سبحان الله .... ولا إله إلا الله
إليكم الأتى ::

دلت السنة النبوية على وجوب تغطية المرأة وجهها عن غير محارمها حديث عائشة رضي الله عنها قالت : كان الركبان يمرون بنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم محرمات فإذا حاذوا بنا سدلت إحدانا جلبابها من رأسها على وجهها فإذا جاوزنا كشفناه . وأدلة وجوب ستر وجه المرأة عن غير محارمها من الكتاب والسنة كثيرة وإني أحيلك أيتها الأخت المسلمة في ذلك على رسالة الحجاب واللباس في الصلاة لابن تيمية ورسالة الحجاب للشيخ عبد العزيز بن باز ورسالة الصارم المشهور على المفتونين بالسفور للشيخ حمود التويجري ورسالة الحجاب للشيخ محمد صالح ابن عثيمين وقد تضمنت هذه الرسائل ما يكفي ....

========================================

هل أنت طالبة للحق أم طالبة للمستحيل؟
فإن قلت: أنا طالبة للحق، فيقال لها: قد وجدتيه في الضوابط والشروط التي ذكرت في حجاب المرأة المسلمة، والذي جاءت بها الأدلة، وقد وجدتيه أيضاً في فتاوى العلماء الأثبات الثقات، الذين أمرنا الله بطاعتهم فقال جل وعلا: { يا أيها الذين ءامنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم} .
فإن لم تكوني طالبة للحق فأنتي طالبة للمستحيل، وهو إتيانك بمنطوق آية أو حديث في ذلك الأمر.
فأقول لك: إن الإنسان الذي يعلق استجابته بأمر مستحيل هو صاحب هوى لن يستجيب أبداً ولو تحقق له هذا المستحيل؛ لأن تعليق الاستجابة على الأمر البعيد يدل على عدم صحة الرغبة وصدوا الطلب للحق، بل يدل على التعنت والعناد، كما كانت مواقف بني إسرائيل مع أنبيائهم بطلب أمور محالة خارجة عن المألوف مقابل استجابتهم تعنتاً وعناداً، فلما حصلت لهم لم يؤمنوا بها. وفي مثل ذلك يقول الله تعالى: {فإن لم يستتجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم }.
والله أعلم بما أقول .....

==========


أما أدلة الكتاب فهي ما يلي : الأول قال تعالى : ( وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) وجه الدلالة أن المرأة إذا كانت مأمورة بسدل الخمار من رأسها على وجهها لتستر صدرها فهي مأمورة بدلالة التضمن أن تستر ما بين الرأس والصدر والوجه والرقبة



أخواتي العزيزات وحبيباتي في الله .... والله إني أغار عليك أكثر من كل معارفك والله إني أريد لك الستر ....

أحبكن في الله




ملاحظة::

عن امير المؤمنين ابي حفص رضي الله عنه ، قال : سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول [ ( انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرئ مانوي ...الحديث ) ] اخرجه البخاري ومسلم . وهو الحديث الاول من كتاب الاربعين النووية ...



أختكم في الله

مشكوووورة اختي على الموضوووع الشيق

فصل الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم ف امر لباس المرأة
ففي حديثه صلى الله عليه وسلم عن اسماء عندما قال ( أن المرأه اذا بلغت المخيض لا يصح ان يرى منها إلى هذا وهذا واشار الى وجهه وكفيه) او كما جاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم .


فانا ارى ان الرجل يأكله الفضووول ليعرف ما تحت ذاااك اللحاف او انه يتلصص النظر الى مكان عينيها او يديها ليعرف اهي بيضاء ام سمراااااء ...

اما الملتزمه بحديث الرسول الكريم فلا اظن انها تلفت النظر كثيرا ......


وكما يقوا شيابنا ::: البنت ولو بين الفين اذا ما باغيه تصيع ما بتصيع ...


وبخبركم بعد بسالفه ...

وانا ساير الدوااام .......وحده ماشاء الله عليها طويله ومنقبه وتمشي على الشارع ....
وشوي من سرعة مشيها انكشفت العباءة من تحت وظهر انها لابسه ثوب الى نصف الصيم ...... ما لازم اكمل الباقي ..!!!! وهي مكمله وكأنها متعمده انها تنكشف العباءة
يعني وين اولى انه يغطى الوجه ام الصيم ؟؟!!
اريد وااحد يجاوبني ؟؟

وسلامتكم ..

بسم الله الرحمن الرحيم

أولا: أنا أرجح الغشاوة اكثر من النقاب .
ثانيا : مثل ما أمر الإسلام البنات بالستر وعدم إبداء الزينة ،أيضا أمر الرجال بغض البصر
بس هم إذا شافوا وحدة متغشية أو متنقبة أو سافرة بيطلعوا عليها وكأنهم يعاقبوها على وجودها في هذا المكان سواء كان مجمع تجاري أو مطعم أو غيره مع أن المرأة من حقها زيارة مثل هذي الأماكن .. ..يعني هي حطت نفسها في هذا الموقف ولازم تتحمل (هذا قول الشباب)

عفوا أنل غير منحازة إلى أي من الطرفين ولو أن تعليقي على الموضوع قد يحتمل هذا الإنحياز إلى البنات .

جزاكم الله خير
وبارك فيكم