ومن يؤلمك بلسانه ..
يحمل بين (( فكيه )) مشرط ..
ربما يكون أداة (( جارح )) فقط .. !!
وربما يكون أداة (( جراح )) يستأصل بها ..
(( ورم )) برز على ملامح سلوكك .. !!
وبين الجارح والجراح (( ألف )) فارقه .. !!
تغير مكانها فتبدل أثرها فيك ..
بين الحالين بون شاسع ..
تعرف حجم فرقه عندما تقابل ..
شخص يسوس لسانه .. وأخر يسوسه لسانه ..
فالأول صانه لسانه .. لأنه أدرك أثره فضبطه ..
والثاني خانه لسانه .. لانه لم يعي خطورة هذا المشرط ..
الذي يحمله بين فكيه فجرح به لكنه لم يجرح إلا فمه .. !!
لذا كان لزاماً ان يكون مقطع الأكشن المتبقي من المثل :
(( إن صنته صانك .. وأن خنته خانك )) .. !!
منطقي كلامه
وهذا كلام غير ر اصراحه
لذا فكل ساكنيه زملاء (( محنة )) ..
في السجن تؤمن أن الحرية (( تاج )) على رؤؤس العتقاء ..
لايراه الا السجناء ..
والسجين حر سابق ..
قد يصطاد نفسة بـ (( غلطة )) واحده .. !!
بين السجين والسجن ..
علاقة (( حبس )) ..
رهنت الأول على ذمة الثاني ..
وبين الحرية والسجن ..
علاقة (( ضد )) ..
غيبت الأولى خلف قضبان الثاني ..
السجن (( قضية )) قد تجبرك الظروف أن تكون طرفاً فيها ..
حتى لو كنت (( مظلوم )) ..
والا لما سمعناهم يقولون :
(( ياما فالسجن مظاليم )) .. !!
عيون النجلاء تسلمين على الموضوع الطيب وما نشوف منج الا كل شي زين وطيب لاحرمنا مواضيعج ج ج