من هنا تبدأ قصتنا . فحكايات جعلان هي من تاليفنا ..
من هنا نطلق عنان خيالاتنا
سأبدا بأحداث قصه خياليه من تأليفي
والعضو اللي بعدي يكمل باقي أحداث القصه من تأليفه وخياله
بإمكان العضو اختلاق الشخصيات والأحداث كما يحلو له
وايضا بمكانه الغاء شخصيات (( يعني تكون اتوفت وانتقلت الى رحمة الله والله يرحمها ))

وهكذا نؤلف حكايتنا لميلاد روايه من تاليفنا
كما يمكن للعضو استخدام لهجته المحليه والعاميه في سرد احداث القصه او في الحوار بين الشخصيات
يعني نحن لا نشترط التنميق والتسجيع والبلاغه الادبيه
بل نريد عملنا بكل بساطه وشفافيه .. وكلاً باسلوبه ورغبته

الهدف من هذه الفكره .. هو تنمية ملكة الكتابه لدينا
وفسح المجال لمخيلتنا بالتفكير

واخيرا .. اتمنى ما تخذلوني والكل لازم يشارك
يعني اجباري المشاركه مو بكيفكم غصب
واللي ما يشارك حسابه معايا
<<< داخله تهدد



سأبدأ بسرد اول حلقه من القصه

تهف نسمات الربيع لتداعب ملامحها البريئه
وتتطاير خصلات شعرها المتناثر
باطراف بنانها تبعد خصيلاتها عن ناظريها
لترى الحياه بعمق اوسع
هي هذه امل
تلك الفتاة البريئه
طموحاتها واحلامها تكاد تتبدد بصخور الواقع المرير
و
و
و
و
؟؟؟

انتظر اللي بعدي يكمل الحكايه

والقصه خليها على كيفك فيها ضحك وتراجيديا الي تباه ...:D

امل فتاه هاديه ولكن فيها وش براسها احبت راعي الدكان لانها اعجبت بشكله وعيونه الخضر ملامحه اللبنانيه
وكان في نفس الحي شاب اسمه فيصل معجب بها كثيرا وهي ما تعطيه ويه لانه مب شي في نظرها

هي تفكر لبعيد تبا عيالها يكونون حلوين ملت تشوف شيون خخخ المهم

واذا في يوم من الايام وهي رايحه الدكان وبعد ما حطت كل بودرة العالم بوجها علشان تنافس راعي الدكان ببياضه

وتقوله شوف تايد النتيجه الفتاكه بتعمل ايه ..

وهي رايحه الدكان تقوله يا زلمه (على بالها زلمه مدح من كثر ما اتابع افلام اردنيه خبصت بين الاردني واللبناني )

المهم قال لها : عيونه الزلمه

امل جان تموت وتستحي تقول يعني شوو ايميل ولا رقم ( البنيه سريعه في عصر السرعه بتخلص امورها وتتزوج خخ )

وفجاه يدخل فيصل الدكان قالت امل وعععع هذا شو جابه الحين

واستانس فيصل برؤية نانسي عجرم الخليج قصدي امل ودخل على طول عرض سلام عليكم اشحالج الغاليه

قالت ويهك من يشوفك اكيد يصير بخير اقول اقلب الصفحه وخلصني ورانا شغل

قال زين ممكن اعزمج على قوطي ديوو

قالت زين لانها ما صدقت ولو فيك خير واحد جلاكسي

وفي نفس الوقت وهي تحوم وتفكر وتشرب الديوو وفيصل قال قصة حياته لها وهي ولا عندها خبر

قالت مافي غير ارمي الرقم لبو عيون خضر واطلع وكاتبه بخط احمر عادي انا اتصل ويهك ادري ما منك خير

المهم وهي طالعه ترميه صوب اللبناني ولكن شاءت الاقدار ان تاخذ المروحه بنسيمها العليل الورقه الى فيصل

واستانس فيصل وجان يمموت بمكانه وظل بره الدكان يراقبها الى ان وصلت البيت وهو في عالم وردي