وحتى وإن غادرت عنها يبقى لها أثر كالندى على زهور الصبا. وأناس نقابلها كل يوم كإشراقة الشمس الذهبية لا تكن لها إلا مشاعر دفء أشعة الشمس الذهبية حين تلامس وجنتيك ونفارقها عند غروب الشمس ونعلم أننا سنلقاها طلما هناك شروق وغروب. وأنــاس نلقاها مرة في كل عام كما هي الفصول الاربعة
واللقاء والفراق واقع لا محالة
كلمات رائعة
ومعان راقية