هلا القصة مؤثرة لكن الغلط منها لو كان ايمانها بالله قوي ماصار من هذا وهي بنت كبيرة عمرها 16 يعني تعرف بأمور دنياها ومهما كانت الظروف ماتخلي الواحد يتجه للشيء الغلط والمصيبة الكبرى انها تواصل هذا الشيء ولو اتخذت موقف صارم تجاه الموقف الله راح يساعدها ويوقف معاها والله سبحانه وتعالى قال اادعوني استجيب لكم وفي الاخير الله يصلحها ويصلح شبابنا اللهم
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين.......