جزاك الله خيرا ع الطرح
.إن الضمير الانساني في غياب الإيمان بالله عز وجل المطلع بقدرته على ما ظهر وما بطن من أحوالنا ,تخبو جذوته وتنطفأ شعلته ويحق عليه حكمة الأنبياء إذا لم تستحي فاصنع ما شئت والحياء كصفة وجدانية إيمانية تضفي على المتصف بها وقارا وهيبة في مظهره ورزانة وتؤدة في سلوكه
تقيل مروري