السلام عليكم ورحمةالله وبركاته

حبيت أتكلم عن صنف بعض الناس

وهم من يكونوا عاله وزيادة عدد وعله على المجتعات
وهم الناس الذين يحسبون نفسهم الكل فالكل
وفألاصل هم مايسووا فلس وانا قدصادفت هالناس
أكثر من مره

وعاملتهم بمبدأ الحقران مثل مايعملهم جميع الناس
ولكن هؤلاؤ الناس لايحسون وليس فعروقهم نقطةدم
وانما يوجدفيه ماءأحمر ثلج ويضنون أن الناس لما تحقرهم
تهابم وتخاف منهم ولايعرفون أنهم بهذه المعامله محتقرين ومزترئين
من قبل الناس


فاذا به أحدهم يكلمني على رسائلي الخاصه ويرسل رسالة تهديد
ويخفي الشر عن عيون الناس
وفالظاهره يمدحني وهويثير أعصابي فالباطن

فقلت فنفسي أنه لايسوى أن أخسرفيه حتى كلمه لادناءات أخلاقه

فعادلي برساله ثانيه يتطاول ويتجراء وأن ينعتني بأسم ((...........))

وفلم يجدمني سوى السفه والحقران
((لان الخنجراللي ماتقتلني تزيدني قوه ))و((السم مايذبح ثعابينه)) فأنا صاحب الكلمه
الشاعريه ومخاطب المشاعر والحواس وأعرف أن أنتقي أقوى الكلامات
اذا نزلت نفسي الى مستواه الدنئ

ولكن ترافعت ورفعت أسمي عنه

وأحاول أن انمي الغرورلديه لكي يصل الى شخص أراه بعيني
وماهو الآن الاحشره صغيره ((والاسف على دناءةاللفظ)) ولكن هذه
حقيقة هؤلاء الاشخاص

وأقولهم انتوا ماتسووا طرف ظفر عند الناس الناس حاقرتنكم ولاتحسبوها خايفه
منكم أولكم أي أهميه


وهذه المره عدت لكم والسموحه لاني كنت الايام السابقه
مشغول بدراسه
والسموحه على الالفاظ الغير لائقه التي لاتليق بمعظمكم

أخوكم:سهم الموت