أمس "ضقت" ورحت أقلب ذكرياتي"وأنتهيت"
عند صورة طفل صوته
مثل"صوتي"لا أنجرحت
وصاح صوت الطفل فيني:-
<أنت من وين أرتميت>؟
قلت:-
<أنا المستقبل اللي فيه كم همت وطمحت> ! !
ضاعت "أحلامي" وضل الحزن فيني ....!!
وأهتديت ...
للطريق اللي يوديني على دمعي ورحت ...
يالحزن ليتك مثل دمعي وتنزل لا بكيت ...
بس أعرفك لو مسحت الدمع تبقى ما انمسحت ..
كان حلمي في وجود إنسان يبكي لابكيت ...
وصار حلمي في وجود إنسان يفرح لافرحت ...
آه ياأول ذكرياتي ...
خذني فحضنك ...
خذني أفحضنك أبغفي يوووووه مبطي ماغفيت
وإن لمحت دموع عيني سو نفسك ما لمحت ...
خذني أفحضنك وبعثر في جروحي وإن قضيت
بوس لي خدي ... وقلي عيب تبكي . . .لوسمحت
أضحك . . . وعلم زماني
من <أنا> ومن وين جيت
طق باب الحزن وأصرخ في لامني فتحت ....
ضمني يمك . . . وكمل ضحكتك لامن بكيت ...
ودي أذكر كيف كانت ضحكتي . . لامني فرحت