"في لحظات صفاء جلست بجواري بالجامعة فتاة عمرها مايقارب العشرين عاما مهمومه فأقتربت منها وسألتها "مايهمك ياأختي ؟فقالت :خدعت "ماذا"؟ قالت خدعت؟فوقع قلبي في قدمي وسألتها بماذا خدعتي؟قالت:حدثتني أكثر من سنة وفتحت لها أبواب اسراري فلم اخفي عليها شي,وبعده فوجئت انه رجل وليست امرأة وكنت اتحدث معها على انها صديقة سألتها كيف؟قالت انه الشات ولكنه رآني كما أرى نفسي من خلال كاميرتي وكان يدعي بأن كاميرته معطلة ولم أره بصورته الحقيقية.تقول" راويه هذه القصه" أثرت فيني قصة هذه الفتاة بما لاقته من الهم بمجرد اسم مستعار كاذب أنخدعت من الشاب المتحلي بشخصية لاتدري ان كان رجلا او امرأة وبالأخص ثقتها لجانب الآخربأعطائه جميع اسرار حياتها دون أن تدرك انه سوف يضرها يوما ما.ياترى مالذي يحدث في مجتمعاتنا؟
فأتمنى من كل الأخوة والأخوات ان يحافظوا على دينهم وصلاتهم في اوقاتها حتى لايقعوا في الخطأ الناتج من ضعف الايمان,والعمل على التواصل وتبادل الأحترام والتعاون بين الطرفين من أجل المحافظة على المجتمع وأفراده :وهذا تقبلوا مني هذا النقل الذي بدوري وبدور اختي في الله التى روت هذه القصه في احدى الملاحق العمانية بلا شك حرصها الشديد على المحافظه على هذا المجتمع والوطن المعطاء"

والله ياخويـ بن شمــــــــلان هذا اللي حـــادثـ انا اعرف اكثر من وااااااحد يقص ع جمييييع البنـــــاتـ ع اســـاس الحب والخراااااابيط..الله يسترعلينــــا..

الله يهدي الجميع
هذا اللي حاصل

الله يهدي الجميع اخوي
بس اللي مستغرب منه القصص كثار والبنات في سبات ونوم وما يفيقن من كثر هالمواقف

في بنات يحبن هذي السوالف للاسف
بس اذا تخلا عنها الشاب اتقول انخدعت

الله يهديهن

وهناك المزيد يعني اصبح الامر عادي .. وهذا الواقع خلاص ما بيدنا حيله

"الزعيم, جعلاني للابد,ظبي جعلان,المحامي.شاكر لكم مروركم نسعى دايمن للحفاظ على مجتمعنا الذي حافظ عليه اباءنا بشيمة الاسلام:)

اللـــــــــــه يهدي الجميـــــــــع إن شاء الله.

ويسلمووو خيووو عالموضوع المهم.

الله يهدي الجميع

فعلاً للأسف هذا واقع أصبح الحب قناع يختبىء خلفه كـُـل جبان


بارك الله فيك اخــي راشد