منتديات جعلان > جعلان العامة > جعلان للمواضيع العامة | ||
الكوكب العاشر الذي سيدمر امريكااااا |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
عضو الشرف
![]() غير متواجد
|
![]()
الأرض لم تعد كما كانت.. فقد أصبحت مختلفة تماما وخصوصا خلال نهاية عقد التسعينات فصاعدا..
وهذه التأثيرات والظواهر الغريبة لا يعلم الناس لها سببا رئيسا واحدا يعول عليه.. ورأينا كيف تضاربت آراؤهم واختلفت دراساتهم حول المسبب الفعلي.. والأقرب للصواب هو أن كل ذلك مجتمعا قد أثر ولا شك في كوكب الأرض.. ويأتي على رأس المسببات الكوكب العاشر مدار الحديث.. أو نيبيرو كما يسميه السومريون.. حيث بدا واضحا كيف أن مجرد وصوله إلى أطراف المجموعة الشمسية (خلف مدار بلوتو) قبل سبع سنوات قد ضاعف طاقة الزلازل (راجع أصل الموضوع).. وبدأت منذ ذلك اليوم جميع الظواهر المحسوسة وغير المحسوسة بالازدياد شيئا فشيئا.. وسيصل الأمر إلى مشاهدة هالات البلازما المضيئة.. وكرات البرق البيضاء (كأنها مصابيح) في السماء.. كل ذلك بسبب الشحن الكهربائي في جو الأرض.. وقد ذكر ملاحوا مكوك كولومبيا (في مهمتهم الأخيرة التي قضوا فيها) أنهم رأو هالة عظيمة من البلازما المضيئة فوق جنوب إفريقيا وتمكنوا من إرسال صورها إلى وكالة ناسا.. [ما الذي سيحدث لسطح الأرض ؟ من علامات الساعة الخسف بالمشرق والخسف بالمغرب.. وهذه جميعا يمكن أن تحدث نتيجة لمجرد مرور جرم سماوي بجوار الأرض.. وقد يكون هذا الكويكب (نيبيرو) الذي يتراوح حجمه بين 4 أضعاف حجم الأرض وبين مرتين ونصف حجم المشتري! .. ويقترب بسرعة فائقة من الأرض سالكا مداره الذي يبلغ 3600 سنة.. حيث أنه وعند اقترابه من الأرض ستبدأ عملية الشد والجذب بين الكوكبين وبالطبع وبما أن كثافته تعادل 20 ضعف كثافة الأرض ويفوقها حجما.. فإن محتوى باطنها سيخرج للسطح ويبقى منجذبا لمركزها.. مما سيتسبب في حدوث تقلبات في القشرة الأرضية كما في الخارطة أدناه (المصدر) .. وتختفي بعدها بعض القارات نتيجة حوادث خسف رهيبة.. ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد بل ستتفجر البراكين في كل مكان مكونة سحبا كثيفة من الرماد البركاني ستتسبب في تدني مستوى الرؤية كثيرا.. وقد يستمر هذا الوضع من ستة أشهر إلى بضع سنوات.. وحسب آخر الأخبار فإن باطن الأرض بدأت حرارته تتصاعد لأسباب عديدة يأتي في مقدمتها اقتراب الكوكب العاشر.. وهذا سيؤدي إلى ذوبان الجليد على القطبين ليرتفع مستوى سطح البحر 213 مترا خلال السنتين القادمتين.. ليغرق شمال أوروبا ومعظم مساحة الاتحاد السوفييتي السابق وأجزاء من أميركا الجنوبية والشمالية وغيرها.. وكما في الخارطة التالية فإن منطقة الشرق الأوسط تعد الأكثر أمنا من الغرق عدا شرق الجزيرة العربية وشمال مصر وليبيا وغرب موريتانيا والسنغال وشرق الصومال: وأثناء أجواء الهلع والخوف هذه.. سيموت حسب التوقعات 70% من البشر بينما يصارع 20% منهم المرض حتى الموت.. ويتبقى فقط 10% من البشر.. وهم الذين سيتمكنون من معايشة بقية الآيات بما في ذلك خوض الملاحم النهائية.. (مصدر التوقعات أعلاه: http://www.detailshere.com/niburu.htm) البلاد العربية آمنة لكن شواطئها مهددة لا أحب شخصيا الحديث عن النتائج المدمرة لكوكب نيبيرو.. لأنه وحتى هذه اللحظة لم يظهر في وضح النهار كما كان متوقعا (لم نتأكد من وجوده على المستوى الرسمي).. وتعليل ذلك لدى المهتمين هو أنه أساسا نجم ضامر وبالتالي يمتص أكثر الضوء ولا يعكس منه إلا قدرا ضئيلا لكن ما دعاني لكتابة هذا الموضوع حول ما يتوقع أن يحدث بناءً على المعلومات المتوفرة عن حركة الصفائح الجيولوجية هو أنه ربما كان تأثير الكوكب فجائيا بحيث لا