منتديات جعلان > جعلان للشعر والترفيه > جعلان للقصص والروايات | ||
حقيقه أشبه بالخيال |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
جعلاني فعال
![]() غير متواجد
|
حقيقه أشبه بالخيال
السلام عليكم اخواني وولاد عمي
هذا اول موضوع احطه في المنتدى وانشالله يعجبكم ![]() وأني اعلم بأني لا أجيد العوم في هذه اللجج الغامضه ولكني سوف احوال بأن اجلب انتباهكم الى هذه القصه .......,, حلمت ذات يوم بأن قد زرت الهند وكانت البلد في ازهى حلةٍ وفي وقت الاعياد, فصحوت من نومي وذهبت الى المسجد وكان بصحبتي صديقي اسمه (سالم أبو عزه) وجلسنا بداخل المسجد نتحدث في امور الدنيا فأخذ سالم جهازي النقال لكي يرى ما بداخله فأخذ يقلبه حتى راى مقطع فيديو فسألني : متى حدث هذا؟ وانا مستغرب ماذا شاهد سالم... فأخذت النقال من يده حتى ارى ما هذا الشي الغريب الذي فاجأءه ؟؟ فأشغلت المقطع فتجمدت ول استطع بلع ريقي من شدة الخوف والاستغراب.. ماذا تتوقعون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ رأيت باني قد ذهبت الى الهند وهي في وقت الاعياد وكان يرقصون ويرفعونني عاليا بأيديهم .... وانا لم اسافر قطعا في حياتي؟؟؟؟ فكيف وصل هذا الحلم الى حقيقه؟؟؟ لم استطع كتمان خوفي فبدأت بالبكاء وانا اقرأ اية الكرسي بصوتٍ عالٍ وبترتيلٍ جميل لم أرتل مثله في حياتي في داخل المسجد ولكنني لم استطع تذكر الاية الاخيره منها فقمت بتكرارها آملأً بأن أتذكر شيئاً منها فرفعت رأسي الى الاعلى ولم ارى سقف المسجد فرتعش جسمي وسمعت صوتا خفيفا وكأنه يناديني فبدأ يزداد الصوت كلما اركز فيه حتى سمعته بوضوح (لقد كشفنا عنك غطآءك فبصرك اليوم حديد) فقرأت المعوذات الثلاث فأيقنت بعدها بأني سوف اذهب إلى الرفيق الاعلى. وسالم متعجب ماذا حل بي؟؟ فجأء شيخ المنطقه مسرعاً فقال يالله ماذا حدث؟؟ شدني هذا الصوت الجميل ومازالت لساني ترتل الايايات ولم استطع وقفها. فمسك الشيخ بيدي فأخذ بمواساتي, عسى ان يعرف ماذا جرى لي؟! فأذن المؤذن فذهبت لاصلي صلاة العشاء فدخلت الى الحمام لكي أتوضأ للصلاة, فدخلت على أمرأه لم تغلق الباب ، ولكني خرجت ولم أسأل نفسي لماذا دخلت هذه المرأه دورة المياه الخاصه بالرجال، ولم تأتني الشهوه لكي أنتهك شرفها ، فدخلت دورة المياة الأخرى ولكن لم يكن به قفلآ ولكني قد قفلت الباب بيدي.... وفجأءه أقتحمت السيده الحمام تريد أن أمارس معها الفاحشه، في دورة المياه بالمسجد ولكني خفت من غضب الله فدخلت بالقوة ، فأخذت تقبلني حتى لم أستطع مقاومة شهوتي وتذكرت عظمة الله ، وخفت و عندما رأيت في وجهها إنصدمت وكأنها بدأت تتحول إلى ّذئبه فهربت ألى المنزل مسرعآ وهي تركض خلفي بسرعه كبيره ، ودخلت إلى البيت وغتسلت ومن ثما صليت ، وفجأءه قمت من نومي فازعآ! فأيقنت بأن كل ما حدث لي كان مجرد حلم، فرأيت إلى الساعة قد قاربت الفجر، الحمدلله لأني بعدما رأيت الساعة قد سمعت بعدها أذان الفجر. فأيقنت بأن الله يحبني لأنه إختارني من جميع إخوتي أن يوقذني من نومي لكي أؤدي فريضته. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|