منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للمواضيع العامة | ||
يوم المعلم .................................. قرب |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
جعلاني برونزي
![]() ![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
يصادف يوم المعلم تاريخ 24/فبراير قم للمعلم ووفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا مكانة المعلم : احتل المعلم مكانة مرموقة في الفكر التربوي الإسلامي وذلك لشرف الرسالة التي يحملها وهي الرسالة التي قام بها النبي خير قيام ، ولقد رفعت الشريعة الإسلامية من شأن المعلمين وجعلتهم ورثة الأنبياء وربطت شهادتهم بشهادة الله ـ سبحانه وتعالى ـ ، وخصتهم بخشيته ـ عز وجل ـ . وقبل أن يكون التعليم حرفة أو مهنة فقد كان عملًا دينيًا ، وانتشر العلم وأصبح هناك المتخصصون في جميع العلوم النافعة للأمة ، وتطورت الحياة وظهرت الكتاتيب والمدارس ،ولم يكن القيام بمهمة التعليم عملاً احترافيًا للكسب ، بل كان تطوعيًا ابتغاء مرضاة الله تعالى . وثمة مواصفات دينية وخلقية ومهنية ينبغي أن يتسم بها المعلم ، ويؤدي تحليه بها إلى تميزه وتفرده وتمكنه من أداء رسالته بنجاح ، ومن أهمها ما يلي : الصفات الدينية : 1) أن يكون عارفاً بأمور دينه متمسكاً بها : ينبغي أن يكون المعلم محافظًا على تأدية الشعائر آمرًا بالمعروف ناهيًا عن المنكر لا يخشى في الله لومة لائم آخذًا في نفسه بأحسن الأفعال وأكمل الأخلاق . 2) أن يكون مخلصًا لله : وهذا يتطلب من المعلم أن يجعل تدريسه ابتغاء وجه الله تعالى فيضحي بوقته وراحته في سبيل رسالته ،، كيف لا وهي أشرف رسالة عرفتها البشرية ، يقول (( إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض حتى النملة في حجرها وحتى الحوت في البحر ليصلون على معلم الناس في الخير )) ، ومما يترجم إخلاص المعلم إلى سلوك يقتدى به التلاميذ قوله في بداية كل درس بسم الله وغيرها من الأدعية التي يطلب فيها العون من الله والتوفيق . الصفات الخلقية والشخصية : 1) العناية بالمظهر العام : يجب على المعلم أن يَبدُوا دائمًا لتلاميذه بصورة طيبه دون مغالاة وأن يظهر لهم دائمًا بالمظهر المناسب من حيث نظافته ونظافة ثيابه وتطيبه لإزالة كريه الرائحة . 2) الرفق في معاملة التلاميذ والصبر عليهم : في سيرة الرسول الكثير من الأحداث والوقائع التي تكشف لنا عن هذه الصفة المتأصلة في شخص الرسول فمن أمثلة رفقه ورحمته بأمته أنه ترك الخروج لجماعة التراويح في رمضان في الليلة الثالثة بعد أن صلاها بهم ليلتين وقال خشيت أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها ، كم بين ابن خلدون (( أن الشدة على المتعلمين مضرة بهم )) ، ويرى النووي أن على المعلم تجاه تلميذه أن يحنو عليه ويعتني بمصالحه كاعتنائه بمصالح نفسه ، وولده ويجريه مجرى ولده في الشفقة عليه والاهتمام بمصالحه . 3) العدل بين التلاميذ : إن المتتبع لسيرة الرسول يجده ضرب المثل الأعلى في العدل ومنه على تحقيق الأهداف التربوية والنفسية التي ينشدها في زيادة دافعية المسلمين ، لتقبل دعوته وسرعة الاستجابة لها، والامتثال بها. وإذا كان العدل مطلوبًا بين كل إنسان فإن توافره لدى القائمين على شؤون الناس من باب أولى كالمعلمين ولذا نبه الفقهاء والمفكرين التربويين إلى أهمية ذلك في معاملة المعلم لتلاميذه . ويحث ابن جماعة المعلم أن يجعل العدل سمته ظاهرة في كل تصرفاته حتى في التفاته إلى التلاميذ . المواصفات المهنية : 1) احترام شخصية التلميذ : وذلك بمراعاة حاجاته واهتماماته وحقوقه ، وأيضًا معرفة قدراته وإمكانياته ليمكن توجيه على أساس ذلك . وروا البخاري ومسلم من أنه أُتي بشراب فشرب وعن يمينه غلام وعن يساره أشياخ فقال للغلام : أتأذن لي أن أُعطي هؤلاء (أي الأشياخ ) ...