نتأكد من مروره قبل وقوع الكارثة.. وعليه فسأبدأ أولا بالبلاد العربية قبل أن أعرج على بقية الدول تباعا في مشاركات قادمة إن شاء الله تعالى تنبيه: هذا الموضوع موجه للذين يتابعون ما يكتب باللغة العربية فقط وأحب أن أوضح بأن الترجمة حرفية وغير دقيقة وحاولت نقلها كما هي حسب المستطاع.. وأذكر الإخوة الذين لديهم معرفة بالإنكليزية بأنهم يستطيعون مباشرة قراءة المزيد (والمشاركة في الترجمة مشكورين) حول أي بلد في العالم على الرابط التالي: http://www.zetatalk.com/info/tinfo242.htm ولابد من دراسة الخارطتين أعلاه لفهم ما يقصد بتحرك القشرة الأرضية وعلى هذا الرابط: http://www.zetatalk.com/poleshft/p148.htm الجزيرة العربية (عدا عُمان): جزيرة العرب تلك البلاد العظيمة، التي تحتفظ بمخزونات هائلة من النفط وجبال الرمال، سيجد أهلها حياتهم تغيّرت بشكل جذري بعد التحول القطبي القادم. حيث أن القشرة الأرضية التي تربطهم بأفريقيا خفيفة ولذا فستطفوا عاليا فوق مستوى سطح البحر، وستواصل الطفو فوق البحر إلى اكتمال ذوبان الجليد بالقطبين الشمالي والجنوبي الحاليين التغير الأكثر إثارة متعلّق بالمناخ. فأهلها الذين تعودوا على مناخ شبه استوائي من حيث ارتفاع درجات الحرارة في الصيف والفصول الأخرى، سيجدون مناخهم قد تحول إلى العكس، حيث سينتشر الجليد في بلادهم أغلب أوقات السنة، كما في شمال كندا، مع صيف قصير. وعليه فالبرد القارس لدرجة التجمد هو أكبر خطر يواجه سكان هذه البلاد في حين يموت غيرهم في أنحاء أخرى من العالم بسبب تحرك القشرة الأرضية، وبما أن كثيرا منهم يعيش تحت الخيام والعشش وما شابه (التابعي: لا يعلمون بأن منفوحة قد تطورت) فلن يكون هناك من خطر عليهم أما البيوت المبنية بالطوب والحجارة فستدمرها الزلازل التي ستشمل العالم أجمع أثناء التحول القطبي. وأولئك الذين يسكنون قرب الشواطئ سيبتلعهم البحر (خصوصا المنطقة الشرقية وأمارات الخليج) أثناء تيّارات الفيضانات التي ستحسر عن اليابسة لاحقا آخذة معها كل ما قابلها في طريقها، أما جيرانهم داخل البلاد والذين يتخذون الخيام وماشابهها سكنا فستكتب لهم السلامة الاحتياطيات النفطية والتي تعتبر شريان حياة هذا الشعب لن تهبّ لإنقاذهم فالمضخات والمصافي ستتحطم وتنفجر لتشتعل بها النيران. وبهذا سيسيطر الأقوياء على مخزون الغذاء، وسيطلب منهم الباقون المعونة لمواجهة الجوع والبرد مما سيؤدي في النهاية إلى مواجهات عنيفة وقتال بين الأطراف ذات العلاقة وينصح سكّان هذه البلاد إذا أرادوا البقاء أن ينتقلوا إلى إفريقيا، قبل بدء الكوارث وإلا فسيعيشون رحلة طويلة على متن هذا القارب (التابعي: قارب نجاة إن شاء الله) بينما تبتعد البلاد أكثر فأكثر عن أفريقيا التي ستستعرض على طول خط الاستواء الجديد، ومعظم صحرائها ستبقى بعد انتهاء الأحداث، بما يماثل نفس النظام البيئي الذي تعود عليه سكان جزيرة العرب أرض عُمان وجنوب شرق اليمن: بسبب الشق الأرضي المفاجئ تحت سلسلة جبال الهملايا وانزلاق بعض أراضي الهند تحتها، فإن مياه المحيط الهندي ستخضع للعوامل التالية: 1- أثناء أسبوع توقّف دوران الأرض، ينجرف الماء من خط الاستواء، بينما يسحب بقوة الطرد المركزية للدوران إلى الشقوق الناشئة عن التحول. وهذا سيزيد من حجم المدّّ على شواطئ عمان وأمارات الخليج 2- أثناء لحظات التحول القطبي عندما تنشطر الصفيحة الأطلسية محركة قارة أفريقيا شرقا، ينشأ شق محاذي للهملايا تندفع إليه مياه المحيط الهندي أولا وقبل أن تنتشر في الاتجاهات الباقية 3- عندما يتوقف المحيط الهادي عن التمدد، فستغمر مياه المحيط الهندي أجزاء من إندونيسيا وتندفع نحو شواطئ إفريقيا والهند ثانية (والتي