_...

"ياربّ المخارج التي تعلمها ولا نعلمها،
ياربّ الاتساع الذي تقدر عليه في لجّةِ صدورنا ..

.

قد تكون حروفي فيها الكثير من الحزن في هذه المدونه
ولكن حياتي ليست كذلك ..في الحقيقه
أنا أشعر بسعاده ولدي كثير من النعم
التي منحني الله إياه


ولكن كما نعلم لا حياة تخلوا من الحزن و امور تسبب الهم

ما أود أن اوضحه..

إني هذه هذه الحروف التي تقبع هنا لا تمثل حياتي بشكل عام

ع العكس فأنا سعيده كوني مخلوق من عالم الزهره كما يقولون وأتمتع بالكثيير

ما يجعلني أقدر ذاتي كثيرا واعيش بسعاده

فعندي مخزون كافي من الذكريات السعيده
والجميله والتي أشتاق لها دوما

ولكن المضي والاستمراريه فهو الاجمل

ويصنع لنا رصيد من ذكريات الجميله

فأحببت أن أشارككم بعض المفأجاءت الرائعه التي صنعها الاخرون لي

ف شكرا لهم

العتب على الاشخاص الذين يسببون لنا ذكريات مؤلمه
والكثير من الجروح لا تشفى
ويكسرون الثقه بهم ..
حتى نقول عنهم ذو شخصيه قويه

فهم لا يستحقون أن نكون معهم رائعون
وأن لا نبتسم لهم ولا نقول لهم كلاما طيبن

فإن كنت قد فعلت كل هذا لهم

فهو باب أريحونا منكم ...
ليس حبا بكم ...

فقط نريد السلام ..الطمأنينه ..الابتسامه

فشكرا لكم ...

♪•


اللهم بعرض السماء و امتدادها ارزقنا راحة بال و يقين بان كل ما ندعوا به سياتينا و لو بعد حين

‏*"حين رحلتي أدركت أني لا أستحقك"*
‏بهذه الكلمات بدأ *د.سلمان العودة* تعليقه بعد أن فقد زوجته وأبنه.
‏
‏*فعلا نحن لا نعرف القيمة الحقيقية لمن حولنا إلا إذا خسرناهم*
‏
‏لا تنتظروا الموت لتقدموا كلمة جميلة؛ بثوا الحياة لمن حولكم؛ فدموع الأعتذار لا تروي المقابر ❥🌹

غربة قلب*

عندما يغترب القلب وتنهدم جسور الامل*بداخله*فتسكنه ظلال*الكآبه*

وتبني طيور*الفتنه*أعشاشها على*أسقفه*

وينسج عنكبوت الشقاء خيوطه على*نوافذه

*فهذا*يعني*أنه بعيد كل البعد عن الله

...*حكاية الامس بدأت تقترب
*لتولد الكلمات من رحِم المعاني الدافئة

*في مهد اللقاء تكونت وتشكلت

*كأكاليل زهر تحيط بعنق المساء

لتحيله الى جنة حالمه*}

آشعر كأني أود ان أكون حمامة سلام

تحلق في كل مكان وكل زمان

لتنشر السلام*ويعم الأمن*والآمان

وتصبح الدنيا*في خير*ووئام