احيانا كثيره اشتاق لك كثير وكثير
لكن دوم ادفن شوقي بالتراب
لان ماله مكان الا تحت التراب يندفن
قلبي ما لقى منك الا جراح و جروح..
¤خلاص ياقلبي¤
ياقلبي مليت من كثر ماادفن شوقي
تعبت و انهد حيلي .. ما خلاص وما كفى
هالتعب...؟! و هذي الأحزان..؟!
خلاص يكفينا .. تحملنا كثير و كثير..
يكفينا ألم وجراح..
ما لقينا غير هم و صد و نكد و تعب..
خلينا نتفق..
كثير حصلنا فرص نفرح بس صديناها
خلينا نفتح صفحه جديده..
نبعد عن الهم و نبعد عن الحزن
خلينا نداويها الجراح و نرسمها الأفراح...
لازم ياقلبي نفرح ونبتسم..

‏​‏​‏​‏​‏​-‏​‏​‏​كلْ الآشُيآءُ كآنتٌ بْ " آختُيْآرْيُ " يوْمُـاً .. إلآ
| آنّتُ |
" جُئتْنيُ " رغٌمــــــاً عنيُ .. وسْكنتٌنيٌ ~ رغمٌاً عنْيُ ..!

كيف ابنساك....
كل ماضاق صدري بالفراق ..اتنفس واقول بنسى..ورفعت عيوني للسما شفت فيها قمر ونجوم..
تسألني النجوم تبين أوصل سلام لفلان وعلى قولك "الغالي" مثل ماتعودنا؟
وأقول لا انتهى ذاك الزمان..
ويرد علي القمر تذكرين كل ما تطالعين بعيوني تقولين فلان أحلى من القمر ولو كان بدر...
أقول يافلانه وينه اللي تقولين أحلى من البدر..؟
وبعدها بنظر فوق أعلى من القمر وبكل مكان حواليني رب ماينسى عباده..
ودام اني عبد تائب أكيد لي رب غفور.

الوفا في حياتي ما هو على حبر ورق

الوفا في حياتي شوق وإحساس وألم


الوفا من صفاتي لا تشك فيني ابد


ما أبيع اللي أعز وما أعز إلا لسبب..!

على رصيف العمر انتظرتك..
أاجلس أنااظر بالمدى شيء مثل السراب..وقلبي وروحي عطشى،،
لذا تخيلت ذاك السراب يصفى ويصير أمطار ،،
تخيلته أمطار تروي عطش قلبي العطشان،،
ورغم اني أدري ان السراب محال يصير غير سراب ...انتظرتك
ماهي غلطتك ياسراب ؛ هي غلطت قلب ماعرف يعشق الا السراب.

يووووه
اتذكرت بكرة آخر يوم اجازة

وبعدها أرجع للدوام مرة ثانية

لطالما استوقفني باب ¤نزف منفرد¤
أصبحت أبحث عنه في كل عدد من فتون
وأول صفحة أقرأها هي نزف من قلم"العنقاء"
هنا نزف أخر بعنوان (أحلام)..
أتمنى أن تلامس احساسكم مثلما تلامس مشاعري حروف العنقاء بكل مره..

أحلام
¤منتهى حلم الشجر
حنان تربة
أرض خصبه
زخة مطر
فزاعه..تخوف هالطيور
اللي ...تشاكس
ع غصونها
أحلى الثمر.
¤منتهى حلم الغريب
واحة أمان
أرض يكرم فيها
ولا لحظة يهان
كوت يعطيه الدفا..
وجه مألوف
اذا حس البرد
يلاقيه
يشتت همومه
لو كانت ألوف.
¤منتهى حلم الفقير
صحن عيش،
الستر..وسقف
لو تحت ظلة عريش
¤منتهى حلم المحب
قلب ..معدنه مثل الذهب
مايخون
يوقف معه في كل الظروف
يمسك يديه
لو مهما يكون
¤حلمي أنا
مساحة صغيره
مليانه هدوء
كهف دافي في الخيال
اختبي فيه
لما وجه هالدنيا
يسوء
¤يمكن..
حلم الضفادع
جدا"ن" بسيط
مستنقع كبير
وين مايلتفت
يلقى بعوض
ويأكل لين يشبع
ويعيش راضي
ولا يخاف
شي مفزع
ياكله
ويصير ماضي...

"صدمه وصدمه أخرى"
كنت نازله السوق مع اختي واخوي الكبير..وطبعا محتاجين بيزات قبل لا نبدأ تسوق..
وقفنا جنب ماكينه سحب عشان ننتظر دور (شوي زحمه عشان الرواتب طالعه^_^)
الا اشوف حرمه بتوقعها بالاربعينات تقترب منا وشكلها مرتب بعباة راس بس وجهها مكشوف..فمسكت اختي عشان توسع لها طريق ،بس فاجأتني لما شفتها تمد ايدها واستنكرت الحركه لين تأكدت لماسمعتها تقول اعطوني اللي تقدرون عليه ..وقفت ماعرفت شو اسوي اتضايقت كثير ..ليش وليش تمد ايديها وهي بكامل صحتها..بعدها قلت ادخل بشنطتي عشان اعطيها لقيتها راحت بطريقها..

وبنفس المكان بس شوي لقدام..
حصلنا طفل جالس بين المحلات ع طاوله صغيره وبيها قواطي مقطع بيها مانجو وجنبه ملح و فلفل ويقول تفضلوا واشتروا ..
لفتني سنه ولفتتني طريقته بالكلام ...راحت اختي وسألته بكم الواحد جاوبها بنص ريال واشترت واحد و اني رحت واشتريت واحد مع انه ماكان بخاطري..وبعدها طلعت كم ميه بيسه قلت له هذي لك ،وتفاجأت لما رفض ..قال أسف ما أريد أخذها..ومع اصراري انها هديه مني وقلتله عشان انت رجال بطل،أخذها وهو منزل راسه ومستحي..
لنفرض أن الاثنين محتاجين ..كيف وجد كل منهم طريقه لكسب المال..
هي رغم كبر سنها وصحتها تمد يدها للناس وهو رغم سنه الصغير و أغلب اللي بسنه بين دفاترهم بأحسن قاعات منازلهم للدراسه جلس ليبع شي بسيط،
هذا كان قلمي ...

غصة بالقلب أثقلت بالحيل الكاهل
ألم بالعروق أبطأت نبض الخافق
حزن وأهات وأنين ...والعمر واحد
لي متى هذي الجروح تنزف....؟
و لي متى حزن العمر يبقى.....؟
كلما أقول خلاص نسيت وانتهى الألم..!
تجي و تطعني مرات ومرات ...بعدها تختفي،،
خاطري بس أفهم أنت شنو تسفيد..!
تطعني وتروح،،
أرحم بحالي يرحمك رب العباد..،خليني أعيش اللي بقى بالعمر بأمان..
أبي أتنفس هوا مو اتنفس أهات..
بأبتعد عنك بس لا تجي مثل كل مره،،
ماطلبت منك الا تخليني بحالي..،،
أبعد وأني بأبعد..وخلي أرواحنا ترتاح بالفرقى..

انا وأنت..حكاية،،
كانت حبرا يسيل على أوراق مبعثرة و أوراق دفاتري الذابلة...
والأن هي أزرار كلما كبست على احداها شكلت
حرفا على شاشة تحكي باقي الحكاية....