يتوقع أن تغرق هذه المرة بالكامل) وبهذا فستعيش عمان أوقاتا عصيبة من خطر الغرق والتعرض لدرجات مختلفة من المد العالي أثناء التحول القطبي. هذا المد الذي سيهاجمها مرتين عند توقف دوران الأرض، وعند المد الثاني للمحيط الهندي (موضح أعلاه) ومن أراد النجاة من أهل عمان فعليه بالبقاء في المرتفعات داخل البلاد بعيدا عن إغراءات السير على الشاطئ لمشاهدة التحول القطبي المثير الشام (الأردن وفلسطين ولبنان وغرب سوريا): ستعاني أثناء التحول القطبي القادم أسوة بغيرها من البلدان المطلة على البحر الأبيض المتوسط. وسيلجأ المذعورون إلى المناطق المرتفعة والداخلية بعيدا عن مد البحر الرماد البركاني الناجم عن البراكين في المنطقة سينتشر مئات الأميال لتتضرر منه البلدان المجاورة كذلك، وأولئك الباقون على قيد الحياة في هذه المنطقة من العالم سيواجهون صعوبة استثمار الأرض للفلاحة كما أن المخزون الغذائي سيكون شحيحا جدا ضمن منطقة ستتحول إلى صحراء مليئة بالكآبة والغبار. أرض العراق: لم يذكر المصدر شيئا محددا عن العراق.. إلا أنهم ذكروا أن ضفاف الأنهار ستغرق ما جاورها في جميع أنحاء العالم، وكذلك الشاطئ المطل على الخليج، وما عدا ذلك فتعتبر العراق آمنة خصوصا كلما اتجهنا غربا جهة شرقي الأردن أرض مصر: بلاد مصر ستصبح هدفا للهجرة وكممر نحو مواقع أكثر أمنا خلال الأيام التي ستسبق التغيير، حيث سيطرقها المذعورون من الزلازل والبراكين الكثيرة التي ستتفجر في الأراضي إلى الشرق والشمال محاولين الانتقال إلى وسط البلاد أو المواقع الآمنة داخل إفريقيا.. وعبور الجزيرة العربية لن يكون سهلا بسبب الصحراء، والبحر الأحمر والذي يوجد بالفعل جسر طبيعي إلى الشمال منه لتتركز الهجرة عن طريقه.. وقد تحاول بعض القوى إيقاف هذه الظاهرة إلا أن جهودها ستغرق تحت هذه الأمواج البشرية المذعورة التي ستتسلل حول الموانع الحدودية في نهاية التحول القطبي سيختفي هذا الجسر ويتسع المضيق (أكبر من عرض البحر المتوسط) ، وستنجو بعض المناطق الساحلية المتبقية بعد المد والاندماج بين مياه كل من البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر ونهر النيل أولئك في مصر الذين يريدون النجاة يجب أن يهاجروا إلى داخل البلاد بعيدا عن المناطق الساحلية (بما فيها ضفاف النيل) بوقت كاف قبل أسبوع من موعد توقف الدوران بعيدا عن جسر المرور الذي يفصل البحرين الأحمر والمتوسط ليبيا وتونس والجزائر والمغرب وموريتانيا: ستكون بلادًا استوائية بعد التحول القطبي، وستمتدّ موريتانيا والمغرب على طول خط الاستواء الجديد. وإفريقيا كقارة لن تتعرض للغرق في المحيطات الناشئة عن ذوبان الجليد نظرا لارتفاعها. وينصح بأن يبتعد السكان عن الشواطئ حتى لا يتعرضوا للأمواج العاتية والخطر الحقيقي على هذه البلاد ينجم عن الأمواج البشرية التي نجت من آثار التحول القطبي في أوروبا متشبثة باستماتة بأسباب الحياة.. لتنشأ حروب بينهم وبين السكان المحليين على ما تبقى من مخزون الغذاء.. بعد أن ابتلعت المياه الناتجة عن ذوبان جليد القطبين أغلب مساحات أوروبا لزيادة معلوماتك ادخل هذا الموقع /http://www.qk1.com/niburu منقول |
نـــ عمان ـــور |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى نـــ عمان ـــور |
البحث عن كل مشاركات نـــ عمان ـــور |
عضو الشرف
![]() غير متواجد
|
![]()
مشكوره ريم على الموضوع
|
سحـــ :) ــاب |
مشاهدة ملفه الشخصي |
إرسال رسالة خاصة إلى سحـــ :) ــاب |
البحث عن كل مشاركات سحـــ :) ــاب |
جعلاني للابد |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات جعلاني للابد |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|