ثلاثية الأضلاع دائرية التكاتف والاحتواء حيث (سلمى) غيمة بيضاء تعجنخوفهابالترقب لا يزعجنا سوى ذلك الأسى الذي يسكن في أيامها وهي تقاومه بإرادة من حديد وضحكة من سكر.... نتراص كالنجوم في سمائيتها فتطلقنا فراشات من ألوان براقة وهي تحكي لنا قصة كفاح الحب وظل الحبيب على مقربة من حنو الأضلاع فيبتهج القمر وينحسر الضيق......وآتي أنا الضلع الثالث بإصغائية غريبة أجرب الرسو في ميناء الأضلاع فترهقني تلك الأحداق المتعبة تؤلمنيوهي تخطف تفاؤلات كنت قد قررت زرعها في خصوبة هذه الأرض لتزهر بساتين من توت وورود شتى غير أن حزن بدور استولى علينا وأطعمنا لتناهيد الحناجر
يغور بنفسهاوهو يطعمها قرابين للمرارة واليتم وعذاب الفقد فيقتاتها الضيق .....ونحن نسرج الأماني
ماعرف شــ علق بس يستحق الاشاده لجماليه التعبير فهالجزئيه