تسلمي اختي عطر على هالموضوع الرائع...................

تعد حصص الاحتياطي وقتاً ثميناً يتم هدره كل يوم في معظم مدارس السلطنة، وقد كانت هناك محاولات مستديمة لاستثمار هذا الوقت وتفعيله بطريقة مفيدة للطلاب ولكن هذه المحاولات تصطدم دائما بعقبات كثيرة منها على سبيل الذكر لا الحصر:

1 - ثقل كاهل المعلم بالحصص الدراسية بحيث لا تصبح لديه القدرة على استيعاب حصة طارئة أخرى هي حصة الاحتياطي لكي يقوم بالتدريس فيها.
2 - عدم توفر الأنشطة الملائمة الجاهزة عند ظهور الحصة وبشكل يومي والتي قد يعيق عملها تعطل آلات السحب المفاجئ وعدم توافر الأوراق من ناحية أخرى.

إذن ما الحل الذي يرضي كل الأطراف ويذلل كل العقبات؟

الإجابة عندنا هي:
1 - توفر أنشطة مغلفة تغليفاً حرارياً تستخدم بشكل متكرر ويتم الإضافة إليها بعد كل فترة أنشطة أخرى.
2 - توفير أنشطة سمعية وأنشطة على شكل ألعاب تحفّز الطلاب وتثير تفكيرهم.
3 - وضع أنشطة محببة للأطفال مثل القصص والمجلات الخاصة بهم.
4 - توفير كتب متنوعة تناسب المرحلة التعليمية وتشجع على تنمية مهارات عدة مثل : التحليل والنقد وإجراء البحوث.
5 - جعل تلك الأنشطة في حقيبة سهلة الحمل والنقل من فصل لآخر حتى يسهل استخدامها.
6 - يتم توظيف هذه الأنشطة من قبل التلميذ نفسه دون مساعدة من المعلم الذي يقتصر دوره على المتابعة والإشراف فقط.

وعسى تكون هالنقاط مفيدة...........................