منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للمواضيع العامة | ||
23 يوليو المجيد هنا التهاني ومنجزات جلالته |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
جعلاني ماسي
![]() غير متواجد
|
![]()
انجازات القائد
*مساجد السلطان قابوس تحضى بيون الله عزوجل بالإهتمام اللامحدود من لدن حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ــ حفظه الله . فبالإضافة إلى إنشاء وزارة الأوقاف والشئون الدينية التي تقوم ببنائها وترعى شؤونهت ، فقد أمر جلالته ببناء العديد من الجوامع والمساجد على نفقته الخاصة ، حيث يصل عددها إلى أكثر من 100 جامع منتشرة في ولايات السلطنة . وتتسم هذه المساجد بطابع مميز في السعة والشكل المعماري والهندسي بالإضافة إلى الزخارف والنقوش الإسلامية الرائعة في الداخل والخارج التي تتفاوت في التصميم جامع لآخر ، حيث تصل المآذن في بعضها إلى خمس مآذن والقباب إلى 22 قبة . وقد ألحقت بهذه المساجد مدارس قرآنية ، كما تم تزويدها بالمكتبات اللازمة بالإضافة إلى إنشاء وقف خاص لهذه الجوامع والمساجد للصرف على صيانتها ورعاية شؤونها وإمدادها بكل اللوازم والمتطلبات . وفي إطار إهتمام جلالته بإعمار بيوت الله ورعاية شؤونها والقيام بواجباتها كمراكز إشعاع للثقافة الإسلامية ، فقد صدر في 4 يوليو 2000م المرسوم السلطاني رقم 53/2000 بإنشاء مركز السلطان قابوس للثقافة الإسلامية آلت إليه إختصاصات كل من معاهد السلطان قابوس للثقافة الإسلامية والمديرية العامة للمساجد والمدارس لديوان البلاط السلطاني ، وهو يتمتع بالشخصية الإعتبارية ويتبع وزير ديوان البلاط السلطاني ، ويشرف على العديد من الجوامع والمساجد في محافظة مسقط ومحافظة ظفار . بالإضافة إلى العديد من الجوامع الكبيرة المنتشرة في الحواضر العُمانية ، والتي بنيت على طراز معماري فريد ومنها جوامع السلطان قابوس في كل من نزوى وصحار والبريمي وعبري وإبراء والرستاق وبهلاء وغيرها . وجميع هذه الجوامع والمساجد تجد الإهتمام الكامل من لدن جلالة السلطان المعظم ، الأمر الذي يعكس حرص جلالته على الإرتقاء بالثقافة الإسلامية ودعم مراكز الإشعاع الديني ممثلة ف الجوامع والمساجد ومدارس تحفيظ القرآن الكريم ومعاهد الثقافة الإسلامية وطباعة القرآن الكريم ومسابقة القرآن الكريم . *جامع السلطان قابوس الاكبر في عام 1412هـ (1992م) أصد حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم تعليماته السامية بإنشاء أكبر جامع في السلطنة ، والهدف من إقامة هذا الجامع لا يقتصر على توفير مكان للصلاة والتعبد فحسب بل ليكون مركزا للتفاعل مع روح الإسلام دينا وعلما وحضارة وثقافة . وتم الشروع في بناء عمارة الجامع في عام 1415هـ (1995م) وانجزت عمارته عام 1422هـ (2001م) . وقد اختير موقع الجامع في ولاية بوشر على مقربة من الطريق الرابط من السيب إلى قلب العاصمة مسقط بحيث يسهل الوصول إليه من ضواحي المدينة الممتدة ومركزها . ويحتل الموقع مساحة إجمالية قدرها 416000 متر مربع وتغطي مساحة أرضية الجامع ما يقرب من 40000 متر مربع . تم تشيد الجامع على أرضية متسعة ومرتفعة عن سطح الموقع بمقدار 1.8 متر ، وفي هذا التخطيط