‏*"حين رحلتي أدركت أني لا أستحقك"*
‏بهذه الكلمات بدأ *د.سلمان العودة* تعليقه بعد أن فقد زوجته وأبنه.
‏
‏*فعلا نحن لا نعرف القيمة الحقيقية لمن حولنا إلا إذا خسرناهم*
‏
‏لا تنتظروا الموت لتقدموا كلمة جميلة؛ بثوا الحياة لمن حولكم؛ فدموع الأعتذار لا تروي المقابر ❥🌹

غربة قلب*

عندما يغترب القلب وتنهدم جسور الامل*بداخله*فتسكنه ظلال*الكآبه*

وتبني طيور*الفتنه*أعشاشها على*أسقفه*

وينسج عنكبوت الشقاء خيوطه على*نوافذه

*فهذا*يعني*أنه بعيد كل البعد عن الله

...*حكاية الامس بدأت تقترب
*لتولد الكلمات من رحِم المعاني الدافئة

*في مهد اللقاء تكونت وتشكلت

*كأكاليل زهر تحيط بعنق المساء

لتحيله الى جنة حالمه*}

آشعر كأني أود ان أكون حمامة سلام

تحلق في كل مكان وكل زمان

لتنشر السلام*ويعم الأمن*والآمان

وتصبح الدنيا*في خير*ووئام

#❥..


يراك .. وأنت تطرُق الأبواب ، باباً تلو باب ، تفشل هنا وتُحبَط هنا .. وتحزن هناك ، هذا يعاتبك .. وهذا يزعجك .. وهذا يدبِّر لك....ينتظر إقبالك وأنت تتعثَّر.. وتقوم .. وتقع .. وتبكي .. وتنهض .. وتتعب ..ثم لا تجد مفَراً من أن تأتي مكسوراً إلى بابه باكياً خجلاً .. نادماً ! .. فيقبلك وكأنه يقول لك :إنْ جافوك .. فأنا حبيبك، وإن آلموك فأنا طبيبك، عُدْ إليَّ تجدني ، مرحباً بك آيباً تائباً ، مرحباً بك عبداً مُحِبّاً
مرحباً بك مقبلاً لاجئاً ، خلَقْتك لتعبُدني وتلجأ لي ..وتسألني !
فلِمَ تشكو لغيري ما لا يكشفه عنك إلا أنا ؟
إن ذكَرتني ذكرْتك وإن سألتني وهَبتك وإن ناديتني أجبْتك❤


عن الله أُحدِّثك 💕

♪•


يارب انت تعلم بنيتي واعلم بنفسي ، يارب بكل اسم هو لك قرّ عيني بكل دعوه فاض بها قلبي و افرحني بقدر ما أحسنت الظن بك

‏ربي بلل تربة من فارقونا بقطرات من خيرك

واجعل نسائم الجنه تهب عليهم يا ارحم الراحمين💙

‏.

" اللهُّم تسهيلاً وسلسبيلاً لتلك الأماني المُتروكة بين عَظِيم لُطفك

كان هناك ولد عصبي وكان يفقد صوابه بشكل

مستمر فأحضر له والده كيساً مملوءاً بالمسامير

وقال له :*يا بني أريدك أن تدق مسماراً في سياج

حديقتنا الخشبي كلما اجتاحتك موجة غضب وفقدت


أعصابك .*وهكذا بدأ الولد بتنفيذ نصيحة والده ....*

فدق في اليوم الأول 37 مسماراً ، ولكن إدخال

المسمار في السياج لم يكن سهلاً .*فبدأ يحاول

تمالك نفسه عند الغضب ، وبعدها وبعد مرور أيام

كان يدق مسامير أقل ، وفي أسابيع تمكن من

ضبط*نفسه ، وتوقف عن الغضب وعن دق

المسامير ، فجاء والده وأخبره بإنجازه ففرح الأب

بهذا التحول ، وقال له :*ولكن عليك الآن يا بني

استخراج مسمار لكل يوم يمر عليك لم تغضب فيه


.*وبدأ الولد من جديد بخلع المسامير في اليوم

الذي لا يغضب فيه حتى انتهى من المسامير في

السياج .*فجاء إلى والده وأخبره بإنجازه مرة

أخرى ، فأخذه والده إلى السياج وقال له : يا بني


أحسنت صنعاً ، ولكن انظر*الآن إلى تلك الثقوب

في السياج ، هذا السياج لن يكون كما كان أبداً ،

وأضاف :*عندما تقول أشياء في حالة الغضب فإنها

تترك آثاراً مثل هذه الثقوب في نفوس الآخرين .

*تستطيع أن تطعن الإنسان وتُخرج السكين ولكن

لا يهم كم مرة تقول : أنا آسف لأن الجرح سيظل

هناك ...,,

‎عندما يعز عليك " شخصآ " من كل قلبك ويهمك أمره. فمن أجمل ماتهديه أن " تدعو " له وتقول:
‎( اللهم ألبسه لباس التقوى و أكفه ماأهمه وأسعده بطاعتك وارزقه من واسع كرمك واحفظه من كل شر وفرج همه وأسعد قلبه وأرح باله واغفر له ولوالديه ياذا الجلال والإكرام )
‎اللهم أجعل لي ولاحبتي أعظم حظ من هذا الدعاء
🌷مساء الخير🌷
🌹🌹🌹🌹🌹