الصحة والبيئة بالأرقام :
ساهم تدهور البيئة بنحو 25 % من جميع المشاكل الصحية التي يمكن تحاشيها في العالم.
نقص الإمدادات المائية وإهمال متطلبات النظافة الصحية هما المسؤولان الأساسيان عن تفشي الكوليرا وامراض أخرى مسببة للإسهال ويؤدي هذا الإسهال بحياة ثلاثة ملايين شخص كل سنة بينهم 2.5 مليون طفل.
العلل التي تحملها ناقلات الأمراض كالحشرات وتصيب اكثر من 700 مليون شخص في السنة تعتبر الأكثر تأثيرا بالمناخ والبيئة.
الملاريا اكثر الأمراض انتشارا عن طريق الكائنات الناقلة للأمراض وقد أعلنتها منظمة الصحة العالمية (عدو الإنسان رقم واحد) وهي تؤثر على اكثر من 500 مليون شخص في 90 بلدا مسببة 1.5-2.7 مليون وفاة كل سنة.
يقدر أن 50% من الأمراض الرئوية المزمنة مرتبطة بملوثات الهواء.
التعرض للمبيدات والأسمدة الكيميائية والمعادن الثقيلة يسبب أخطارا صحية تنتشر عن طريق تلوث التربة والماء والغذاء وتسبب المبيدات 3.5-5 ملايين حالة تسمم حادة سنويا حول العالم.
أظهرت دراسة أجريت في الهند والنيبال أن أمراض القلب والأوعية الدموية اكثر شيوعا بين النساء اللواتي يتعرضن للملوثات دخل المنازل.