إبقاء على النهج العماني السائد في رفع عمارة المساجد التقليدية القائمة في أحياء وقرى المدن القديمة عن مستوى العمارة السكنية أو العامة وأيضا عن مستوى أرض الوديان . وتؤدي ثلاثة معابر من منطقة الوصول إلى أرضية الجامع عبر ثلاثة مداخل يلي كل منها صحنه الخاص والمرتبط بدوره بسلسة من العقود . ويقع المدخل الرئيسي على المحور الأفقي للمخطط منتهيا بالمئذنة التي تقف شامخة على ارتفاع 91.3 متر أو 300 قدم والى الشرق والغرب من المدخل الرئيسي يقع المدخلان الثانويان وجميعها يؤدي إلى الصحن الخارجي المحيط بقاعات الصلاة ويمتد الصحن على مساحة 24400 متر مربع . ويأخذ المصلى الرئيسي شكلا مربعا أبعاده الخارجية (74.4 في 74.4 متر) بقبته المركزية التي ترفع عن سطح البلاط بخمسين مترا وتشكل مع المئذنة الرئيسية المنظور المميز للجامع . ويقع إلى الشرق من المصلى الرئيسي مصلى النساء مشكلا امتداد للمصلى الرئيسي عبر الصحن الداخلي وتحيط بالصحن الداخلي ومصلى النساء مجموعة من الأروقة المعقودة وست قباب تبرز على مدخل مداخل الواجهات . وقد تم تصميم المصلى الرئيسي ليضم أكثر من 6500 مصل وتبلغ سعه مصلى النساء 750 مصلية ومع إمكانية احتواء الصحن الخارجي لثمانية آلاف مصلى بالإضافة إلى الصحن الداخلي والأروقة فان السعة الإجمالية للجامع تصل إلى إمكانية احتواء 20000 مصل ومصلية . وتشكل الأروقة الشمالية والجنوبية الفضاء الانتقالي الفاصل بين أماكن العبادة ومرافق الجامع الأخرى ويمتد كل منها على مساحة داخلية طولها 221 مترا . وتسقف فضاءات الأروقة سلسة من القباب الهندسية المستلهمة من قباب مسجد بلاد بني بو علي الفريدة معماريا الواقع في المنطقة الشرقية من السلطنة . وتكوّن جدران الرواق الجنوبي ساترا مرئيا مزدوجا يضم مجموعة من مرافق المجمع الوظيفية ومنها المكتبة التي تضم 20 ألف مجلد مرجعي في شتى العلوم والثقافة الإسلامية والإنسانية وتقع قاعة الاجتماعات والندوات (سعتها 300 شخص) إلى الغرب من الرواق بينما تم تصميم أماكن الوضوء في الوسط على طول خلفية الرواق المحاذية للصحن الخارجي . وتبدو الأروقة بمثابة سور أمين حول عمارة الجامع حيث تختتم بالمآذن الأربع التي ترسم حدود الموقع بارتفاعها إلى 45 مترا وتجتمع المآذن الخمس في الجامع لترمز إلى أركان الإسلام الخمسة . وتتخلل الجدران البيضاء المهيبة مجموعة من الأقواس والكوّات المفتوحة والصماء مع دعامات تستهل واجهة المصلى الرئيسي وهذه الدعامات لها وظيفة إنشائية فضلا عن أنها ملاقف للهواء على غرار عناصر الأبراج المناخية التقليدية والسائدة في العمارة المحلية (البراجيل) . وتتوج جدران المصلى الرئيسي شرفات يتأصل طرازها في عمارة القلاع العمانية خاصة ومسننات الشرفات في العمارة الإسلامية عموما . أما جدار القبلة فيتميز بكوّة المحراب البارزة في نتوئها عند الواجهة كما هو التقليد في وضوح التعبير عن حائط القبلة في تصميم المساجد العُمانية . وقد استخدمت مجموعة غنية من الزخارف الإسلامية في تصميم النقوش المحفورة في أبواب المصلى الخشبية التي تعلو كلا منها آيات قرآنية بخط الثلث . أما الأبواب الخشبية المحفورة التي تربط الصحن الداخلي بمصلى النساء