منتديات جعلان - عرض مشاركة واحدة - اش رااااااااااااااااااايكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 10  ]
قديم 04-04-2006, 02:40 PM
جعلاني متميز


المشاركات
646

+التقييم

تاريخ التسجيل
Mar 2006

الاقامة

نظام التشغيل

رقم العضوية
1804

ذلتهم عيوني is on a distinguished road
غير متواجد
 
افتراضي
العفو اخوي اسير الصحراء
ومشكور ع البحث تعبناك كون مسمح
اما بالنسبه للمعلومات اللي قلتهم من ناحيه الايجابيات ف بعضهن اووكيه وصح بس بعض الاشياء لا
-أن المقدمين على الزواج يكونون على علم بالأمراض الوراثية المحتملة للذرية إن وجدت فتتسع الخيارات في عدم الإنجاب أو عدم إتمام الزواج .
يعني مثل ماقلت بعدين انه الواحد بيكون عايش ف قلق ويفكر ويحاتي من ناحيه الامراض اللي يمكن تصيبهم


(وحوفه كان المرض مابيسوي به شي التفكير بيقتله)

.
ولقوله صلى الله عليه وسلم: "إنما الطاعة في المعروف" وإلزام الناس بالكشف قبل الزواج فيه مفاسد عظيمة تزيد على المصالح المرجوة – وقد تقدم بيانها.

ومن ناحيه عدم اتمام الزواج الشباب ماعليهم مضره عاادي بس كلها بتطيح ف البنت وانت تعرف المجتمعات العربيه حتى لو عرفوا انه الرجل فيه شي مبيعيبوه اما البنت كله فوقها واذيه الشي بيكون السبب انه محد راح يجي ويخطبها لا والادمر اذا طلع انه سالفه مرض
كل حد مايبا الهم لنفسه صح ولا لا؟


ومن ناحيه الامراض مثل الايدز وتبعاته الله يكفينا شرها ويكفيكم فهو صح.

ومن ناحيه انه الواحد اذا ييا وخلقه حسن ودينه فهل الواحد يرفضه ؟؟؟؟ حد من الناس كله ولا الامراض عادي بترفض

مب كن الدنيا اقدار واذا ربي بغيي يبتلي حد بمصيه ويختبره فسواء سوي فحص او لا
لا مفر من حكم الله
قدر الله ماشاء فعل
الواحد له مقدر ونصيب


حتى لو من اخر الدنيا تزجوا بس الواحد له مقدر ونصيب

فيه واايد اشياء تتناقش ف الموضوع ع سلبياته وايجابياته

ومشكوور ع معلوماااتك
بس بعدني انحاز للرفض لانه مااحسه راح يغير شي ابد
تراه هن حلين يا اما يتموا الزواج وعندهم علم بالمسأله او انهم مايكملوا وكله له سلبياته
يعني شو تغير ؟




توقيع ذلتهم عيوني
(( أقوال اعجبتني))
المرأة هي نصف المجتمع وهي التي تلد وتربي النصف الآخر.
لا تستح من إعطاء القليل فإن الحرمان أقل منه.
إذا طعنت من الخلف .فاعلم أنك في المقدمة.
يضل الرجل طفلا حتى تموت أمه فإذا ماتت شاخ فجأة.
لا تطعن في ذوق زوجتك فقد اختارتك أولا
تصادق مع الذئاب على أن يكون فأسك مستعدا.