الخ . والرسول هنا يعلم الغلام التأدب مع الكبار بإيثار حقه لهم ، ولكنه في الوقت نفسه يحترم شخصيته فيستأذن من دون اجبار أو إهمال . 2) مراعاة الفروق الفردية بين التلاميذ : ومن هذا المنطلق يرى النووي أنه يجب على المعلم " أن يفهم كل واحد من المتعلمين بحسب فهمه وحفظه فلا يعطيه مالا يحتمله، ولا يقصر به عما يحتمله بلا مشقة ويخاطب كل واحد على قدر حاجته ، وبحسب مهمته وهمته ، ويكفي بالإشارة لمن يفهمها فهمًا محققًا ، ويوضع العبارة لغيره ويكررها لمن لا يحفظها إلا بتكرار ". يالله ننتظر تهانيكم ردوا ولو جزء بسيط لمعلمك بكلمة واحدة بتهنئة بسيطة نتذكر بها تلك الأيام الجميله التي عشناها مع معلمنا من جد ولعب وضحك وعصبية اتمنى لكم التوفيق
|
جعلاني برونزي
![]() ![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
جعلاني برونزي
![]() ![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
عضو شرف
![]() غير متواجد
|
![]()
الســــــــــــلأام عليكم ورحمة الله وبركـــــاته
يقول رسول الله صلى الله علية وسلم " إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض حتى النمل في جحرها وحتى الحوت في جوف البحر ليصلون على معلم الناس الخير " صدق رسول الله صلى الله علية وسلم قال الشاعر : رأيـــت الحـق حـق المـعـلـم وأوجبة حفظاً على كل مسلم له الحق أن يهدي إليه كرامة لتعليم حرف واحد ألف درهم وقفة قصيرة مع النفس نتصور من خلالها دور المعلم في المجتمع يجعلنا ندرك ضخامة الدور الذي يقوم به المعلم وعظم المسؤولية التي تقع على كاهله فما هذه الألوف المؤلفة من أولادنا وفلذات أكبادنا إلا غراس تعهدها المعلم بماء علمه فانبعثت وأثمرت وفاضت علما ومعرفة وفضلا . فمما لا شك فيه أن أولى الناس بهذا التبجيل والإجلال هو المعلم لأن اسمه مشتق من العلم ومنتزع منه فالمعلم يصيد ببحر علمه على الأرض القاحلة فتغدو خضراء يانعة ولذلك .... يتحتم على كل طالب وطالبة النظر بعين الاحترام والإجلال والإكرام والتواضع للمعلم فتواضعك له عز ورفعة لك لذا فإن حق المعلم عليك التعظيم له وحسن الاستماع إليه والإقبال علية وألا ترفع عليه صوتك ولا تغتاب عنده أحد كما يجب الإذعان لنصائحه وتحري رضاه . المعلم هذا العملاق الشامخ في عالم العلم والمعرفة وهو النور الذي يضيء حياة الناس وهو عدو الجهل والقاضي عليه وهو الذي ينمي العقل ويهذب الأخلاق لذا وجب تكريمه واحترامه وتبجيله لأنه يحمل أسمى رسالة وهي رسالة العلم والتعليم التي حملها خاتم الأنبياء والمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم أأأأإإإإإإلـــــــــــــــــــــــــــفــ أأأأإإإإإإلـــــــــــــــــــــــــــفــ مبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ روووووووووووووووكــــــ أخــــتي ألماسة صـــــور
|
جعلاني متميز
![]() ![]()
![]() غير متواجد
|
![]()
هلا............