فانها تحتوي على مشربيات مبطنة بألواح الزجاج الملون لتؤكد على تواصل ووحدة المكان المخصص للصلاة . وتقتصر تفاصيل عناصر الجدران الخارجية على تقاسيم الزخارف المحفورة بأنماطها الهندسية والنباتية والآيات القرآنية الكريمة المكتوبة بخط الثلث . وتزداد كثافة الزخارف ودقة إيقاعها تدريجيا مع الانتقال من قضاء عمارة الخارج إلى داخل الجامع وحرمه . وفي جدران المصلى تعتلي شبابيك الزجاج الملون بتقاسيم هندسية ونباتية رائعة التصميم والدقة . ويحزم قمة جدران المصلى والصحن الداخلي شريط غني بالآيات القرآنية الكريمة بخط الثلث الممشوق . وتملأ الزخارف الهندسية الإسلامية أطر أقواس الأروقة والمتوجة بحزام من السور القرآنية عند العقود . وطبيعة التشكيل الفني هذه تنتشر إلى جميع أقواس المداخل الرئيسية . أسماء الله الحسنى تحتل موقعها بين أقواس واجهات الأروقة وغيرها وهي محفورة بالخط الديواني . أما قاعدة المئذنة الرئيسية فتحتوي الواجهة الجنوبية منها على نص الأذان , فيما حفر اسم الجامع على واجهتها الشمالية . ورصفت أرضية الجامع بكاملها ببلاط الرخام بترتيب ونمط هندسي متناسق وصممت قطع بلاط الصحن الخارجي والداخلي الرخامي بمقياس وحدة سجادة الصلاة . ووضعت هندسة الجنائن في حديقة صممت شرق الجامع بما يقترن بمدأ تصميم الحديقة الإسلامية حيث بنيت مقصورة بصحن وأروقة وإيوان في وسطها بركة رخامية بمجرى مائي (فلج) يربط المقصورة وسط الحديقة . وقد صمم على الصحن الداخلي مظلة متحركة لتمد حين تدعو الضرورة لتوفير الظل داخل الفضاء المكشوف . وجدران قاعة المصلى الرئيسية مكسوة بكاملها من الداخل بالرخام الأبيض والرمادي الغامق وبها جداريات مشغولة بزخارف مورقة بنمط هندسي يغلب على تصميمها أسلوب الفن الصفوي والقاعة مصممة بمخطط مفتوح ذي أربعة أعمدة رئيسية حاملة لهيكل القبة الداخلي ويمتد بمحاذاة كل من الجدار الشمالي والجنوبي رواق ينفتح على قاعة المصلى بأقواس مزودة بزخرفة كما في العمارة المملوكية . وقد تم تصميم المحراب بإطار مرتفع يضم كوّتين بتقاسيم متراجعة في عمق الجدار بمقرنصات وعقود ويحيط بإطار المحراب حاشية من الآيات القرآنية الكريمة وثنية خرفية تاتئة على شكل حبل مفتول مصنوع من الخرف المطلي بالذهب وتعتلي فتحات الجدران الجانبية شبابيك الزجاج الملون بزخارف مكملة في تصميمها لطبيعة ونمط زخارف الجدران . إن منظومة كل عنصر معماري في الداخل تجمع أنماطا من الفنون والحرف الإسلامية الأصيلة ولكن في بنية حديثة ومعاصرة لسياق عمارة الجامع وأفضل دليل متكامل على هذا يكمن في تصميم وصناعة القبة الداخلية للمصلى والسجادة حيث كان كل منهما مشروعا فنيا ضخما ومستقلا بحد ذاته مشكلا تحديا على صعيد التصميم والابتكار والتنفيذ الإنشائي . القبة مجمعة بمقرنصات تشكل مثلثات كروية هندسية ضمن هيكل من الأضلاع والأعمدة الرخامية الخالصة المتقاطعة بأقواس مدببة مرصعة في جميع عناصرها بألواح من القيشاني وتمتد الألواح الخشبية من السقف بطراز ينبثق عن تطوير السقوف العُمانية الأصيلة . وتم استيحاء أشكال العمارة العمانية في العناصر الزخرفية والهندسية المستخدمة في تصميم الجدران والسقوف والشمسيات المغشاة بالزجاج