جئت إليك حامل معي .. سؤال وحيد
أصبح يراودني ويتعب تفكيري..
إلى متى؟؟
إلى متى سيضل لك هذا المكان بداخلي؟؟
كنت أريد منك جوابا يهون علي صراعات أفكاري
وربما وجدت عندك ما يهدئ من روعي
ولكن ما أن بدأت احكي لك عن مشاعري
وكيف أيامي تمر علي من غيرك
حتى بدأت أنت تحكي لي عن كل المشاعر التي راودتك
بعد الفراق
ولكن ليس فراقي !!
بل فراق حبك القديم !!!
أي عدل هذا؟
يسلمو فالنسيا