منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للمواضيع العامة | ||
كل عام واحنا ما لنا خص |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
جعلاني متميز
![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]() السلام عليكم
اخواني واخواتي لاحظت ف منتدانا التهاني بمناسبة السنة اليديدة وهو باجماع العلماء لا يجوز لأنه بذلك نتشبه بالنصارى . ارجو ان تأخذوا هذا الأمر بشكل جدي. صراحة اجمل مسج تهنئة بالسنة اليديدة وصلني هو: بمناسبة أعياد الميلاد والكريسماس " كل عام واحنا مالنا خص" صدق والله مالنا خص |
عضو شرف
![]() غير متواجد
|
![]()
بس احنا نعرف ناس مسيحيين من جيران ودكاتره وحتى اصدقاء
وهم لما يجينا عيد الاضحى او الفطر يباركوا لنا ويفرحوا لنا فانا شخصيا اشوفها عاااادي نقول لهم هابي نيو يير وشكرا.
|
جعلاني فضي
![]() ![]() ![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
حللووه مالنا خص والله صادقين يوم قالوا مالنا خص احين الدول الخجيه شالين الدنيا شل عسب هالكرسمس ليش االخليج للغرب ولا لنا شــ فاديده الحكام
القنادق حاله والشوارع حاله الله يستر عليهم بسس تسلمين نون تاان
|
جعلاني متميز
![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
مشكورييييين ع المرور
بالأول كنت مابا أثقل عليكم بالكلام علشان كذيه اختصرت بس أشوف أخونا unbreakable مب مقتنع, لذلك أذيه فتوى لابن عثيميين (الله يرحمه): : ما حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسماس ؟ وكيف نرد عليهم إذا هنئونا بها ؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهـذه المناسبة ؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذكر بغير قصد ؟وإنما فعله إما مجامـلة أو حياء أو إحراجًا أو غير ذلك من الأسباب وهل يجوز التشبه بهم في ذلك ؟ المفتي: محمد بن صالح العثيمين الإجابة: تهنئة الكفار بعيد الكريسماس أو غيره من أعيادهم الدينية حــرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم - رحمه الله - في كتابه ( أحكام أهـل الذمـة ) ، حيث قال : ( وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنيهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو : تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات ، وهو بمنـزلة أن يهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثمـاً عند الله ، وأشد مقتـاً من التهنئة بشرب الخمر وقتـل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه . انتهى كلامه - رحمه الله - . وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حرامًا وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم ، لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعـائر الكفر ، ورضىً به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحـرم على المسلم ان يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك ، كما قال الله تعالى: { إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم } ( الزمر: 7 ) وقال تعـالى: { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا } ( سورة المائدة: 3 ) وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا . وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك ، لانها ليست بأعياد لنا ، ولأنهـا أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنهـا إما مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة ، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث به محمدًا صلى الله عليه وسلم ، إلى جميع الخلق ، وقال فيه: {ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } ( آل عمران : 85 ) . وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في لك من مشاركتهم فيها وكذلك يحـرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهـذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من تشبه بقوم فهو منهم". قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " . انتهى كلامه - رحمه الله - . ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم ، سواء فعله مجاملة أو توددًا أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب ؛ لأنه من المداهنة في دين الله ، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم . |
ضحكة أمي تسوى عمري
|
ضحكة أمي تسوى عمري |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|