطور علم الفضاء أكثر عندما استخدم العلماء وسائل التحليل الطيفي لضوء المجرات البعيدة. ثم بدأ عصر جديد عندما بدأ هؤلاء الباحثين استخدام تقنيات المعالجة بالحاسوب للحصول على المعلومات الكونية. ولكن وفي مطلع الألفية الثالثة، أي قبل خمس سنوات من تاريخ كتابة هذه المقالة، دخل علم الفضاء عصراً جديداً باستخدام السوبر كومبيوتر، عندما قام العلماء برسم مخطط للكون ثلاثي الأبعاد، وقد كانت النتيجة اليقينية التي توصل إليها العلماء هي حقيقة أن كل شيء في هذه الكون يمثل بناءً محكماً. ولكن الذي استوقفني طويلاً قوله تعالى يصف هذه النجوم: (وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَابِمَصَابِيحَوَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ)[فصلت: 12]. وقد أدهشني بالفعل أن العلماء التقطوا صوراً رائعة للنجوم شديدة اللمعان أو الكوازرات، وأدركوا أن هذه النجوم تضيء الطريق الذي يصل بيننا وبينها. لذلك أطلقوا عليها اسماًَ جديداً وهو "المصابيح الكاشفة" أي flashlights (13)، وسبحان الذي سبقهم إلى هذا الاسم فقال عن النجوم التي تزين السماء: (وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَابِمَصَابِيحَ) [فصلت: 12]. "مصابيح السماء وزينتها" هذا هو عنوان البحث القادم بإذن الله تعالى، لنرى من خلاله التطابق الكامل بين ما يكشفه العلم من حقائق كونية يقينية، وبين كلمات القرآن الكريم. وسوف نرى بأن القرآن قد وصف النجوم بكل مراحلها، من الغبار أو الدخان الكوني وحتى الثقب الأسود. أوجه الإعجاز والسبق العلمي للآيات تساؤلات نكررها دائماً في سلسلة المقالات هذه: لو كان القرآن م ن تأليف محمد عليه صلوات الله وسلامه، إذن كيف استطاع وهو النبي الأمي أن يطرح سؤالاً على الملحدين ويدعوهم للنظر في كيفية بناء الكون؟ كيف حدَّد أن النجوم تزين السماء؟ ومن أين أتى بمصطلحات علمية مثل "بناء" و "مصابيح"؟ كيف علم بأن الكون لا يوجد فيه أية فراغات أو شقوق أو فروج أو تفاوت؟ من الذي علَّمه هذه العلوم الكونية في عصر الخرافات الذي عاش فيه؟ إن وجود تعابير علمية دقيقة ومطابقة لما يراه العلماء اليوم دليل على إعجاز القرآن الكوني، ودليل على السبق العلمي لكتاب الله تعالى في علم الفلك الحديث. وفي كتاب الله تعالى نجد أن كلمة (بناء) ارتبطت دائماً بكلمة (السماء). وكذلك ارتبطت بزينة الكون وتوسعه، يقول تعالى: (وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ)[الذاريات: 47]. والعجيب أننا لا نكاد نجد بحثاً حديثاً يتناول البناء الكوني، إلا ونجدهم يتحدثون فيه عن توسع الكون!! وهذا ما فعله القرآن تماماً في هذه الآية العظيمة عندما تحدث عن بنية الكون (بَنَيْنَاهَا)وعن توسع الكون(لَمُوسِعُونَ). أي أن القرآن هو أول كتاب ربط بين بناء الكون وتوسعه. ويمكن للقارئ الكريم أن يطلع على بعض المقالات في نهاية البحث من مصادرها الأساسية ليرى هذا الربط في الأبحاث الصادرة حديثاً. وسؤالنا من جديد: ماذا يعني أن نجد العلماء يستخدمون التعبير القرآني بحرفيَّته؟ إنه يعني شيئاً واحداً وهو أن الله تعالى يريد أن يؤكد لكل من يشكّ بهذا القرآن، أنهم مهما بحثوا ومهما تطوروا لا بدّ في النهاية أن يعودوا للقرآن! هنالك إشارة مهمة في هذه الآيات وهي أنها حددت من سيكتشف حقيقة البناء الكوني، لذلك وجَّهت الخطاب لهم. ففي جميع الآيات التي تناولت البناء الكوني نجد الخطاب للمشككين بالقرآن، ليتخذوا من اكتشافاتهم هذه طريقاً للوصول إلى الله واليقين والإيمان برسالته الخاتمة. واستمع معي إلى هذا البيان الإلهي : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (21) الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءًوَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (22) وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (23) فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ) [البقرة: 21-24]. ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك... الهوامش (1)انظر الجزء الأول من هذه السلسلة بعنوان "النسيج الكوني بين العلم والقرآن" والواردة على هذا الموقع في قسم الإعجاز في السماوات. (2)المادة المظلمة هي مادة تملأ أكثر من 95 % من الكون، وهي لا تُرى أبداً ولكن هنالك دلائل كثيرة تؤكد وجودها. لمزيد من الاطلاع هنالك مئات المقالات العلمية والاكتشافات حول هذه المادة، انظر مقالة بعنوان "المادة المظلمة في قلب المجرّات" على موقع الكون اليوم: http://www.universetoday.com/am/publ...centrated.html (3)مقالة بعنوان (لمحة عن النسيج الكوني) لثلاثة من علماء الغرب الأكثر شهرة في هذا المجال وهم:عالم الفلك بول ميلر من معهد الفيزياء الفلكية بألمانيا وجون فينبو من نفس المعهد، وبارن تومسون من معهد الفيزياء والفلك بالدانمارك، كما يرجى الاطلاع على التفاصيل على موقع المرصد الأوروبي الجنوبي بألمانيا على الرابط: http://www.eso.org/outreach/press-re.../pr-11-01.html (4) انظر هذه المقالة عن كيفية تشكل الكون وبنائه على الرابط: http://www.govertschilling.nl/nieuws...010518_eso.htm (5) انظر مثلاً معجم لسان العرب في معنى كلمة (فَرَجَ). (6) انظر مقالة عن المادة المظلمة متوفرة على موقع الفلك والرابط هو: http://www.astronomy.com/asy/default.aspx?c=a&id=2542 (7) انظر هذه المقالة على موقع وكالة ناسا على الرابط: http://map.gsfc.nasa.gov/m_uni/uni_101structures.html (8) انظر خبر بعنوان: "كيف تشكل البناء الكوني" جائزة كارفورد لعام 2005 والصادرة عن الأكاديمية السويدية الملكية للعلوم، والمقالة هي للباحثين الثلاثة: جيمس كان وجيمس بيبلس من جامعة برينستون الأمريكية، ومارتين ريز من معهد الفلك في جامعة كامبريدج البريطانية. هذه المقالة متوفرة على الرابط: http://www.kva.se/KVA_Root/files/new...foord05eng.asp وانظر أيضاً إحدى المقالات بعنوان: "متى تشكلت الأبنية الكونية الأولى": وهذه المقالة متوفرة على موقع وكالة ناسا للفضاء على الرابط: http://map.gsfc.nasa.gov/m_uni/uni_101firstobj.html (9) نفس المقالة السابقة. (10) راجع تفسير الطبري، في قوله تعالى: (أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ). (11) تفسير القرطبي لقوله تعالى: (الذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشاً وَالسَّمَاء بِنَاء وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَّكُمْ فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلّهِ أَندَاداً وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ). (12) تفسير الطبري لقوله تعالى: (والسماء بناء) في سورة البقرة الآية 22 (13) انظر مقالة بعنوان: الأكثر بعداً في الكون، والتي تتحدث عن النجوم المصابيح! على الرابط: http://www.xs4all.nl/~carlkop/xquasar.html وانظر المقالات الآتية حول بنية الكون والصادرة حديثاً: مقالة بعنوان " البحث عن تجمعات المجرات المبكرة" على موقع الفلك والمتوفرة على الرابط: http://www.astronomy.com/asy/default.aspx?c=a&id=2106 مقالة حول البناء في الكون على موقع ناسا: http://map.gsfc.nasa.gov/m_uni/uni_101structures.html مقالة بعنوان: "المادة في الكون" متوفرة على الرابط: http://map.gsfc.nasa.gov/m_uni/uni_101matter.html مقالة بعنوان: "خلفية الإشعاع الميكرويفي الكوني" على موقع وكالة ناسا للفضاء: http://map.gsfc.nasa.gov/m_uni/uni_101bbtest3.html مقالة بعنوان: "كيف تشكل البناء في الكون" على نفس الموقع: http://map.gsfc.nasa.gov/m_uni/uni_101structures.html مقالات ذات صلة بهذا الموضوع: وانظر الروابط أيضاً: http://www.astronomy.com/asy/default.aspx?c=a&id=2974 http://www.astronomy.com/asy/default.aspx?c=a&id=2840 http://www.collegian.psu.edu/archive...01dnews-10.asp http://www.astronomy.com/asy/default.aspx?c=a&id=2974 http://www.astronomy.com/asy/default.aspx?c=a&id=2840 http://www.collegian.psu.edu/archive...01dnews-10.asp http://www.space.com/scienceastronom...es_040109.html |
شهيدة الفلوجة |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى شهيدة الفلوجة |
البحث عن كل مشاركات شهيدة الفلوجة |
عبادي السبيعي |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى عبادي السبيعي |
البحث عن كل مشاركات عبادي السبيعي |
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
الانتقال إلى العرض الشجري |
|
|