هنيئاً لكل من صدح بصوته رثاءً لفلسطين
فلسطين ذلك البلد الطاهر والبقعة الطاهرة أقول لكي
سيظل العرب ينشدون أناشيد القدس العربية فلا بأس عليكي فالتحرير قريب. والأمل لا يزال متعلقاً بحناجر العرب!!!
أيها القدس العظيم: لا تيأس فصلاح الدين عندما تركك حراً لا يزال في نفس كل عربي ينتظر الإفراج عنه !!
أيها الفلسطيني: أبق كما عهدناك على الحجارة فالأمة العربية يعجبها التراشق بالحجارة..
(بئس الأمم)