السلام عليكم

هذه قصه صغيره عن اخبار المغفلين والحمقى (نسال الله ان يثبت قلوبنا على طاعته) ذكرها ابن الجوزي رحمه الله

شوفو كيف النحو ورط الاب

كان في سجستان شيخ يتعاطى النحو، وكان له ابن فقال لابنه: إذا أردت أن تتكلم بشيء فاعرضه على عقلك، وفكر فيه بجهدك، حتى تقومه ثم أخرج الكلمة مقومة

فبينما هما جالسان في بعض الأيام في الشتاء والنار تتقد وقعت شرارة في جبة خز كانت على الأب وهو غافل والإبن يراه، فسكت ساعة يفكر ثم قال: يا أبت أريد أن أقول شيئاً فتأذن لي فيه ؟

قال أبوه: إن حقاً فتكلم

قال: أراه حقاً، فقال: قل، قال: إني أرى شيئاً أحمر

فقال الأب: وما هو ؟

قال: شرارة وقعت في جبتك، فنظر الأب إلى جبته وقد احترق منها قطعة

فقال للابن: لِمَ لَمْ تعلمني سريعاً ؟

قال: فكرت فيه كما أمرتني، ثم قومت الكلام وتكلمت فيه فحلف أبوه بالطلاق أن لا يتكلم بالنحو أبداً



تحياتى الازيب

هاهاها حد قاله :)

ههههههههههه

مشكور اخوي

هههههههههههههههههه
تسلم اخوي على هذي المشاركه والله يعين المغفلين

مشاركه حلوه وتوقيع احلى
ســـــــــــــــــــــــــــــــلام
عمــــــــــــــــــــــــــــــاري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماري مشاركه حلوه وتوقيع احلى ســـــــــــــــــــــــــــــــلام عمــــــــــــــــــــــــــــــاري

تسلم اخي عماري كله من ذوقك

وهلا بيك


اخوكم الازيب

هههههههههههههههههههه
حلو منك اخوي الازيب على الموضوع
يستاهل هذا جزاه نفس الي يجيب عصا للاستاذ وهو اول من ياكل فيها


تحياتني محب العراق ومحب الجميع

هههههههههههههههههههههههههههههه

يسلمووووووووووا ع الموضوع

ههههههههههههههههههه حلوه تشكر الاخ الفاضل