كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم ..
وفي النهاية هجرهم
واليوم بعد أن أقعده المرض ...
أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى
" وبالوالدين إحسٱنـِْ♡̨̐ـِْا "
" سوء تربية "
. .
كان يصرخ في وجه ابنه . .
ويطالبه بالسكوت . ،
ليستكمل قراءة كتاب بعنوان
[ كيف تمتلك قلب ابنك ] . ،
" تناقض "
وجدت أحمر شفاهها مكسوراً -
استشاطت غضبا .. فضربت ابنتها
التي وجدت يديهآ ملطخة به ،
خرجت لتجد أنها رسمت به قلباً على بابها ،
وكتب بجانبه : أحبك ماما -
" براءة "
رآه ....
فاستقبله بابتسامة و بترحيب و حفاوة .
ولما ذهب التفت إلى صديقه وقال :
مالذي أتى به إلى هنا . ،
كم أكره رؤية هذا الرجل . ،
" نفـاق "
ركب سيارته الرسمية
بعد شرائه عقدًا - لابنته بربع مليون ،
بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلًا :
ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها اللّه -
" لا إنسانية "
قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟! . ،
رد القاضي : زدتها الآن شهرين . .
قال : لمَ الظلم
رد القاضي : وأصبحت سنتين . ،
فـ نصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفو
مزاج القاضي -
" ظلـــم "
تناقضات الحياه
لم اجد عنوانا ف كتبته
مما اعجبني