هل أنت ذكي عاطفيا؟
لماذا تحتاج أن ترفع مستوى الذكاء العاطفي لديك؟
بالذكاء العاطفي تستطيع أن تحل مشاكلك الشخصية و علاقاتك مع الآخرين
الشركات التي تدرب موظفيها على الذكاء العاطفي حققت أرباح أكبر
المهارات العاطفية مكتسبة فلا يولد الإنسان بثقة عالية بالنفس مثلا
لماذا تدرس الذكاء العاطفي العملي؟
في الشركات و المؤسسات و المنظمات
فوائد موثقة من منظمات و شركات درب موظفيها في الذكاء العاطفي العملي تشمل التالي:
إنتاجية و ربحية أعلى – عادة بوقت أقل و استثمار أقل.
تحقيق معدلات رضاء العملاء و الزبائن و تقليل من الاختلافات معهم
تطوير و دعم بيئة العمل و تحقيق فاعلية أكبر
إتمام المشاريع قبل المواعيد المحددة لها بكثير
بالإضافة لتحقيق روح العمل كفريق يهتم الموظف بتحقيق الأرباح و دعم الشركة التي يعمل لها.
الفرق بين تطوير قادة متميزون و قادة متوسطي المستوى أثبت رفع مستوى الأداء من 80– 90%
تكلفة أقل للموارد البشرية و تقليل الأجازات المرضية و اختيار الموظفين الثبات في الشركة بشكل دائم.
إنتاج موظفين يأخذون على عاتقهم مسئولية أنفسهم و سلوكهم و نتائج عملهم.
تحقيق اتفاق أسرع في جميع الشئون المالية و الغير مالية و الالتزام بها.
الأثر الشخصي
بنهاية هذه الدورة ستكون أكثر قدرة على:
تحفيز نفسك و تكون أكثر إصرار أمام العوائق.
تدرك و تنظم حالتك النفسية, تدير الشد و التوتر بحيث تحفزك لتحقيق أهدافك.
تحدد مشاعرك القوية و كفاءتك للتطوير و النمو الوظيفي.
ممارسة التوازن الصحيح بين المشاعر و الواقع.
تحديد أسباب غضبك و قلقك و حزنك و تعلم كيف تغير مشاعرك و حالتك إلى حالة غنية و سعيدة.
إدراك الإيماءات الدقيقة للآخرين و معرفة مشاعرهم و كيف يفكرون
تكتسب المرونة المطلوبة لتتطور و تعطي في أي بيئة متغيره.
تبني الثقة و الاتصال المفتوح في علاقاتك.
التأثير و الإقناع و إثارة و توجيه الآخرون كأفراد و كجماعات.