الهاشمــــــــــــــي\\
تميـــــــز وعطاء مستمر
كلمااات مختاره منتقاه
لاهنت على العرض الجميل
حيث نستطيع أن نرتقي بالروح (بأرواحنا)، كي تدرك الوجود والرابط الذي يربطها بهذا الكون؛ حتى نُسجت روحانيتنا مع العلمية، وأقصد التصوف والعلمية، والإنسان الحديث. فلنتأمل ليكون تأمّلنا فاعلاً، ويشغل جزءاً من حياتنا اليومية، هادفين إلى الوصول إلى الصفاء الروحي والنفسي كي نخرج من حالة الغربة والتغيب عن مركز الوجود