حبيت اهني كل المعلميين والمعلمات واهديهم اذيه القصيده بمناسبة يوم المعلم للشاعر د.لطفي زغلول اهداء خاص لالماسة صور........ ![]() ![]() . يا قمراً تعلو على الاقمارْ تحوطُكَ القلوبُ والابصــارْ يا زهرةً فواحةَ الاريجِ لم تحــلمْ بطيـبِ عِطرها الازهـــارْ يا طائراً .. غنَّى على افنانهِ حبــاً .. فغنّــت بعــدهُ الاطيارْ يا شعلةً اضاءتِ المدى هدىً يا مشعلاً لم تخــبُ فيهِ النـــارْ يا موكباً ميمِّمــاً الى العُلى مـا ردَّ يوماً .. ركبَــكَ الإدبارْ في قلبكَ الكبيرِ ايمانٌ وفي عينيكَ .. شعلةٌ من الاصرارْ بوركتَ ما هبّتْ صَبا على الرُّبى أو اشرقتْ شمسٌ على نهــارْ في يومكِ الجليلِ .. جئتُ علّنى أبرُّ .. يا مقَــدَّمَ الابرارْ لعلّني اوفيكَ بعضَ الدَّينِ يا من طبعُكَ الســماحُ والايثــارْ واللهِ لن يوفيكَ شعري الدَّينَ أو ما قيلَ طولَ الدهرِ من أشعارْ يا راعيَ الاجيالِ .. يا دليلَهـــا لآخرِ الطريقِ .. والمشــوارْ لا لستَ جسراً هل أجلُّ منكَ يا من تصنعُ العقولَ والافكارْ من علّمَ الملوكَ من ربّى العظامَ من اعــدّ .. القــادةَ الكبارْ لو سادَ ظلمٌ أو طغى الطاغونَ كنـتَ في النضالِ أولَ الثوَّارْ حريةُ الاوطانِ .. كانت فِكرةً وانتَ .. من الهمتَها الاحرارْ يا خيّرَ العطــاءِ في عطائهِ لا مِنةً تُؤذي .. ولا استكبارْ من منكَ في عطائهِ يا سـيدي أحقُّ .. بالاجـلالِ والاكبـارْ يا سيدي اقولُها حباً وطوعاً ليـسَ اكراهـاً .. ولا اجبــارْ ما زالَ منكَ في ضميري رعشةٌ ولم يزلْ في خاطري تَذكارْ قوّمتَ لي مسارَ ايامي فنعـمَ .. فكرُكَ القويمُ .. والمسارْ علّمتني كلّ العلــومِ فارتقيــتُ .. سـلّمَ الامجادِ .. والفخارْ ربّيتني .. ان لا اكونَ خاضعاً الا لربٍ .. واحدٍ جبّارْ بشّرتني ان الغزاةَ .. لو علتْ اسوارُهم .. لابدَ ان تنهارْ والغاصبونَ سيفُهم ينبو .. وانّ .. الحقَّ .. ســـيفَهُ هوَ البتّارْ وانّ اهلَ الدارِ مهما أُبعِدوا عنها .. فلن يُفرّطوا بالدارْ والشعبُ ان شاءَ الحياةَ حقـَّـقَ .. الحياةَ .. واستجابتِ الاقدارْ يا سيدي .. ماذا اقولُ بعدُ .. انـهُ زمانٌ ظالمٌ .. غدّارْ لم ينصفوكَ فيهِ ويحَهم تمــادوا .. اليــومَ بالجحودِ والانكارْ قد قدّموا عليكَ من اخرجتَهم يومــاً ...... من الظــلامِ للانوارْ هذا زمـانُ الــمالِ والاعمـالِ .. والاســمنتِ والبترولِ والتجارْ قد اصبحَ الانسانُ فيه ســلعةً رخيصـةً .. تقاسُ بالدينــارْ هذا زمانٌ بدّلوا ميزانَهُ جهالةً .. وغيّروا المعيارْ لكنني .. يا سيدي برغمه تظـــلُّ أنتَ قُدوَتي المختارْ
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|