الملون . والسجاد إحدى مقومات التصميم الداخلي والتي تفرش بلاط المصلى بقطة واحدة تغطي مساحة 4263 مترا مربعا وهي مؤلفة من 1700 مليون عقدة وتزن 21 طنا استغرق صناعتها وانتاجها أربع سنوات ولقد جمعت هذه السجادة في تأليفها ونوعية تصميمها سجادة تبريز وكاشان واصفهان الأصلية . واستخدم في نسج السجاد 28 لونا بدرجات متنوعة تم صناعة غالبيتها من الأصباغ النباتية والطبيعية . وتم تصميم السجاد في وحدات من خانات الصلاة تفصل بينها حواشي زرقاء وبيضاء بزخارف مستمدة من النسيج العماني . وصممت مجموعة من الثريات وعددها 35 خصيصا للمصلى الرئيسي مصنوعة من (كريستال سوروفسكي) ومعادن مطلية بالذهب وتتدلى حول قاعة المصلى . أما الثريا المركزية فتتدلى من قمة القبة بقوام يبلغ طوله 14 مترا وقطر 8 أمتار وهي تشمل 1122 مصباحا وتزن 8 أطنان وصممت ثريات مصلى النساء التسع بطراز عثماني وهي مصنوعة من (الكريستال) التركي . وتضم الأروقة الشمالية والجنوبية مجموعة من القاعات إجمالي عددها 12 قاعة صممت كل قاعة بكوّات تحمل طرازا معماريا فنيا خاصا يعود إلى حقبة تراثية مميزة . وانتقاء الأعمال الفنية في القاعات جاء ليمثل نماذج تطور وتعدد أشكال الزخارف المعمارية وثقافتها التي انتشرت بأنماط غنية من الأندلس إلى الصين فيحتوي الرواق الشمالي على قاعة لفنون سلطنة عمان والجزيرة العربية يتبعها قاعة الفن العثماني ثم فن عمارة المماليك يليها قاعة من الزليج المغربي ثم فنون بلاد ما بين النهرين ومصر القديمة وأخيراً الفن البيرنطي . أما قاعات الرواق الجنوبي فتبدأ بفن بلاد الحجاز ثم الفن الإسلامي الهندي يتبعه قاعة الفن التيموري في آسيا الوسطى ثم الفن الإيراني الصفوي والفن الإسلامي المعاصر وأخيرا نموذج من أعمال إسلامية فنية حديثة . وبذلك يكون الجامع تحفة معمارية إسلامية بديعة ومركزا دينيا ثقافيا ينهل منه المتلقون العلم ويؤدون في جنباته العبادة . لقد كان يوم حفل افتتاح الجامع حدثا إسلاميا مشهودا باركه حضور صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ــ حفظه الله ــ وبمعيته عدد من علماء المسلمين . إن إنشاء هذا الصرح الديني الشامخ على تراب هذه الأرض الغالية من بلاد المسلمين والتي دخلت الإسلام طوعا ودعا لها الرسول (ص) في حديثه الشريف حين قال ( ديني دين الإسلام ، وسيزيد الله أهل عُمان خصباً وصيدا ، فطوبى لمن آمن بي ورآني ، وطوبى لمن آمن بي ولم يراني ، ولم ير من رآني ، وسيزيد الله أهل عُمان إسلاما ) لهو هدية جليلة تضاف إلى مكارم عهد المسيرة المباركة بقيادة الباني الحكيم صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ــ أعزه وأبقاه الله . *الجولات السامية على إمتداد ثلاثين عاماً من مسيرة النهضة المباركة في عمان شهدت السيوح والفيافي في مدن وقرى السلطنة من أقصى شمالها إلى أقصى جنوبها لقاءات وجلسات بين قائد دولة رسم لنفسه عناء الوصول اليهم ، ويتطلع شعبه الوفي دوما إلى الالتقاء بقيادته ليستمد منها روح العمل والإبداع التفاني ويجدد العهد والولاء لقائد المسيرة المباركة .. إنها الجولات السنوية السامية لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم في محافظات