مضى لي خريف العمر في لذة الصبا
امشي بجنات تجارى نهورها
ومع استمرارية هذا المشهد المحزن ننظر في كل الاتجاهات نبحث عن شريك الألم وصديق العمر لنتأكد من مرور الزمن عليه وعن تشابه الحالة لنطمئن بألم ان الحال من بعضه.
....موضوع رائع..يحمل معاني كبيره..
..."لا حرمناك"