ومناطق وولايات السلطنة المختلفة والتي تمثل حدثاً وطنياً عمانياً يحتل مكانة متميزة وشديدة الخصوصية في قلوب ونفوس أبناء الشعب العماني .. وصيغة فريدة للحوار والتحاور وضعها صاحب الجلالة السلطان المعظم مع بدايات النهضة العمانية الحديثة بشكل دائم ومنتظم لتكون حضارية وعلامة مميزة لمسيرة التنمية في هذه البلاد . وفي جولاته السامية يقطع جلالة السلطان المعظم آلاف الكيلومترات متنقلاً بين مناطق وولايات السلطنة المختلفة متكبداً وعورة الطريق وتقلبات الطقس من أجل أن يعايش أبناءه المواطنين على الطبيعة وحيث يقيمون ويتلمس بيديه الكريمتين نبض المواطن وإهتماماته وحياته اليومية ، وحينها يشعر المواطن بقدرته على الحديث إلى جلالته في كل ما يخطر له على بال وعلى نحو مباشر ودون حواجز أو مسافات في مشهد يعبر عن عمق الإرتباط بين جلالته والمواطنين من ناحية وما حققته مسيرة النهضة المباركة من قوة وترابط وتكافل وأمن وأمان في ربوع هذه الأرض الطيبة من ناحية أخرى . *موسوعة السلطان قابوس للأسماء العربية حرصت السلطنة على إثراء الحياة الثقافية وإغناء المكتبة العربية بإضافة هامة ، تمثلت في صدور موسوعة السلطان قابوس للأسماء العربية وذلك بمبادرة شخصية من حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ــ حفظه الله ــ ، وقد بدأ في تنفيذ المشروع إعتباراً من أكتوبر 1985م ، والموسوعة نتاج أبحاث مكثفة قام بها أكثر من 150 باحثاً من مختلف البلدان العربية في مجالات علمية عديدة شملت التحليلات اللغوية والإجتماعية والتاريخية والسياسية والإدبية تركزت على ما يقارب سبعة ملايين أسم عربي عن طريق إستخدام أحدث الوسائل العلمية والإحصائية . وهو ما يعد سبقاً تاريخياً ويسد فراغاً في المكتبة العربية ، كما قدم نموذجاً للتعاون المتميز بين عشرات الباحثين في مختلف مجالات ومن شتى أنحاء الوطن العربي . فقد تم جمع المادة العلمية للموسوعة من 12 دولة عربية بمعرفة خبراء في العلوم اللغوية والإجتماعية من : سلطنة عمان ــ مصر ــ المملكة العربية السعودية ــ تونس ــ المغرب ــ الجزائر ــ العراق ــ اليمن ــ الأردن ــ الكويت ــ البحرين ــ قطر . وتنقسم الموسوعة إلى جزئين : معجم أسماء العرب ويعالج أكثر من 18 ألف إسم من نواح إحصائية ولغوية وإجتماعية وتاريخية وسجل أسما العرب ويتناول الأسماء من حيث أصولها ومن النواحي الإحصائية جاء إسم محمد أول الأسماء المائة الأكثر شيوعاً بين الرجال ، وإسم أمل في مقدمة الأسماء المائة المنتشرة بين النساء العربيات . وقد تم في 1995م في إحتفال أقيم في باريس إهداء منطقة اليونسكو نسخة من الموسوعة لتودع في المكتبة العامة للمنظمة العالمية . وقد لاقت الموسوعة صدىّ طيباً لدى القارئ العربي ، وكذلك المهتمين والباحثين في مختلف العلوم الإنسانية ، كما أفردت لها بعض الإذعات العربية حيزاً في دوراتها البرامجية . والموسوعة تعتبر تجربة فريدة لم يسبق لها مثيل في التاريخ العربي الحديث وتعد أحد الروافد الثقافية للمكتبة العربية . |
جعلاني للابد |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات جعلاني للابد |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|